Aucune traduction exact pour يَئِسَ


Question & Réponse
Text Transalation
ajouter des mots
Envoyer

Traduire allemand arabe يَئِسَ

allemand
 
arabe
extended Results
Résultats connexes

les exemples
  • Verboten ist euch folgendes: Verendetes, Blut, Schweinefleisch, in einem anderen Namen als dem Gottes Geschlachtetes, Ersticktes, zu Tode Geschlagenes, zu Tode Gestürztes, zu Tode Gestoßenes, das durch ein wildes Tier Getötete; ausgenommen sind Tiere, die ihr noch lebend erreicht und schlachten könnt. Verboten ist euch auch das auf heidnischen Steinen Geschlachtete. Verboten ist euch, durch Lospfeile zu losen, was Frevel ist. Heute haben die Ungläubigen jegliche Hoffnung aufgegeben, eurer Religion Schaden zuzufügen, so fürchtet sie nicht! Mich allein sollt ihr fürchten. Heute habe Ich eure Religion vervollständigt, Meine Gnade an euch vollendet und euch den Islam als eure Religion vermittelt. Wer sich vor Hunger gezwungen findet, etwas Verbotenes zu essen, ohne vorsätzlich eine Sünde zu beabsichtigen, dem wird Gott verzeihen, ist Er doch voller Vergebung und Barmherzigkeit.
    حرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به والمنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع إلا ما ذكيتم وما ذبح على النصب وأن تستقسموا بالأزلام ذلكم فسق اليوم يئس الذين كفروا من دينكم فلا تخشوهم واخشون اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا فمن اضطر في مخمصة غير متجانف لإثم فإن الله غفور رحيم
  • O ihr Gläubigen! Ihr sollt euch keiner Menschen annehmen, denen Gott zürnt. Sie haben das Jenseits ausgeschlossen, wie die Ungläubigen es für ausgeschlossen halten, daß die Toten in den Gräbern wieder auferweckt werden.
    يا أيها الذين آمنوا لا تتولوا قوما غضب الله عليهم قد يئسوا من الآخرة كما يئس الكفار من أصحاب القبور
  • Heute haben die Ungläubigen vor eurem Glauben resigniert ; also fürchtet nicht sie , sondern fürchtet Mich . Heute habe Ich euch eure Religion vervollkommnet und Meine Gnade an euch vollendet und euch den Islam zum Glauben erwählt .
    « حرِّمت عليكم الميتة » أي أكلها « والدم » أي المسفوح كما في الأنعام « ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به » بأن ذُبح على اسم غيره « والمنخنقة » الميتة خنقا « والموقوذة » المقتولة ضربا « والمتردية » الساقطة من علو إلى أسفل فماتت « والنطيحة » المقتولة بنطح أخرى لها « وما أكل السبع » منه « إلا ما ذكيتم » أي أدركتم فيه الروح من هذه الأشياء فذبحتموه « وما ذُبح على » اسم « النصب » جمع نصاب وهي الأصنام « وأن تستقسموا » تطلبوا القسم والحكم « بالأزلام » جمع زلم بفتح الزاي وضمها مع فتح اللام قدح _ بكسر القاف _ صغير لا ريش له ولا نصل وكانت سبعة عند سادن الكعبة عليها أعلام وكانوا يحكمونها فإن أمرتهم ائتمروا وإن نهتهم انتهوا « ذلكم فسق » خروج عن الطاعة . ونزل يوم عرفة عام حجة الوداع « اليوم يئس الذين كفروا من دينكم » أن ترتدوا عنه بعد طمعهم في ذلك لما رأوا من قوته « فلا تخشوهم واخشون اليوم أكملتُ لكم دينكم » أحكامه وفرائضه فلم ينزل بعدها حلال ولا حرام « وأتممت عليكم نعمتي » بإكماله وقيل بدخول مكة آمنين « ورضيت » أي اخترت « لكم الإسلام دينا فمن اضطر في مخمصة » مجاعة إلى أكل شيء مما حرم عليه فأكله « غير متجانف » مائل « لإثم » معصية « فإن الله غفور » له ما أكل « رحيم » به في إباحته له بخلاف المائل لإثم أي المتلبس به كقاطع الطريق والباغي مثلا فلا يحل له الأكل .
  • Als nun die Gesandten die Hoffnung aufgaben und dachten , sie würden belogen , kam Unsere Hilfe zu ihnen ; da wurden jene errettet , die Wir wollten . Und Unsere Strafe kann nicht von dem sündigen Volk abgewendet werden .
    « حتى » غاية لما دل عليه ( وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا ) أي فتراخى نصرهم حتى « إذا استيئس » يئس « الرسل وظنوا » أيقن الرسل « أنهم قد كذِّبوا » بالتشديد تكذيبا لا إيمان بعده والتخفيف أي ظن الأمم أن الرسل أخلفوا ما وعدوا به من النصر « جاءهم نصرنا فَنُنَجِّي » بنونين مشددا ومخففا وبنون مشددا ماض « من نشاء ولا يرد بأسنا » عذابنا « عن القوم المجرمين » المشركين .
  • O ihr , die ihr glaubt , schließt keine Freundschaft mit einem Volk , dem Allah zürnt ; denn sie haben die Hoffnung auf das Jenseits gerade so aufgegeben , wie die Ungläubigen die Hoffnung auf die Wiederbelebung derer aufgegeben haben , die in den Gräbern liegen .
    « يا أيها الذين آمنوا لا تتولوا قوما غضب الله عليهم » هم اليهود « قد يئسوا من الآخرة » من ثوابها مع إيقانهم بها لعنادهم النبي مع علمهم بصدقه « كما يئس الكفار » الكائنون « من أصحاب القبور » أي المقبورين من خير الآخرة ، إذ تعرض عليهم مقاعدهم من الجنة لو كانوا آمنوا وما يصيرون إليه من النار .
  • Verboten ist euch ( der Genuß von ) Verendetem , Blut , Schweinefleisch und dem , worüber ein anderer ( Name ) als Allah(s ) angerufen worden ist , und ( der Genuß von ) Ersticktem , Erschlagenem , zu Tode Gestürztem oder Gestoßenem , und was von einem wilden Tier gerissen worden ist - außer dem , was ihr schlachtet - und ( verboten ist euch , ) was auf einem Opferstein geschlachtet worden ist , und mit Pfeilen zu losen . Das ist Frevel . - Heute haben diejenigen , die ungläubig sind , hinsichtlich eurer Religion die Hoffnung aufgegeben .
    « حرِّمت عليكم الميتة » أي أكلها « والدم » أي المسفوح كما في الأنعام « ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به » بأن ذُبح على اسم غيره « والمنخنقة » الميتة خنقا « والموقوذة » المقتولة ضربا « والمتردية » الساقطة من علو إلى أسفل فماتت « والنطيحة » المقتولة بنطح أخرى لها « وما أكل السبع » منه « إلا ما ذكيتم » أي أدركتم فيه الروح من هذه الأشياء فذبحتموه « وما ذُبح على » اسم « النصب » جمع نصاب وهي الأصنام « وأن تستقسموا » تطلبوا القسم والحكم « بالأزلام » جمع زلم بفتح الزاي وضمها مع فتح اللام قدح _ بكسر القاف _ صغير لا ريش له ولا نصل وكانت سبعة عند سادن الكعبة عليها أعلام وكانوا يحكمونها فإن أمرتهم ائتمروا وإن نهتهم انتهوا « ذلكم فسق » خروج عن الطاعة . ونزل يوم عرفة عام حجة الوداع « اليوم يئس الذين كفروا من دينكم » أن ترتدوا عنه بعد طمعهم في ذلك لما رأوا من قوته « فلا تخشوهم واخشون اليوم أكملتُ لكم دينكم » أحكامه وفرائضه فلم ينزل بعدها حلال ولا حرام « وأتممت عليكم نعمتي » بإكماله وقيل بدخول مكة آمنين « ورضيت » أي اخترت « لكم الإسلام دينا فمن اضطر في مخمصة » مجاعة إلى أكل شيء مما حرم عليه فأكله « غير متجانف » مائل « لإثم » معصية « فإن الله غفور » له ما أكل « رحيم » به في إباحته له بخلاف المائل لإثم أي المتلبس به كقاطع الطريق والباغي مثلا فلا يحل له الأكل .
  • Erst dann , als die Gesandten die Hoffnung aufgegeben hatten und sie meinten , daß sie belogen worden seien , kam Unsere Hilfe zu ihnen . Und so wird errettet , wen Wir wollen .
    « حتى » غاية لما دل عليه ( وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا ) أي فتراخى نصرهم حتى « إذا استيئس » يئس « الرسل وظنوا » أيقن الرسل « أنهم قد كذِّبوا » بالتشديد تكذيبا لا إيمان بعده والتخفيف أي ظن الأمم أن الرسل أخلفوا ما وعدوا به من النصر « جاءهم نصرنا فَنُنَجِّي » بنونين مشددا ومخففا وبنون مشددا ماض « من نشاء ولا يرد بأسنا » عذابنا « عن القوم المجرمين » المشركين .
  • O die ihr glaubt , nehmt nicht Leute zu Schutzherren , denen Allah zürnt . Sie haben ja die Hoffnung auf das Jenseits aufgegeben , so wie die Ungläubigen die Hoffnung ( auf Wiederauferstehung ) der ( Toten ) in den Gräbern aufgegeben haben .
    « يا أيها الذين آمنوا لا تتولوا قوما غضب الله عليهم » هم اليهود « قد يئسوا من الآخرة » من ثوابها مع إيقانهم بها لعنادهم النبي مع علمهم بصدقه « كما يئس الكفار » الكائنون « من أصحاب القبور » أي المقبورين من خير الآخرة ، إذ تعرض عليهم مقاعدهم من الجنة لو كانوا آمنوا وما يصيرون إليه من النار .
  • Heute habe Ich euch eure Religion vervollkommnet und meine Gnade an euch vollendet , und Ich habe daran Gefallen , daß der Islam eure Religion sei . Wenn aber einer aus Hunger gezwungen wird , ohne zu einer Sünde hinzuneigen , so ist Gott voller Vergebung und barmherzig .
    « حرِّمت عليكم الميتة » أي أكلها « والدم » أي المسفوح كما في الأنعام « ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به » بأن ذُبح على اسم غيره « والمنخنقة » الميتة خنقا « والموقوذة » المقتولة ضربا « والمتردية » الساقطة من علو إلى أسفل فماتت « والنطيحة » المقتولة بنطح أخرى لها « وما أكل السبع » منه « إلا ما ذكيتم » أي أدركتم فيه الروح من هذه الأشياء فذبحتموه « وما ذُبح على » اسم « النصب » جمع نصاب وهي الأصنام « وأن تستقسموا » تطلبوا القسم والحكم « بالأزلام » جمع زلم بفتح الزاي وضمها مع فتح اللام قدح _ بكسر القاف _ صغير لا ريش له ولا نصل وكانت سبعة عند سادن الكعبة عليها أعلام وكانوا يحكمونها فإن أمرتهم ائتمروا وإن نهتهم انتهوا « ذلكم فسق » خروج عن الطاعة . ونزل يوم عرفة عام حجة الوداع « اليوم يئس الذين كفروا من دينكم » أن ترتدوا عنه بعد طمعهم في ذلك لما رأوا من قوته « فلا تخشوهم واخشون اليوم أكملتُ لكم دينكم » أحكامه وفرائضه فلم ينزل بعدها حلال ولا حرام « وأتممت عليكم نعمتي » بإكماله وقيل بدخول مكة آمنين « ورضيت » أي اخترت « لكم الإسلام دينا فمن اضطر في مخمصة » مجاعة إلى أكل شيء مما حرم عليه فأكله « غير متجانف » مائل « لإثم » معصية « فإن الله غفور » له ما أكل « رحيم » به في إباحته له بخلاف المائل لإثم أي المتلبس به كقاطع الطريق والباغي مثلا فلا يحل له الأكل .
  • Als dann die Gesandten die Hoffnung verloren hatten und sie meinten , sie seien belogen worden , kam unsere Unterstützung zu ihnen . Und so wird errettet , wen Wir wollen .
    « حتى » غاية لما دل عليه ( وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا ) أي فتراخى نصرهم حتى « إذا استيئس » يئس « الرسل وظنوا » أيقن الرسل « أنهم قد كذِّبوا » بالتشديد تكذيبا لا إيمان بعده والتخفيف أي ظن الأمم أن الرسل أخلفوا ما وعدوا به من النصر « جاءهم نصرنا فَنُنَجِّي » بنونين مشددا ومخففا وبنون مشددا ماض « من نشاء ولا يرد بأسنا » عذابنا « عن القوم المجرمين » المشركين .