Aucune traduction exact pour همن


Question & Réponse
Text Transalation
ajouter des mots
Envoyer

Traduire allemand arabe همن

allemand
 
arabe
Résultats similaires

les exemples
  • Da lächelte er heiter über ihre Worte und sagte : Mein Herr gib mir ein , dankbar für die Gnade zu sein , die Du mir und meinen Eltern gewährt hast , und ( gib mir ein , ) Gutes zu tun , das Dir wohlgefällig sei , und nimm mich in Deiner Barmherzigkeit unter Deine rechtschaffenen Diener auf . "
    « فتبسّم » سليمان ابتداء « ضاحكا » انتهاء « من قولها » وقد سمعه من ثلاثة أميال حملته إليه الريح فحبس جنده حين أشرف على واديهم حتى دخلوا بيوتهم وكان جنده ركباناً ومشاة في هذا السير « وقال رب أوزعني » ألهمني « أن أشكر نعمتك التي أنعمت » بها « علىَّ وعلى والديَّ وأن أعمل صالحاً ترضاه وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين » الأنبياء والأولياء .
  • Seine Mutter trug ihn mit Widerwillen , und mit Widerwillen brachte sie ihn zur Welt . Und ihn zu tragen und ihn zu entwöhnen erfordert dreißig Monate , bis er dann , wenn er seine Vollkraft erlangt und vierzig Jahre erreicht hat , sagt : " Mein Herr , sporne mich an , dankbar zu sein für Deine Gnade , die Du mir und meinen Eltern erwiesen hast , und ( sporne mich an , ) Rechtes zu wirken , das Dir wohlgefallen mag .
    « ووصَّينا الإنسان بوالديه حُسنا » وفي قراءة إحسانا ، أي أمرناه أن يحسن إليهما فنصب إحسانا على المصدر بفعله المقدر ومثله حسنا « حملته أمه كرها ووضعته كرها » أي على مشقة « وحمله وفصاله » من الرضاع « ثلاثون شهرا » ستة أشهر أقل مدة الحمل والباقي أكثر مدة الرضاع ، وقيل إن حملت به ستة أو تسعة أرضعته الباقي « حتى » غاية لجملة مقدرة ، أي وعاش حتى « إذا بلغ أشده » هو كمال قوته وعقله ورأيه أقله ثلاث وثلاثون سنة أو ثلاثون « وبلغ أربعين سنة » أي تمامها وهو أكثر الأشد « قال رب » إلخ ، نزل في أبي بكر الصديق لما بلغ أربعين سنة بعد سنتين من مبعث النبي صلى الله عليه وسلم آمن به ثم آمن أبواه ثم ابنه عبد الرحمن وابن عبد الرحمن أبو عتيق « أوزعني » ألهمني « أن أشكر نعمتك التي أنعمت » بها « عليَّ وعلى والديَّ » وهي التوحيد « وأن أعمل صالحا ترضاه » فأعتق تسعة من المؤمنين يعذبون في الله « وأصلح لي في ذريتي » فكلهم مؤمنون « إني تبت إليك وإني من المسلمين » .
  • Da lächelte er erheitert über ihre Worte und sagte : " Mein Herr , veranlasse mich , für Deine Gunst zu danken , die Du mir und meinen Eltern erwiesen hast , und rechtschaffen zu handeln , womit Du zufrieden bist . Und lasse mich durch Deine Barmherzigkeit eingehen in die Reihen Deiner rechtschaffenen Diener . "
    « فتبسّم » سليمان ابتداء « ضاحكا » انتهاء « من قولها » وقد سمعه من ثلاثة أميال حملته إليه الريح فحبس جنده حين أشرف على واديهم حتى دخلوا بيوتهم وكان جنده ركباناً ومشاة في هذا السير « وقال رب أوزعني » ألهمني « أن أشكر نعمتك التي أنعمت » بها « علىَّ وعلى والديَّ وأن أعمل صالحاً ترضاه وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين » الأنبياء والأولياء .
  • Die ( Zeit der ) Schwangerschaft mit ihm bis zu seiner Entwöhnung ( beträgt ) dreißig Monate . Wenn er dann seine Vollreife erlangt hat und das Alter von vierzig Jahren erreicht hat , sagt er : " Mein Herr , veranlasse mich , für Deine Gunst zu danken , die Du mir und meinen Eltern erwiesen hast , und rechtschaffen zu handeln , womit Du zufrieden bist .
    « ووصَّينا الإنسان بوالديه حُسنا » وفي قراءة إحسانا ، أي أمرناه أن يحسن إليهما فنصب إحسانا على المصدر بفعله المقدر ومثله حسنا « حملته أمه كرها ووضعته كرها » أي على مشقة « وحمله وفصاله » من الرضاع « ثلاثون شهرا » ستة أشهر أقل مدة الحمل والباقي أكثر مدة الرضاع ، وقيل إن حملت به ستة أو تسعة أرضعته الباقي « حتى » غاية لجملة مقدرة ، أي وعاش حتى « إذا بلغ أشده » هو كمال قوته وعقله ورأيه أقله ثلاث وثلاثون سنة أو ثلاثون « وبلغ أربعين سنة » أي تمامها وهو أكثر الأشد « قال رب » إلخ ، نزل في أبي بكر الصديق لما بلغ أربعين سنة بعد سنتين من مبعث النبي صلى الله عليه وسلم آمن به ثم آمن أبواه ثم ابنه عبد الرحمن وابن عبد الرحمن أبو عتيق « أوزعني » ألهمني « أن أشكر نعمتك التي أنعمت » بها « عليَّ وعلى والديَّ » وهي التوحيد « وأن أعمل صالحا ترضاه » فأعتق تسعة من المؤمنين يعذبون في الله « وأصلح لي في ذريتي » فكلهم مؤمنون « إني تبت إليك وإني من المسلمين » .
  • Da lächelte er erheitert über ihre Rede und sagte : « Mein Herr , gib mir ein , für deine Gnade zu danken , mit der Du mich und meine Eltern begnadet hast , und etwas Gutes zu tun , das Dir wohlgefällt . Und laß mich durch deine Barmherzigkeit eingehen in die Reihen deiner rechtschaffenen Diener . »
    « فتبسّم » سليمان ابتداء « ضاحكا » انتهاء « من قولها » وقد سمعه من ثلاثة أميال حملته إليه الريح فحبس جنده حين أشرف على واديهم حتى دخلوا بيوتهم وكان جنده ركباناً ومشاة في هذا السير « وقال رب أوزعني » ألهمني « أن أشكر نعمتك التي أنعمت » بها « علىَّ وعلى والديَّ وأن أعمل صالحاً ترضاه وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين » الأنبياء والأولياء .
  • Wenn er dann seine Vollkraft erreicht hat und ( auch ) das Alter von vierzig Jahren erreicht hat , sagt er : « Mein Herr , gib mir ein , für deine Gnade zu danken , mit der Du mich und meine Eltern begnadet hast , und etwas Gutes zu tun , was Dir wohlgefällt . Und schenke mir Gutes in meiner Nachkommenschaft .
    « ووصَّينا الإنسان بوالديه حُسنا » وفي قراءة إحسانا ، أي أمرناه أن يحسن إليهما فنصب إحسانا على المصدر بفعله المقدر ومثله حسنا « حملته أمه كرها ووضعته كرها » أي على مشقة « وحمله وفصاله » من الرضاع « ثلاثون شهرا » ستة أشهر أقل مدة الحمل والباقي أكثر مدة الرضاع ، وقيل إن حملت به ستة أو تسعة أرضعته الباقي « حتى » غاية لجملة مقدرة ، أي وعاش حتى « إذا بلغ أشده » هو كمال قوته وعقله ورأيه أقله ثلاث وثلاثون سنة أو ثلاثون « وبلغ أربعين سنة » أي تمامها وهو أكثر الأشد « قال رب » إلخ ، نزل في أبي بكر الصديق لما بلغ أربعين سنة بعد سنتين من مبعث النبي صلى الله عليه وسلم آمن به ثم آمن أبواه ثم ابنه عبد الرحمن وابن عبد الرحمن أبو عتيق « أوزعني » ألهمني « أن أشكر نعمتك التي أنعمت » بها « عليَّ وعلى والديَّ » وهي التوحيد « وأن أعمل صالحا ترضاه » فأعتق تسعة من المؤمنين يعذبون في الله « وأصلح لي في ذريتي » فكلهم مؤمنون « إني تبت إليك وإني من المسلمين » .
  • Gib mir ein , daß ich deiner Wohltat , die DU mir und meinen Eltern gewährt hast , Dankbarkeit erweise , und daß ich gottgefällig Gutes tue , woran DU Wohlgefallen findest . Und laß mich mit Deiner Gnade unter Deinen gottgefällig guttuenden Dienern sein ! "
    « فتبسّم » سليمان ابتداء « ضاحكا » انتهاء « من قولها » وقد سمعه من ثلاثة أميال حملته إليه الريح فحبس جنده حين أشرف على واديهم حتى دخلوا بيوتهم وكان جنده ركباناً ومشاة في هذا السير « وقال رب أوزعني » ألهمني « أن أشكر نعمتك التي أنعمت » بها « علىَّ وعلى والديَّ وأن أعمل صالحاً ترضاه وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين » الأنبياء والأولياء .
  • Dann als er seine Reife erreichte und vierzig Jahre alt wurde , sagte er : " Mein HERR ! Gib mir ein , daß ich mich Deiner Wohltat , die DU mir und meinen Eltern gewährt hast , dankbar erweise , und daß ich gottgefällig Gutes tue , woran DU Wohlgefallen findest .
    « ووصَّينا الإنسان بوالديه حُسنا » وفي قراءة إحسانا ، أي أمرناه أن يحسن إليهما فنصب إحسانا على المصدر بفعله المقدر ومثله حسنا « حملته أمه كرها ووضعته كرها » أي على مشقة « وحمله وفصاله » من الرضاع « ثلاثون شهرا » ستة أشهر أقل مدة الحمل والباقي أكثر مدة الرضاع ، وقيل إن حملت به ستة أو تسعة أرضعته الباقي « حتى » غاية لجملة مقدرة ، أي وعاش حتى « إذا بلغ أشده » هو كمال قوته وعقله ورأيه أقله ثلاث وثلاثون سنة أو ثلاثون « وبلغ أربعين سنة » أي تمامها وهو أكثر الأشد « قال رب » إلخ ، نزل في أبي بكر الصديق لما بلغ أربعين سنة بعد سنتين من مبعث النبي صلى الله عليه وسلم آمن به ثم آمن أبواه ثم ابنه عبد الرحمن وابن عبد الرحمن أبو عتيق « أوزعني » ألهمني « أن أشكر نعمتك التي أنعمت » بها « عليَّ وعلى والديَّ » وهي التوحيد « وأن أعمل صالحا ترضاه » فأعتق تسعة من المؤمنين يعذبون في الله « وأصلح لي في ذريتي » فكلهم مؤمنون « إني تبت إليك وإني من المسلمين » .
  • bis dann , als sie zum Tale der Ameisen kamen , eine Ameise ( darunter ) sagte : " O ihr Ameisen , geht in eure Wohnungen hinein , damit euch Salomo und seine Heerscharen nicht zertreten , ohne daß sie es merken . "
    حتى إذا بلغوا وادي النمل قالت نملة : يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يهلكنَّكم سليمان وجنوده ، وهم لا يعلمون بذلك . فتبسم ضاحكًا من قول هذه النملة لفهمها واهتدائها إلى تحذير النمل ، واستشعر نعمة الله عليه ، فتوجَّه إليه داعيًا : ربِّ ألْهِمْني ، ووفقني ، أن أشكر نعمتك التي أنعمت عليَّ وعلى والديَّ ، وأن أعمل عملا صالحًا ترضاه مني ، وأدخلني برحمتك في نعيم جنتك مع عبادك الصالحين الذين ارتضيت أعمالهم .
  • Da lächelte er heiter über ihre Worte und sagte : Mein Herr gib mir ein , dankbar für die Gnade zu sein , die Du mir und meinen Eltern gewährt hast , und ( gib mir ein , ) Gutes zu tun , das Dir wohlgefällig sei , und nimm mich in Deiner Barmherzigkeit unter Deine rechtschaffenen Diener auf . "
    حتى إذا بلغوا وادي النمل قالت نملة : يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يهلكنَّكم سليمان وجنوده ، وهم لا يعلمون بذلك . فتبسم ضاحكًا من قول هذه النملة لفهمها واهتدائها إلى تحذير النمل ، واستشعر نعمة الله عليه ، فتوجَّه إليه داعيًا : ربِّ ألْهِمْني ، ووفقني ، أن أشكر نعمتك التي أنعمت عليَّ وعلى والديَّ ، وأن أعمل عملا صالحًا ترضاه مني ، وأدخلني برحمتك في نعيم جنتك مع عبادك الصالحين الذين ارتضيت أعمالهم .