Aucune traduction exact pour تُشْطِطْ


Question & Réponse
Text Transalation
ajouter des mots
Envoyer

Traduire anglais arabe تُشْطِطْ

anglais
 
arabe
extended Results

les exemples
  • As they entered upon Dawud; then he was alarmed of them. They said, "Do not fear (anything); two adversaries we are. One of us has been inequitable to the other, (Literally: some of us against some "others") so judge between us with the truth, and do not act unjudiciously, and guide us to the level path.
    إذ دخلوا على داوود ففزع منهم قالوا لا تخف خصمان بغى بعضنا على بعض فاحكم بيننا بالحق ولا تشطط واهدنا إلى سواء الصراط
  • " The two of us are disputing the wrong one has done the other . So judge between us with equity , and do not be unjust , and guide us to the right path .
    « إذ دخلوا على داود ففزع منهم قالوا لا تخف » نحن « خصمان » قيل فريقان ليطابق ما قبله من ضمير الجمع ، وقيل اثنان والضمير بمعناهما ، والخصم يطلق على الواحد وأكثر ، وهما ملكان جاءا في صورة خصمين وقع لهما ما ذكر على سبيل الغرض لتنبيه داود عليه السلام على ما وقع منه وكان له تسع وتسعون امرأة وطلب امرأة شخص ليس له غيرها وتزوجها ودخل بها « بغى بعضنا على بعض فاحكم بيننا بالحق ولا تشطط » تَجُرْ « واهدنا » أرشدنا « إلى سواء الصراط » وسط الطريق الصواب .
  • When they entered upon David , so he feared them – they said , “ Do not fear ! We are two disputants , one of whom has wronged the other , therefore judge fairly between us and do not judge unjustly – and show us the right way . ”
    « إذ دخلوا على داود ففزع منهم قالوا لا تخف » نحن « خصمان » قيل فريقان ليطابق ما قبله من ضمير الجمع ، وقيل اثنان والضمير بمعناهما ، والخصم يطلق على الواحد وأكثر ، وهما ملكان جاءا في صورة خصمين وقع لهما ما ذكر على سبيل الغرض لتنبيه داود عليه السلام على ما وقع منه وكان له تسع وتسعون امرأة وطلب امرأة شخص ليس له غيرها وتزوجها ودخل بها « بغى بعضنا على بعض فاحكم بيننا بالحق ولا تشطط » تَجُرْ « واهدنا » أرشدنا « إلى سواء الصراط » وسط الطريق الصواب .
  • when they entered upon David , and he took fright at them ; and they said , ' Fear not ; two disputants we are -- one of us has injured the other ; so judge between us justly , and transgress not , and guide us to the right path . '
    « إذ دخلوا على داود ففزع منهم قالوا لا تخف » نحن « خصمان » قيل فريقان ليطابق ما قبله من ضمير الجمع ، وقيل اثنان والضمير بمعناهما ، والخصم يطلق على الواحد وأكثر ، وهما ملكان جاءا في صورة خصمين وقع لهما ما ذكر على سبيل الغرض لتنبيه داود عليه السلام على ما وقع منه وكان له تسع وتسعون امرأة وطلب امرأة شخص ليس له غيرها وتزوجها ودخل بها « بغى بعضنا على بعض فاحكم بيننا بالحق ولا تشطط » تَجُرْ « واهدنا » أرشدنا « إلى سواء الصراط » وسط الطريق الصواب .
  • When they went in unto Da-ud , he was frightened at them . They said : fear not we are two contending parties ; one of us hath oppressed the other , so judge between us with truth , and be not iniquitious , and guide us unto the even path .
    « إذ دخلوا على داود ففزع منهم قالوا لا تخف » نحن « خصمان » قيل فريقان ليطابق ما قبله من ضمير الجمع ، وقيل اثنان والضمير بمعناهما ، والخصم يطلق على الواحد وأكثر ، وهما ملكان جاءا في صورة خصمين وقع لهما ما ذكر على سبيل الغرض لتنبيه داود عليه السلام على ما وقع منه وكان له تسع وتسعون امرأة وطلب امرأة شخص ليس له غيرها وتزوجها ودخل بها « بغى بعضنا على بعض فاحكم بيننا بالحق ولا تشطط » تَجُرْ « واهدنا » أرشدنا « إلى سواء الصراط » وسط الطريق الصواب .
  • When they entered in upon Dawud ( David ) , he was terrified of them , they said : " Fear not ! ( We are ) two litigants , one of whom has wronged the other , therefore judge between us with truth , and treat us not with injustice , and guide us to the Right Way .
    « إذ دخلوا على داود ففزع منهم قالوا لا تخف » نحن « خصمان » قيل فريقان ليطابق ما قبله من ضمير الجمع ، وقيل اثنان والضمير بمعناهما ، والخصم يطلق على الواحد وأكثر ، وهما ملكان جاءا في صورة خصمين وقع لهما ما ذكر على سبيل الغرض لتنبيه داود عليه السلام على ما وقع منه وكان له تسع وتسعون امرأة وطلب امرأة شخص ليس له غيرها وتزوجها ودخل بها « بغى بعضنا على بعض فاحكم بيننا بالحق ولا تشطط » تَجُرْ « واهدنا » أرشدنا « إلى سواء الصراط » وسط الطريق الصواب .
  • They said , “ Do not fear . Two disputants ; one of us has wronged the other ; so judge between us fairly , and do not be biased , and guide us to the straight way . ”
    « إذ دخلوا على داود ففزع منهم قالوا لا تخف » نحن « خصمان » قيل فريقان ليطابق ما قبله من ضمير الجمع ، وقيل اثنان والضمير بمعناهما ، والخصم يطلق على الواحد وأكثر ، وهما ملكان جاءا في صورة خصمين وقع لهما ما ذكر على سبيل الغرض لتنبيه داود عليه السلام على ما وقع منه وكان له تسع وتسعون امرأة وطلب امرأة شخص ليس له غيرها وتزوجها ودخل بها « بغى بعضنا على بعض فاحكم بيننا بالحق ولا تشطط » تَجُرْ « واهدنا » أرشدنا « إلى سواء الصراط » وسط الطريق الصواب .
  • As they came upon David -- and he was frightened of them -- they said : “ Be not afraid . We are just two litigants : one of us has committed excess against the other .
    « إذ دخلوا على داود ففزع منهم قالوا لا تخف » نحن « خصمان » قيل فريقان ليطابق ما قبله من ضمير الجمع ، وقيل اثنان والضمير بمعناهما ، والخصم يطلق على الواحد وأكثر ، وهما ملكان جاءا في صورة خصمين وقع لهما ما ذكر على سبيل الغرض لتنبيه داود عليه السلام على ما وقع منه وكان له تسع وتسعون امرأة وطلب امرأة شخص ليس له غيرها وتزوجها ودخل بها « بغى بعضنا على بعض فاحكم بيننا بالحق ولا تشطط » تَجُرْ « واهدنا » أرشدنا « إلى سواء الصراط » وسط الطريق الصواب .
  • They said : Be not afraid ! ( We are ) two litigants , one of whom hath wronged the other , therefor judge aright between us ; be not unjust ; and show us the fair way .
    « إذ دخلوا على داود ففزع منهم قالوا لا تخف » نحن « خصمان » قيل فريقان ليطابق ما قبله من ضمير الجمع ، وقيل اثنان والضمير بمعناهما ، والخصم يطلق على الواحد وأكثر ، وهما ملكان جاءا في صورة خصمين وقع لهما ما ذكر على سبيل الغرض لتنبيه داود عليه السلام على ما وقع منه وكان له تسع وتسعون امرأة وطلب امرأة شخص ليس له غيرها وتزوجها ودخل بها « بغى بعضنا على بعض فاحكم بيننا بالحق ولا تشطط » تَجُرْ « واهدنا » أرشدنا « إلى سواء الصراط » وسط الطريق الصواب .
  • [ We are only ] two contenders : one of us has bullied the other . So judge justly between us , and do not exceed [ the bounds of justice ] , and show us the right path . ’
    « إذ دخلوا على داود ففزع منهم قالوا لا تخف » نحن « خصمان » قيل فريقان ليطابق ما قبله من ضمير الجمع ، وقيل اثنان والضمير بمعناهما ، والخصم يطلق على الواحد وأكثر ، وهما ملكان جاءا في صورة خصمين وقع لهما ما ذكر على سبيل الغرض لتنبيه داود عليه السلام على ما وقع منه وكان له تسع وتسعون امرأة وطلب امرأة شخص ليس له غيرها وتزوجها ودخل بها « بغى بعضنا على بعض فاحكم بيننا بالحق ولا تشطط » تَجُرْ « واهدنا » أرشدنا « إلى سواء الصراط » وسط الطريق الصواب .