قَابَلته في إِحْدَى الأحياء جنوبي بيروت
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لمخالفة قاعدة المطابقة بين العدد المفرد والمعدود في التذكير والتأنيث.
الصواب والرتبة: -قابلته في أحد الأحياء جنوبي بيروت [فصيحة]
التعليق:(انظر: استعمال «إحدى» مع المذكر)
فُلانة مهندس في إحدى الشركات العملاقة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن المؤنث وُصف في الأمثلة بالمذكَّر.
الصواب والرتبة: فلانة مهندسة في إحدى الشركات العملاقة [فصيحة]-فلانة مهندس في إحدى الشركات العملاقة [فصيحة]
التعليق:اختلف الرأي قديمًا وحديثًا حول أسماء الوظائف التي تكثر في الرجال، هل يظل الاسم مذكرًا حتى مع النساء، فيقال مثلاً: فلانة وصيّ أو وكيل فلان، جاء في المغرب للمطرزي (أمم): «والإمام: من يؤتم به ذكرًا كان أو أنثى وقد سمع» إمامة «وترك الهاء هو الصواب؛ لأنه اسم لا وصف»، أو تلحقه التاء حينئذ، وجاء في المصباح (أمم): «وليس بخطأ أن تقول: وصية ووكيلة بالتأنيث؛ لأنها صفة المرأة .. »، ولكل رأي من الرأيين أنصاره وحججه، والأفضل ما انتهى إليه مجمع اللغة المصري من اختيار المطابقة في التذكير والتأنيث في ألقاب المناصب والأعمال، أسماء كانت أو صفات. وإن خان المجمع الصواب حين جعل ذلك واجبًا، فيجوز إلى جانب رأي المجمع إطلاق المذكر على المؤنث إذا كان في الكلام ما يدل على جنس المتحدث عنه وكان اللفظ اسمًا عامًا لوظيفة عامة يشغلها الرجال والنساء على السواء؛ وبذا تتضح فصاحة الاستعمالين.
قَابَلته في إِحْدَى الأحياء جنوبي بيروت
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لمخالفة قاعدة المطابقة بين العدد المفرد والمعدود في التذكير والتأنيث.
الصواب والرتبة: -قابلته في أحد الأحياء جنوبي بيروت [فصيحة]
التعليق:الواجب في اللفظ «أحد» أن يطابق المعدود دائمًا في التذكير والتأنيث.
شارك في إِحْدَى اللقاءات
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لخروجها على قاعدة الأعداد في التذكير والتأنيث.
الصواب والرتبة: -شارك في أَحَدِ اللقاءات [فصيحة]-شارك في إِحْدَى اللقاءات [صحيحة]
التعليق:الفصيح في المثال تذكير العدد «أحد»؛ لأن المعدود «لقاءات» وإن كان مؤنثًا إلا أن مفرده مذكر، والعدد «أحد» يطابق المعدود تذكيرًا وتأنيثًا، ويمكن تصحيح المثال المرفوض استنادًا إلى ما أجازه بعض النحاة من صحة مراعاة الجمع، بغض النظر عن جنس المفرد بالنسبة للمعدود المجموع جمع مؤنث سالمًا.
حَضَرت إحدى وعشرون امرأة
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدام «إحدى» بدلاً من «واحدة».
الصواب والرتبة: -حضرت إحدى وعشرون امرأة [فصيحة]-حضرت واحدة وعشرون امرأة [فصيحة]
التعليق:أجازت المعاجم القديمة والحديثة استخدام «إحدى» و «واحدة» مع ألفاظ العقود دون أدنى اختلاف، وفي المصباح المنير: «لا يقال» إحدى «إلا مع غيرها نحو إحدى عشرة، وإحدى وعشرون».
قَابَلته في إِحْدَى الأحياء جنوبي بيروت
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لمخالفة قاعدة المطابقة بين العدد المفرد والمعدود في التذكير والتأنيث.
الصواب والرتبة: -قابلته في أحد الأحياء جنوبي بيروت [فصيحة]
التعليق:الواجب في اللفظ «أحد» أن يطابق المعدود دائمًا في التذكير والتأنيث.
الأشعريّة إحدى الفرق الكلامية
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم تأت على أوزان الجمع المشهورة.
المعنى: المنتسبون إلى أبي الحسن الأشعريّ
الصواب والرتبة: -الأشعريّة إحدى الفرق الكلامية [صحيحة]
التعليق:رأى مجمع اللغة المصري تسويغ زيادة التاء المربوطة على بعض الكلمات المفردة للدلالة على الجمع؛ نظرًا لكثرة ورود هذه الزيادة في كلام العرب وبخاصة في أسماء المهن والفرق، وقد ورد الاستعمال المرفوض في المعاجم الحديثة كالأساسي والمنجد.
ركِبت إحدى عربات القَِطار
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها بهذا المعنى في المعاجم القديمة.
المعنى: واحدة من مجموعة من عربات السكة الحديدية تجرها قاطرة
الصواب والرتبة: -ركِبت إحدى عربات القَِطار [فصيحة]
التعليق:وردت الكلمة في المعاجم القديمة بمعنى قريب من المعنى المستحدث ففي لسان العرب: «والقِطار أن تُشَدّ الإبل على نَسَق واحد خلف واحد»، فقد لحظ المعاصرون تشابه الهيئة بين المدلولين فاستعملوا لفظ القطار بنوع من القياس، وهو جائز لا تأباه اللغة فهي في تطور مستمر، وقد سجل عدد من المعاجم الحديثة هذا الاستعمال ومنها الوسيط والأساسيّ.
فلانة مهندس في إحدى الشركات العملاقة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنّ المؤنث وُصف في المثال بالمذكَّر.
الصواب والرتبة: -فلانة مهندسة في إحدى الشركات العملاقة [فصيحة]-فلانة مهندس في إحدى الشركات العملاقة [فصيحة]
التعليق:اختلف الرأي قديمًا وحديثًا حول أسماء الوظائف التي تكثر في الرجال، هل يظل الاسم مذكرًا حتى مع النساء، فيقال مثلاً: فلانة وصيّ أو وكيل فلان، جاء في المغرب للمطرزي (أمم): «والإمام: من يؤتم به ذكرًا كان أو أنثى وقد سمع» إمامة «وترك الهاء هو الصواب؛ لأنه اسم لا وصف»، أو تلحقه التاء حينئذ، وجاء في المصباح (أمم): «وليس بخطأ أن تقول: وصية ووكيلة بالتأنيث؛ لأنها صفة المرأة .. »، ولكل رأي من الرأيين أنصاره وحججه، والأفضل ما انتهى إليه مجمع اللغة المصري من اختيار المطابقة في التذكير والتأنيث في ألقاب المناصب والأعمال، أسماء كانت أو صفات. وإن خان المجمع الصواب حين جعل ذلك واجبًا، فيجوز إلى جانب رأي المجمع إطلاق المذكر على المؤنث إذا كان في الكلام ما يدل على جنس المتحدث عنه وكان اللفظ اسمًا عامًا لوظيفة عامة يشغلها الرجال والنساء على السواء؛ وبذا تتضح فصاحة الاستعمالين.
تَلَقَّى دورة مخابراتية في إحدى الدول الكبرى
الحكم: مرفوضة
السبب: للنسب إلى جمع المؤنث دون حذف الألف والتاء.
الصواب والرتبة: -تَلَقَّى دورة مخابراتيّة في إحدى الدول الكبرى [فصيحة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري النسب إلى المختوم بالألف والتاء في الأعلام، وما يجري مجراها من أسماء الأجناس والحرف والمصطلحات دون حذف الألف والتاء.
ذهب إلى إحدى الدول ليتطبَّبَ
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد بها المعنى في المعاجم.
المعنى: يستطبّ
الصواب والرتبة: -ذهب إلى إحدى الدول ليستطبَّ [فصيحة]-ذهب إلى إحدى الدول ليتطبَّبَ [صحيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم «استطب» بمعنى: استوصف الطبيب في الأدوية أيها يصلح له، أما تطبَّبَ فتأتي لأكثر من معنى يناسب منها هنا: تلقى علاجًا طبِّيًّا.
حَضَرت إحدى وعشرون امرأة
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدام «إحدى بدلاً من» واحدة «.
الصواب والرتبة: -حضرت إحدى وعشرون امرأة [فصيحة]-حضرت واحدة وعشرون امرأة [فصيحة]
التعليق:أجازت المعاجم القديمة والحديثة استخدام» إحدى «و» واحدة «مع ألفاظ العقود دون أدنى اختلاف، ففي المصباح المنير: » لا يقال: «إحدى» إلا مع غيرها نحو إحدى عشرة، وإحدى وعشرون".
شَارَك في إِحْدَى اللقاءات
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لخروجها على قاعدة الأعداد في التذكير والتأنيث.
الصواب والرتبة: شارك في أَحَدِ اللقاءات [فصيحة]-شارك في إِحْدَى اللقاءات [صحيحة]
التعليق:إذا كان تمييز العدد جمع مؤنث سالمًا، يراعى- عند تذكير العدد أو تأنيثه- حال المفرد، ويمكن تصحيح الأمثلة المرفوضة استنادًا إلى ما أجازه بعض النحاة من صحة مراعاة الجمع بغض النظر عن جنس المفرد بالنسبة للمعدود المجموع جمع مؤنث سالمًا.