« كلا » ردع عن الاغترار بكرم الله تعالى « بل تكذبون » أي كفار مكة « بالدين » بالجزاء على الأعمال .
Questa è gente del passato . Avrà quello che ha meritato e voi avrete quello che meriterete e non dovrete rispondere della loro condotta .
تلك أُمَّة من أسلافكم قد مضَتْ ، لهم أعمالهم ولكم أعمالكم ، ولا تُسْألون عن أعمالهم ، وهم لا يُسْألون عن أعمالكم . وفي الآية قطع للتعلق بالمخلوقين ، وعدم الاغترار بالانتساب إليهم ، وأن العبرة بالإيمان بالله وعبادته وحده ، واتباع رسله ، وأن من كفر برسول منهم فقد كفر بسائر الرسل .