Aucune traduction exact pour طَوَّافُون


Question & Réponse
Text Transalation
ajouter des mots
Envoyer

Traduire allemand arabe طَوَّافُون

allemand
 
arabe
extended Results

les exemples
  • O ihr Gläubigen, eure Leibeigenen und eure Kinder, die in der Pubertät sind, sollen, wenn sie zu euch eintreten wollen, euch zu drei Zeitpunkten um Erlaubnis bitten: vor dem Frühmorgengebet, um die Mittagszeit, wenn ihr eure Kleider ablegt, und nach dem Abendgebet. Das sind drei Zeitpunkte, zu denen eure Blöße sichtbar werden könnte. Abgesehen davon ist es weder für euch noch für sie ein Vergehen, ohne Erlaubnis ein- und auszugehen, wenn ihr zwanglos miteinander umgeht. So erläutert euch Gott die Verse. Gottes Wissen und Weisheit sind unermeßlich.
    يا أيها الذين آمنوا ليستأذنكم الذين ملكت أيمانكم والذين لم يبلغوا الحلم منكم ثلاث مرات من قبل صلاة الفجر وحين تضعون ثيابكم من الظهيرة ومن بعد صلاة العشاء ثلاث عورات لكم ليس عليكم ولا عليهم جناح بعدهن طوافون عليكم بعضكم على بعض كذلك يبين الله لكم الآيات والله عليم حكيم
  • d) bezeichnet der Ausdruck "Schiff" alle Arten von Wasserfahrzeugen, einschließlich nicht wasserverdrängender Fahrzeuge und Wasserflugzeuge, die als Beförderungsmittel auf dem Wasser verwendet werden oder verwendet werden können, mit Ausnahme von Kriegsschiffen, Flottenhilfsschiffen und sonstigen einem Staat gehörenden oder von ihm betriebenen Schiffen, die derzeit im Staatsdienst stehen und ausschließlich anderen als Handelszwecken dienen.
    (د) يُقصد بتعبير "السفينة" أي نوع من المركبات المائية، بما فيها المركبات الطوَّافة والطائرات المائية، التي تستخدم أو يمكن استخدامها كوسيلة نقل فوق الماء، باستثناء السفن الحربية أو سفن دعم الأسطول أو غيرها من السفن التي تملكها أو تشغلها إحدى الحكومات ولا تستعمل، في الوقت الحاضر، إلا في خدمة حكومية غير تجارية.
  • Und als Wir das Haus zu einem Ort der Einkehr für die Menschen machten sowie zu einer Sicherheit ( sprachen Wir ) : " Nehmt euch die Stätte Abrahams zum Gebetsort . " Und Wir haben Abraham und Ismael auferlegt : " Reinigt Mein Haus für die es Umkreisenden und ( sich dorthin ) Zurückziehenden , die Sich-Verneigenden und SichNiederwerfenden . "
    « وإذ جعلنا البيت » الكعبة « مثابة للناس » مرجعا يثبون إليه من كل جانب « وأمنا » مأمنا لهم من الظلم والإغارات الواقعة في غيره ، كان الرجل يلقى قاتل أبيه فيه فلا يهيجه « واتخذوا » أيها الناس « من مقام إبراهيم » هو الحجر الذي قام عليه عند بناء البيت « مصلى » مكان صلاة بأن تصلوا خلفه ركعتي الطواف ، وفي قراءة بفتح الخاء خبر « وعهدنا إلى إبراهيم وإسماعيل » أمرناهما « أن » أي بأن « طهِّرا بيتي » من الأوثان « للطائفين والعاكفين » المقيمين فيه « والركع السجود » جمع راكع وساجد المصلين .
  • Wahrlich , As Safa und Al-Marwa gehören zu den Kultstätten Allahs ; und wer zu dem Hause pilgert oder die ` Umra vollzieht , für den ist es kein Vergehen , wenn er zwischen beiden hin- und herschreitet . Und wenn einer freiwillig Gutes tut , so ist Allah Erkenntlich , Allwissend .
    ( إن الصفا والمروة ) جبلان بمكة ( من شعائر الله ) أعلام دينه جمع شعيرة ( فمن حج البيت أو اعتمر ) أي تلبس بالحج أو العمرة وأصلهما القصد والزيارة ( فلا جناح عليه ) إثم عليه ( أن يطوف ) فيه إدغام التاء في الأصل في الطاء ( بهما ) بأن يسعى بينهما سبعا ، نزلت لما كره المسلمون ذلك لأن أهل الجاهلية كانوا يطوفون بهما وعليهما صنمان يمسحونهما ، وعن ابن عباس أن السعي غير فرض لما أفاده رفع الإثم من التخيير وقال الشافعي وغيره ركن ، وبين صلى الله عليه وسلم فرضيته بقوله " " إن الله كتب عليكم السعي " " رواه البيهقي وغيره " " وقال ابدءوا بما بدأ الله به " " يعني الصفا رواه مسلم ( ومن تطوع ) وفي قراءة بالتحتية وتشديد الطاء مجزوما وفيه إدغام التاء فيها ( خيرا ) أي بخير أي عمل ما لم يجب عليه من طواف وغيره ( فإن الله شاكر ) لعمله بالإثابة عليه ( عليم ) به .
  • Und wer von euch krank ist oder an seinem Haupt ein Leiden hat , der soll Ersatz leisten durch Fasten , Mildtätigkeit oder Darbringen eines Schlachtopfers . Und wenn ihr euch sicher fühlt , dann soll der , der die 'Umra mit dem Hagg vollziehen möchte , ein Opfertier ( darbringen ) , das ihm ( zu opfern ) leicht fällt .
    « وأتموا الحج والعمرة لله » أدُّوهما بحقوقهما « فإن أُحصرتم » مُنعتم عن إتمامها بعدوِّ « فما استيسر » تيسَّر « من الهدي » عليكم وهو شاة « ولا تحلقوا رؤوسكم » أي لا تتحللوا « حتى يبلغ الهدي » المذكور « محله » حيث يحل ذبحه وهو مكان الإحصار عند الشافعي فيذبح فيه بنية التحلل ويفرَّق على مساكينه ويحلق وبه يحصل التحلل « فمن كان منكم مريضا أو به أذى من رأسه » كقمل وصداع فحلق في الإحرام « ففدية » عليه « من صيام » ثلاثة أيام « أو صدقة » بثلاثة أصوع من غالب قوت البلد على ستة مساكين « أونسك » أي ذبح شاة وأو للتخيير وألحق به من حلق لغير عذر أنه أولى بالكفارة وكذا من استمتع بغير الحلق كالطيب واللبس والدهن لعذر أو غيره « فإذا أمنتم » العدو بأن ذهب أو لم يكن « فمن تمتع » استمتع « بالعمرة » أي بسبب فراغه منها بمحظورات الإحرام « إلى الحج » أي إلى الإحرام به بأن يكون أحرم بها في أشهره « فما استيسر » تيسر « من الهدي » عليه وهو شاة يذبحها بعد الإحرام به والأفضل يوم النحر « فمن لم يجد » الهدي لفقده أو فقد ثمنه « فصيامُ » أي فعليه صيام « ثلاثة أيام في الحج » أي في حال الإحرام به فيجب حينئذ أن يُحْرمَ قبل السابع من ذي الحجة والأفضل قبل السادس لكراهة صوم يوم عرفة ولا يجوز صومها أيام التشريق على أصح قولي الشافعي « وسبعة إذا رجعتم » إلى وطنكم مكة أو غيرها وقيل إذا فرغتم من أعمال الحج وفيه التفات عن الغيبة « تلك عشرة كاملة » جملة تأكيد لما قبلها « ذلك » الحكم المذكور من وجوب الهدي أو الصيام على من تمتع « لمن لم يكن أهله حاضري المسجد الحرام » بأن لم يكونوا على دون مرحلتين من الحرم عند الشافعي فإن كان فلا دم عليه ولا صيام وإن تمتع فعليه ذلك وهو أحد وجهين عند الشافعي والثاني لا والأهل كناية عن النفس وألحق بالتمتع فيما ذكر بالسنة القارن وهو من أحرم بالعمرة والحج معا أو يدخل الحج عليها قبل الطواف « واتقوا الله » فيما يأمركم به وينهاكم عنه « واعلموا أن الله شديد العقاب » لمن خالفه .
  • O Kinder Adams , habt eine gepflegte Erscheinung an jeder Gebetsstätte , und esset und trinkt , doch überschreitet ( dabei ) das Maß nicht ; wahrlich , Er liebt nicht diejenigen , die nicht maßhalten .
    « يا بني آدم خذوا زينتكم » ما يستر عورتكم « عند كل مسجد » عند الصلاة والطواف « وكلوا واشربوا » ما شئتم « ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين » .
  • Dann sollen sie ihre persönliche Reinigung vollziehen und ihre Gelübde erfüllen und um das Altehrwürdige Haus wandeln . "
    « ثم ليقضوا تفثهم » أي يزيلوا أوساخهم وشعثهم كطول الظفر « وليوفوا » بالتخفيف والشديد « نذورهم » من الهدايا والضحايا « وليطوفوا » طواف الإفاضة « بالبيت العتيق » أي القديم لأنه أول بيت وضع للناس .
  • O ihr , die ihr glaubt , es sollen ( sogar ) die , die ihr von Rechts wegen besitzt , und die unter euch , die noch nicht die Reife erlangt haben , euch zu drei Zeiten um Erlaubnis bitten : vor dem Morgengebet , und dann , wenn ihr eure Kleider wegen der Mittagshitze ablegt , und nach dem Abendgebet - ( denn dies sind ) für euch drei Zeiten der Zurückgezogenheit . Danach ist es für euch und für sie keine Sünde , wenn die einen von euch sich um die anderen kümmern .
    « يا أيها الذين آمنوا ليستأذنكم الذين ملكت أيمانكم » من العبيد آمنوا والإماء « والذين لم يبلغوا الحلم منكم » من الأحرار وعرفوا أمر النساء « ثلاث مرات » في ثلاثة أوقات « من قبل صلاة الفجر وحين تضعون ثيابكم من الظهيرة » أي وقت الظهر « ومن بعد الصلاة العشاء ثلاث عورات لكم » بالرفع خبر مبتدأ بعده مضاف وقام المضاف إليه مقامه : أي هي أوقات وبالنصب بتقدير أوقات منصوبا بدلاً من محل ما قبله قام المضاف إليه مقامه ، وهي لإلقاء الثياب تبدو فيها العورات « ليس عليكم ولا عليهم » أي المماليك والصبيان « جناح » في الدخول عليكم بغير استئذان « بعدهن » أي بعد الأوقات الثلاثة هم « طوافون عليكم » للخدمة « بعضكم » طائف « على بعض » والجملة مؤكدة لما قبلها « كذلك » كما بين ما ذكر « يبين الله لكم الآيات » أي الأحكام « والله عليم » بأمور خلقه « حكيم » بما دبره لهم وآية الاستئذان قيل منسوخة وقيل لا ولكن تهاون الناس في ترك الاستئذان .
  • und bei dem viel besuchten Haus
    « والبيت المعمور » هو في السماء الثالثة أو السادسة أو السابعة بحيال الكعبة يزوره كل يوم سبعون ألف ملك بالطواف والصلاة لا يعودون إليه أبدا .
  • Und als Wir das Haus zu einem Ort der Einkehr für die Menschen und zu einer Stätte der Sicherheit machten und ( sagten ) : " Nehmt Ibrahims Standort als Gebetsplatz ! " Und Wir verpflichteten Ibrahim und Isma'il : " Reinigt Mein Haus für diejenigen , die den Umlauf vollziehen und die sich ( dort ) zur Andacht zurückziehen und die sich ( vor Allah ) verbeugen und niederwerfen . "
    « وإذ جعلنا البيت » الكعبة « مثابة للناس » مرجعا يثبون إليه من كل جانب « وأمنا » مأمنا لهم من الظلم والإغارات الواقعة في غيره ، كان الرجل يلقى قاتل أبيه فيه فلا يهيجه « واتخذوا » أيها الناس « من مقام إبراهيم » هو الحجر الذي قام عليه عند بناء البيت « مصلى » مكان صلاة بأن تصلوا خلفه ركعتي الطواف ، وفي قراءة بفتح الخاء خبر « وعهدنا إلى إبراهيم وإسماعيل » أمرناهما « أن » أي بأن « طهِّرا بيتي » من الأوثان « للطائفين والعاكفين » المقيمين فيه « والركع السجود » جمع راكع وساجد المصلين .