Aucune traduction exact pour نُشُوز


Question & Réponse
Text Transalation
ajouter des mots
Envoyer

les exemples
  • Und hindert sie nicht ( an der Verheiratung mit einem anderen ) , um einen Teil von dem zu nehmen , was ihr ihnen ( als Brautgabe ) gabt , es sei denn , sie hätten offenkundig Hurerei begangen . Verkehrt in Billigkeit mit ihnen ; und wenn ihr Abscheu gegen sie empfindet , empfindet ihr vielleicht Abscheu gegen etwas , in das Allah reiches Gut gelegt hat .
    « يا أيُّها الذين آمنوا لا يحلُّ لكم أن ترثوا النساء » أي ذاتهن « كرها » بالفتح والضم لغتان أي مكرهيهن على ذلك كانوا في الجاهلية يرثون نساء أقربائهم فإن شاءوا تزوجوهن بلا صداق أو زوَّجوهن وأخذوا صداقهن أو عضلوهن حتى يفتدين بما ورثنه أو يمتن فيرثوهن فنُهوا عن ذلك « ولا » أن « تعضلوهن » أي تمنعوا أزواجكم عن نكاح غيركم بإمساكهن ولا رغبة لكم فيهن ضرارا « لتذهبوا ببعض ما آتيتموهن » من المهر « إلا أن يأتين بفاحشة مبيَّنة » بفتح الياء وكسرها أي بينت أو هي بينة أي زنا أو نشوز فلكم أن تضاروهن حتى يفتدين منكم ويختلعن « وعاشروهن بالمعروف » أي بالإجمال في القول والنفقة والمبيت « فإن كرهتموهن » فاصبروا « فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا » ولعله يجعل فيهن ذلك بأن يرزقكم منهن ولدا صالحا .
  • Die Männer stehen den Frauen in Verantwortung vor , weil Allah die einen vor den anderen ausgezeichnet hat und weil sie von ihrem Vermögen hingeben . Darum sind tugendhafte Frauen die Gehorsamen und diejenigen , die ( ihrer Gatten ) Geheimnisse mit Allahs Hilfe wahren .
    « الرِّجال قوَّامون » مسلطون « على النساء » يؤدبونهن ويأخذون على أيديهن « بما فضَّل الله بعضهم على بعض » أي بتفضيله لهم عليهن بالعلم والعقل والولاية وغير ذلك « وبما أنفقوا » عليهن « من أموالهم فالصالحات » منهن « قانتات » مطيعات لأزواجهن « حافظات للغيب » أي لفروجهن وغيرها في غيبة أزواجهن « بما حفظ » لهن « اللهُ » حيث أوصى عليهن الأزواج « والَّتي تخافون نشوزهن » عصيانهن لكم بأن ظهرت أمارته « فعظوهن » فخوِّفوهن الله « واهجروهن في المضاجع » اعتزلوا إلى فراش آخر إن أظهرن النشوز « واضربوهن » ضربا غير مبرح إن لم يرجعن بالهجران « فإن أطعنكم » فيما يراد منهن « فلا تبغوا » تطلبوا « عليهن سبيلا » طريقا إلى ضربهن ظلما « إن الله كان عليا كبيرا » فاحذروه أن يعاقبكم إن ظلمتموهن .
  • Und wenn eine Frau von ihrem Ehemann rohe Behandlung oder Gleichgültigkeit befürchtet , so soll es keine Sünde für beide sein , wenn sie sich auf geziemende Art miteinander versöhnen ; denn Versöhnung ist gut .
    « وإن امرأة » مرفوع بفعل يفسره « خافت » توقعت « من بعلها » زوجها « نشوزا » ترفعا عليها بترك مضاجتعها والتقصير في نفقتها لبغضها وطموح عينه إلى أجمل منها « أو إعراضا » عنها بوجهه « فلا جُناح عليهما أن يَصَّالَحَا » فيه إدغام التاء في الأصل في الصاد وفي قراءة يصلحا من أصلح « بينهما صلحا » في القسم والنفقة بأن تترك له شيئا طلبا لبقاء الصحبة فإن رضيت بذلك والإ فعلى الزوج أن يوفيها حقها أو يفارقها « والصلح خير » من الفرقة والنشوز والإعراض قال تعالى في بيان ما جبل عليه الإنسان « وأحضرت الأنفس الشح » شدة البخل أي جبلت عليه فكأنها حاضرته لا تغيب عنه ، المعنى أن المرأة لا تكاد تسمح بنصيبها من زوجها والرجل لا يكاد يسمح عليها بنفسه إذا أحب غيرها « وإن تحسنوا » عشرة النساء « وتتقوا » الجور عليهن « فإن الله كان بما تعملون خبيرا » فيجازيكم به .
  • Und drangsaliert sie nicht , um ( ihnen ) einen Teil von dem , was ihr ihnen gegeben habt , zu nehmen , außer sie begehen etwas klar Abscheuliches . Und geht in rechtlicher Weise mit ihnen um .
    « يا أيُّها الذين آمنوا لا يحلُّ لكم أن ترثوا النساء » أي ذاتهن « كرها » بالفتح والضم لغتان أي مكرهيهن على ذلك كانوا في الجاهلية يرثون نساء أقربائهم فإن شاءوا تزوجوهن بلا صداق أو زوَّجوهن وأخذوا صداقهن أو عضلوهن حتى يفتدين بما ورثنه أو يمتن فيرثوهن فنُهوا عن ذلك « ولا » أن « تعضلوهن » أي تمنعوا أزواجكم عن نكاح غيركم بإمساكهن ولا رغبة لكم فيهن ضرارا « لتذهبوا ببعض ما آتيتموهن » من المهر « إلا أن يأتين بفاحشة مبيَّنة » بفتح الياء وكسرها أي بينت أو هي بينة أي زنا أو نشوز فلكم أن تضاروهن حتى يفتدين منكم ويختلعن « وعاشروهن بالمعروف » أي بالإجمال في القول والنفقة والمبيت « فإن كرهتموهن » فاصبروا « فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا » ولعله يجعل فيهن ذلك بأن يرزقكم منهن ولدا صالحا .
  • Die Männer stehen in Verantwortung für die Frauen wegen dessen , womit Allah die einen von ihnen vor den anderen ausgezeichnet hat und weil sie von ihrem Besitz ( für sie ) ausgeben . Darum sind die rechtschaffenen Frauen ( Allah ) demütig ergeben und hüten das zu Verbergende , weil Allah ( es ) hütet .
    « الرِّجال قوَّامون » مسلطون « على النساء » يؤدبونهن ويأخذون على أيديهن « بما فضَّل الله بعضهم على بعض » أي بتفضيله لهم عليهن بالعلم والعقل والولاية وغير ذلك « وبما أنفقوا » عليهن « من أموالهم فالصالحات » منهن « قانتات » مطيعات لأزواجهن « حافظات للغيب » أي لفروجهن وغيرها في غيبة أزواجهن « بما حفظ » لهن « اللهُ » حيث أوصى عليهن الأزواج « والَّتي تخافون نشوزهن » عصيانهن لكم بأن ظهرت أمارته « فعظوهن » فخوِّفوهن الله « واهجروهن في المضاجع » اعتزلوا إلى فراش آخر إن أظهرن النشوز « واضربوهن » ضربا غير مبرح إن لم يرجعن بالهجران « فإن أطعنكم » فيما يراد منهن « فلا تبغوا » تطلبوا « عليهن سبيلا » طريقا إلى ضربهن ظلما « إن الله كان عليا كبيرا » فاحذروه أن يعاقبكم إن ظلمتموهن .
  • Und wenn eine Frau von ihrem Ehemann Widersetzlichkeit oder Meidung befürchtet , so ist es keine Sünde für sie ( beide ) , sich in Frieden zu einigen ; denn friedliche Einigung ist besser . Und die Seelen sind der Habsucht zugänglich .
    « وإن امرأة » مرفوع بفعل يفسره « خافت » توقعت « من بعلها » زوجها « نشوزا » ترفعا عليها بترك مضاجتعها والتقصير في نفقتها لبغضها وطموح عينه إلى أجمل منها « أو إعراضا » عنها بوجهه « فلا جُناح عليهما أن يَصَّالَحَا » فيه إدغام التاء في الأصل في الصاد وفي قراءة يصلحا من أصلح « بينهما صلحا » في القسم والنفقة بأن تترك له شيئا طلبا لبقاء الصحبة فإن رضيت بذلك والإ فعلى الزوج أن يوفيها حقها أو يفارقها « والصلح خير » من الفرقة والنشوز والإعراض قال تعالى في بيان ما جبل عليه الإنسان « وأحضرت الأنفس الشح » شدة البخل أي جبلت عليه فكأنها حاضرته لا تغيب عنه ، المعنى أن المرأة لا تكاد تسمح بنصيبها من زوجها والرجل لا يكاد يسمح عليها بنفسه إذا أحب غيرها « وإن تحسنوا » عشرة النساء « وتتقوا » الجور عليهن « فإن الله كان بما تعملون خبيرا » فيجازيكم به .
  • Und setzt ihnen nicht zu , um etwas von dem zu nehmen , was ihr ihnen zukommen ließet , es sei denn , sie begehen eine eindeutige schändliche Tat . Und geht mit ihnen in rechtlicher Weise um .
    « يا أيُّها الذين آمنوا لا يحلُّ لكم أن ترثوا النساء » أي ذاتهن « كرها » بالفتح والضم لغتان أي مكرهيهن على ذلك كانوا في الجاهلية يرثون نساء أقربائهم فإن شاءوا تزوجوهن بلا صداق أو زوَّجوهن وأخذوا صداقهن أو عضلوهن حتى يفتدين بما ورثنه أو يمتن فيرثوهن فنُهوا عن ذلك « ولا » أن « تعضلوهن » أي تمنعوا أزواجكم عن نكاح غيركم بإمساكهن ولا رغبة لكم فيهن ضرارا « لتذهبوا ببعض ما آتيتموهن » من المهر « إلا أن يأتين بفاحشة مبيَّنة » بفتح الياء وكسرها أي بينت أو هي بينة أي زنا أو نشوز فلكم أن تضاروهن حتى يفتدين منكم ويختلعن « وعاشروهن بالمعروف » أي بالإجمال في القول والنفقة والمبيت « فإن كرهتموهن » فاصبروا « فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا » ولعله يجعل فيهن ذلك بأن يرزقكم منهن ولدا صالحا .
  • Die Männer haben Vollmacht und Verantwortung gegenüber den Frauen , weil Gott die einen vor den anderen bevorzugt hat und weil sie von ihrem Vermögen ( für die Frauen ) ausgeben . Die rechtschaffenen Frauen sind demütig ergeben und bewahren das , was geheimgehalten werden soll , da Gott es geheimhält .
    « الرِّجال قوَّامون » مسلطون « على النساء » يؤدبونهن ويأخذون على أيديهن « بما فضَّل الله بعضهم على بعض » أي بتفضيله لهم عليهن بالعلم والعقل والولاية وغير ذلك « وبما أنفقوا » عليهن « من أموالهم فالصالحات » منهن « قانتات » مطيعات لأزواجهن « حافظات للغيب » أي لفروجهن وغيرها في غيبة أزواجهن « بما حفظ » لهن « اللهُ » حيث أوصى عليهن الأزواج « والَّتي تخافون نشوزهن » عصيانهن لكم بأن ظهرت أمارته « فعظوهن » فخوِّفوهن الله « واهجروهن في المضاجع » اعتزلوا إلى فراش آخر إن أظهرن النشوز « واضربوهن » ضربا غير مبرح إن لم يرجعن بالهجران « فإن أطعنكم » فيما يراد منهن « فلا تبغوا » تطلبوا « عليهن سبيلا » طريقا إلى ضربهن ظلما « إن الله كان عليا كبيرا » فاحذروه أن يعاقبكم إن ظلمتموهن .
  • Und wenn eine Frau von ihrem Gemahl Widerspenstigkeit oder Abwendung befürchtet , so ist es für sie beide kein Vergehen , untereinander Aussöhnung zu schaffen , und die Aussöhnung ist besser . Und die Menschen sind dem Geiz ständig verfallen .
    « وإن امرأة » مرفوع بفعل يفسره « خافت » توقعت « من بعلها » زوجها « نشوزا » ترفعا عليها بترك مضاجتعها والتقصير في نفقتها لبغضها وطموح عينه إلى أجمل منها « أو إعراضا » عنها بوجهه « فلا جُناح عليهما أن يَصَّالَحَا » فيه إدغام التاء في الأصل في الصاد وفي قراءة يصلحا من أصلح « بينهما صلحا » في القسم والنفقة بأن تترك له شيئا طلبا لبقاء الصحبة فإن رضيت بذلك والإ فعلى الزوج أن يوفيها حقها أو يفارقها « والصلح خير » من الفرقة والنشوز والإعراض قال تعالى في بيان ما جبل عليه الإنسان « وأحضرت الأنفس الشح » شدة البخل أي جبلت عليه فكأنها حاضرته لا تغيب عنه ، المعنى أن المرأة لا تكاد تسمح بنصيبها من زوجها والرجل لا يكاد يسمح عليها بنفسه إذا أحب غيرها « وإن تحسنوا » عشرة النساء « وتتقوا » الجور عليهن « فإن الله كان بما تعملون خبيرا » فيجازيكم به .
  • Und verkehrt mit ihnen nach dem Gebilligten ! Und solltet ihr gegen sie Abneigung empfinden , dann kann es sein , daß ihr einer Sache gegenüber Abneigung empfindet , in die ALLAH jedoch viel Gutes für euch gelegt hat .
    « يا أيُّها الذين آمنوا لا يحلُّ لكم أن ترثوا النساء » أي ذاتهن « كرها » بالفتح والضم لغتان أي مكرهيهن على ذلك كانوا في الجاهلية يرثون نساء أقربائهم فإن شاءوا تزوجوهن بلا صداق أو زوَّجوهن وأخذوا صداقهن أو عضلوهن حتى يفتدين بما ورثنه أو يمتن فيرثوهن فنُهوا عن ذلك « ولا » أن « تعضلوهن » أي تمنعوا أزواجكم عن نكاح غيركم بإمساكهن ولا رغبة لكم فيهن ضرارا « لتذهبوا ببعض ما آتيتموهن » من المهر « إلا أن يأتين بفاحشة مبيَّنة » بفتح الياء وكسرها أي بينت أو هي بينة أي زنا أو نشوز فلكم أن تضاروهن حتى يفتدين منكم ويختلعن « وعاشروهن بالمعروف » أي بالإجمال في القول والنفقة والمبيت « فإن كرهتموهن » فاصبروا « فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا » ولعله يجعل فيهن ذلك بأن يرزقكم منهن ولدا صالحا .