Aucune traduction exact pour مَبْسُوطَتَان

Question & Réponse
ajouter des mots
Envoyer

Traduire turc arabe مَبْسُوطَتَان

turc
 
arabe
extended Results

les exemples
  • Yahudiler, 'Allah'in eli çok sikidir' dediler. Söyledikleri söz sebebiyle onlarin elleri baglansin ve lanete ugrasinlar! Aksine Allah'in elleri açiktir, diledigi gibi verir. Andolsun, Rabbinden sana indirilen, onlarin çogunun azginligini ve küfrünü azdiriyor. Biz, onlarin aralarina tâ kiyamete kadar düsmanlik ve kin atmisizdir. Ne zaman savas için bir ates yakmislarsa, Allah onu söndürmüstür. Onlar yeryüzünde bozgunculuga kosarlar. Süphesiz Allah bozgunculari sevmez.
    وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم ولعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك طغيانا وكفرا وألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله ويسعون في الأرض فسادا والله لا يحب المفسدين
  • Andolsun , Rabbinden sana indirilen , onların çoğunun azgınlığını ve küfrünü artıracaktır . Biz onların aralarına ta kıyamet gününe kadar düşmanlık ve kin atmışızdır .
    « وقالت اليهود » لما ضيق عليهم بتكذيبهم النبي صلى الله عليه وسلم بعد أن كانوا أكثر الناس مالا « يد الله مغلولة » مقبوضة عن إدرار الرزق علينا كنوا به عن البخل - تعالى الله عن ذلك- قال تعالى : « غُلَّتْ » أمسكت « أيديهم » عن فعل الخيرات دعاء عليهم « ولُعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان » مبالغة في الوصف بالجود وثنى اليد لإفادة الكثرة إذ غاية ما يبذله السخي من ماله أن يعطي بيديه « ينفق كيف يشاء » من توسيع وتضيق لا اعتراض عليه « وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك » من القرآن « طغيانا وكفرا » لكفرهم به « وألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة » فكل فرقة منهم تخالف الأخرى « كلما أوقدوا نارا للحرب » أي لحرب النبي صلى الله عليه وسلم « أطفأها الله » أي كلما أرادوه ردهم « ويسعَون في الأرض فسادا » أي مفسدين بالمعاصي « والله لا يحب المفسدين » بمعنى أنه يعاقبهم .
  • Andolsun , Rabbinden sana indirilen , onlardan çoğunun taşkınlıklarını ve inkarlarını artıracaktır . Biz de onların arasına kıyamet gününe kadar sürecek düşmanlık ve kin salıverdik .
    « وقالت اليهود » لما ضيق عليهم بتكذيبهم النبي صلى الله عليه وسلم بعد أن كانوا أكثر الناس مالا « يد الله مغلولة » مقبوضة عن إدرار الرزق علينا كنوا به عن البخل - تعالى الله عن ذلك- قال تعالى : « غُلَّتْ » أمسكت « أيديهم » عن فعل الخيرات دعاء عليهم « ولُعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان » مبالغة في الوصف بالجود وثنى اليد لإفادة الكثرة إذ غاية ما يبذله السخي من ماله أن يعطي بيديه « ينفق كيف يشاء » من توسيع وتضيق لا اعتراض عليه « وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك » من القرآن « طغيانا وكفرا » لكفرهم به « وألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة » فكل فرقة منهم تخالف الأخرى « كلما أوقدوا نارا للحرب » أي لحرب النبي صلى الله عليه وسلم « أطفأها الله » أي كلما أرادوه ردهم « ويسعَون في الأرض فسادا » أي مفسدين بالمعاصي « والله لا يحب المفسدين » بمعنى أنه يعاقبهم .
  • And olsun ki , sana Rabbinden indirilen sözler onların çoğunun azgınlığını ve inkarını artıracaktır . Onların arasına kıyamete kadar sürecek düşmanlık ve kin saldık .
    « وقالت اليهود » لما ضيق عليهم بتكذيبهم النبي صلى الله عليه وسلم بعد أن كانوا أكثر الناس مالا « يد الله مغلولة » مقبوضة عن إدرار الرزق علينا كنوا به عن البخل - تعالى الله عن ذلك- قال تعالى : « غُلَّتْ » أمسكت « أيديهم » عن فعل الخيرات دعاء عليهم « ولُعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان » مبالغة في الوصف بالجود وثنى اليد لإفادة الكثرة إذ غاية ما يبذله السخي من ماله أن يعطي بيديه « ينفق كيف يشاء » من توسيع وتضيق لا اعتراض عليه « وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك » من القرآن « طغيانا وكفرا » لكفرهم به « وألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة » فكل فرقة منهم تخالف الأخرى « كلما أوقدوا نارا للحرب » أي لحرب النبي صلى الله عليه وسلم « أطفأها الله » أي كلما أرادوه ردهم « ويسعَون في الأرض فسادا » أي مفسدين بالمعاصي « والله لا يحب المفسدين » بمعنى أنه يعاقبهم .
  • Andolsun , Rabbinden sana indirilen , onlardan çoğunun azgınlığını , kafirliğini arttıracak ve biz , onların arasına kıyamete dek düşmanlık ve kin saldık . Ne vakit savaş için bir ateş yaktılarsa Allah söndürdü o ateşi ve onlar , yeryüzünde bozgunculuğa koşup dururlar ve Allah , bozguncuları sevmez .
    « وقالت اليهود » لما ضيق عليهم بتكذيبهم النبي صلى الله عليه وسلم بعد أن كانوا أكثر الناس مالا « يد الله مغلولة » مقبوضة عن إدرار الرزق علينا كنوا به عن البخل - تعالى الله عن ذلك- قال تعالى : « غُلَّتْ » أمسكت « أيديهم » عن فعل الخيرات دعاء عليهم « ولُعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان » مبالغة في الوصف بالجود وثنى اليد لإفادة الكثرة إذ غاية ما يبذله السخي من ماله أن يعطي بيديه « ينفق كيف يشاء » من توسيع وتضيق لا اعتراض عليه « وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك » من القرآن « طغيانا وكفرا » لكفرهم به « وألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة » فكل فرقة منهم تخالف الأخرى « كلما أوقدوا نارا للحرب » أي لحرب النبي صلى الله عليه وسلم « أطفأها الله » أي كلما أرادوه ردهم « ويسعَون في الأرض فسادا » أي مفسدين بالمعاصي « والله لا يحب المفسدين » بمعنى أنه يعاقبهم .
  • Söylediklerinin aksine , Allah ' ın iki eli de alabildiğine açıktır ; dilediği gibi bağışta bulunur . İnan olsun ki , Rabbinden sana indirilen , küfür ve taşkınlık yönünden onları iyice azdıracaktır .
    « وقالت اليهود » لما ضيق عليهم بتكذيبهم النبي صلى الله عليه وسلم بعد أن كانوا أكثر الناس مالا « يد الله مغلولة » مقبوضة عن إدرار الرزق علينا كنوا به عن البخل - تعالى الله عن ذلك- قال تعالى : « غُلَّتْ » أمسكت « أيديهم » عن فعل الخيرات دعاء عليهم « ولُعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان » مبالغة في الوصف بالجود وثنى اليد لإفادة الكثرة إذ غاية ما يبذله السخي من ماله أن يعطي بيديه « ينفق كيف يشاء » من توسيع وتضيق لا اعتراض عليه « وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك » من القرآن « طغيانا وكفرا » لكفرهم به « وألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة » فكل فرقة منهم تخالف الأخرى « كلما أوقدوا نارا للحرب » أي لحرب النبي صلى الله عليه وسلم « أطفأها الله » أي كلما أرادوه ردهم « ويسعَون في الأرض فسادا » أي مفسدين بالمعاصي « والله لا يحب المفسدين » بمعنى أنه يعاقبهم .
  • Ne zaman savaş için bir ateş yakmışlarsa ( fitneyi uyandırmışlarsa ) Allah onu söndürmüştür . Onlar yeryüzünde bozgunculuğa koşarlar ; Allah ise bozguncuları sevmez .
    « وقالت اليهود » لما ضيق عليهم بتكذيبهم النبي صلى الله عليه وسلم بعد أن كانوا أكثر الناس مالا « يد الله مغلولة » مقبوضة عن إدرار الرزق علينا كنوا به عن البخل - تعالى الله عن ذلك- قال تعالى : « غُلَّتْ » أمسكت « أيديهم » عن فعل الخيرات دعاء عليهم « ولُعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان » مبالغة في الوصف بالجود وثنى اليد لإفادة الكثرة إذ غاية ما يبذله السخي من ماله أن يعطي بيديه « ينفق كيف يشاء » من توسيع وتضيق لا اعتراض عليه « وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك » من القرآن « طغيانا وكفرا » لكفرهم به « وألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة » فكل فرقة منهم تخالف الأخرى « كلما أوقدوا نارا للحرب » أي لحرب النبي صلى الله عليه وسلم « أطفأها الله » أي كلما أرادوه ردهم « ويسعَون في الأرض فسادا » أي مفسدين بالمعاصي « والله لا يحب المفسدين » بمعنى أنه يعاقبهم .
  • Andolsun , Rabbinden sana indirilen , onların çoğunun azgınlığını ve küfrünü azdırıyor . Biz , onların aralarına tâ kıyamete kadar düşmanlık ve kin atmışızdır .
    « وقالت اليهود » لما ضيق عليهم بتكذيبهم النبي صلى الله عليه وسلم بعد أن كانوا أكثر الناس مالا « يد الله مغلولة » مقبوضة عن إدرار الرزق علينا كنوا به عن البخل - تعالى الله عن ذلك- قال تعالى : « غُلَّتْ » أمسكت « أيديهم » عن فعل الخيرات دعاء عليهم « ولُعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان » مبالغة في الوصف بالجود وثنى اليد لإفادة الكثرة إذ غاية ما يبذله السخي من ماله أن يعطي بيديه « ينفق كيف يشاء » من توسيع وتضيق لا اعتراض عليه « وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك » من القرآن « طغيانا وكفرا » لكفرهم به « وألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة » فكل فرقة منهم تخالف الأخرى « كلما أوقدوا نارا للحرب » أي لحرب النبي صلى الله عليه وسلم « أطفأها الله » أي كلما أرادوه ردهم « ويسعَون في الأرض فسادا » أي مفسدين بالمعاصي « والله لا يحب المفسدين » بمعنى أنه يعاقبهم .
  • Dilediği şekilde infak eder.Rabbinden sana indirilen âyetler , mutlaka onlardan birçoğunun azgınlığını ve gâvurluğunu artıracaktır . Bununla beraber , Biz onların aralarına , kıyamete kadar sürüp gidecek bir kin ve nefret bıraktık.Her ne zaman onlar savaş çıkarmak için bir yangın tutuşturdularsa Allah onu söndürdü .
    « وقالت اليهود » لما ضيق عليهم بتكذيبهم النبي صلى الله عليه وسلم بعد أن كانوا أكثر الناس مالا « يد الله مغلولة » مقبوضة عن إدرار الرزق علينا كنوا به عن البخل - تعالى الله عن ذلك- قال تعالى : « غُلَّتْ » أمسكت « أيديهم » عن فعل الخيرات دعاء عليهم « ولُعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان » مبالغة في الوصف بالجود وثنى اليد لإفادة الكثرة إذ غاية ما يبذله السخي من ماله أن يعطي بيديه « ينفق كيف يشاء » من توسيع وتضيق لا اعتراض عليه « وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك » من القرآن « طغيانا وكفرا » لكفرهم به « وألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة » فكل فرقة منهم تخالف الأخرى « كلما أوقدوا نارا للحرب » أي لحرب النبي صلى الله عليه وسلم « أطفأها الله » أي كلما أرادوه ردهم « ويسعَون في الأرض فسادا » أي مفسدين بالمعاصي « والله لا يحب المفسدين » بمعنى أنه يعاقبهم .
  • Halbuki O ' nun iki eli de açık olup dilediği gibi harcamakta . Rabbinden sana indirilenler çoğunun azgınlığını ve inkarını arttıracak .
    « وقالت اليهود » لما ضيق عليهم بتكذيبهم النبي صلى الله عليه وسلم بعد أن كانوا أكثر الناس مالا « يد الله مغلولة » مقبوضة عن إدرار الرزق علينا كنوا به عن البخل - تعالى الله عن ذلك- قال تعالى : « غُلَّتْ » أمسكت « أيديهم » عن فعل الخيرات دعاء عليهم « ولُعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان » مبالغة في الوصف بالجود وثنى اليد لإفادة الكثرة إذ غاية ما يبذله السخي من ماله أن يعطي بيديه « ينفق كيف يشاء » من توسيع وتضيق لا اعتراض عليه « وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك » من القرآن « طغيانا وكفرا » لكفرهم به « وألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة » فكل فرقة منهم تخالف الأخرى « كلما أوقدوا نارا للحرب » أي لحرب النبي صلى الله عليه وسلم « أطفأها الله » أي كلما أرادوه ردهم « ويسعَون في الأرض فسادا » أي مفسدين بالمعاصي « والله لا يحب المفسدين » بمعنى أنه يعاقبهم .