Aucune traduction exact pour شَافِعِين


Question & Réponse
Text Transalation
ajouter des mots
Envoyer

Traduire allemand arabe شَافِعِين

allemand
 
arabe
extended Results

les exemples
  • So haben wir nun keine Fürsprecher
    فما لنا من شافعين
  • Ihnen nützt die Fürsprache der Fürsprecher nichts.
    فما تنفعهم شفاعة الشافعين
  • Und meidet den Tag , an dem keine Seele für eine andere bürgen kann und von ihr weder Fürsprache noch Lösegeld angenommen wird ; und ihnen wird nicht geholfen .
    « واتقوا » خافوا « يوما لا تجزي » فيه « نفس عن نفسٍ شيئاً » وهو يوم القيامة « ولا تُقبل » بالتاء والياء « منها شفاعة » أي ليس لها شفاعة فتقبل ( فما لنا من شافعين ) « ولا يؤخذ منها عدل » فداء « ولا هم ينصرون » يمنعون من عذاب الله .
  • Wahrlich , As Safa und Al-Marwa gehören zu den Kultstätten Allahs ; und wer zu dem Hause pilgert oder die ` Umra vollzieht , für den ist es kein Vergehen , wenn er zwischen beiden hin- und herschreitet . Und wenn einer freiwillig Gutes tut , so ist Allah Erkenntlich , Allwissend .
    ( إن الصفا والمروة ) جبلان بمكة ( من شعائر الله ) أعلام دينه جمع شعيرة ( فمن حج البيت أو اعتمر ) أي تلبس بالحج أو العمرة وأصلهما القصد والزيارة ( فلا جناح عليه ) إثم عليه ( أن يطوف ) فيه إدغام التاء في الأصل في الطاء ( بهما ) بأن يسعى بينهما سبعا ، نزلت لما كره المسلمون ذلك لأن أهل الجاهلية كانوا يطوفون بهما وعليهما صنمان يمسحونهما ، وعن ابن عباس أن السعي غير فرض لما أفاده رفع الإثم من التخيير وقال الشافعي وغيره ركن ، وبين صلى الله عليه وسلم فرضيته بقوله " " إن الله كتب عليكم السعي " " رواه البيهقي وغيره " " وقال ابدءوا بما بدأ الله به " " يعني الصفا رواه مسلم ( ومن تطوع ) وفي قراءة بالتحتية وتشديد الطاء مجزوما وفيه إدغام التاء فيها ( خيرا ) أي بخير أي عمل ما لم يجب عليه من طواف وغيره ( فإن الله شاكر ) لعمله بالإثابة عليه ( عليم ) به .
  • Verboten hat Er euch nur ( den Genuß von ) natürlich Verendetem , Blut , Schweinefleisch und dem , worüber etwas anderes als Allah angerufen worden ist . Wenn aber jemand ( dazu ) gezwungen ist , ohne ( es ) zu begehren und ohne das Maß zu überschreiten , so trifft ihn keine Schuld ; wahrlich , Allah ist Allverzeihend , Barmherzig .
    « إنما حرم عليكم الميتة » أي أكلها إذا الكلام فيه وكذا ما بعدها وهي ما لم يذك شرعا ، وألحق بها بالسنة ما أبين من حيِّ وخُص منها السمك والجراد « والدم » أي المسفوح كما في الأنعام « ولحم الخنزير » خص اللحم لأنه معظم المقصود وغيره تبع له « وما أهل به لغير الله » أي ذبح على اسم غيره والإهلال رفع الصوت وكانوا يرفعونه عند الذبح لآلهتهم « فمن اضطر » أي ألجأته الضرورة إلى أكل شيء مما ذكر فأكله « غير باغ » خارج على المسلمين « ولا عاد » متعد عليهم بقطع الطريق « فلا إثم عليه » في أكله « إن الله غفور » لأوليائه « رحيم » بأهل طاعته حيث وسع لهم في ذلك وخرج الباغي والعادي ويلحق بهما كل عاص بسفره كالآبق والماكس فلا يحل لهم أكل شيء من ذلك ما لم يتوبوا وعليه الشافعي .
  • Es ist euch die Wiedervergeltung vorgeschrieben für die Getöteten : der Freie für den Freien , der Sklave für den Sklaven , das Weibliche für das Weibliche . Doch wenn jemandem von seinem Bruder etwas vergeben wird , so soll der Vollzug auf geziemende Art und die Leistung ihm gegenüber auf wohltätige Weise geschehen .
    « يا أيها الذين منوا كُتب » فرض « عليكم القصاص » المماثلة « في القتلى » وصفا وفعلا « الحر » ولا يقتل بالعبد « والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى » وبيَّنت السنة أن الذكر يقتل بها وأنه تعتبر المماثلة في الدين فلا يقتل مسلم ولو عبدا بكافر ولو حرا « فمن عفي له » من القاتلين « من » دم « أخيه » المقتول « شيء » بأن ترك القصاص منه ، وتنكيرُ شيء يفيد سقوط القصاص بالعفو عن بعضه ومن بعض الورثة وفي ذكر أخيه تعطُّف داع إلى العفو وإيذان بأن القتل لا يقطع أخوة الإيمان ومن مبتدأ شرطية أو موصولة والخبر « فاتِّباع » أي فعل العافي إتباع للقاتل « بالمعروف » بأن يطالبه بالدية بلا عنف ، وترتيب الإتباع على العفو يفيد أن الواجب أحدهما وهو أحد قولي الشافعي والثاني الواجب القصاص والدية بدل عنه فلو عفا ولم يسمها فلا شيء ورجح « و » على القاتل « أداء » الدية « إليه » أي العافي وهو الوارث « بإحسان » بلا مطل ولا بخس « ذلك » الحكم المذكور من جواز القصاص والعفو عنه على الدية « تخفيف » تسهيل « من ربكم » عليكم « ورحمة » بكم حيث وسَّع في ذلك ولم يحتم واحدا منهما كما حتم على اليهود القصاص وعلى النصارى الدية « فمن اعتدى » ظلم القاتل بأن قتله « بعد ذلك » أي العفو « فله عذاب أليم » مؤلم في الآخرة بالنار أو في الدنيا بالقتل .
  • Und wer von euch krank ist oder an seinem Haupt ein Leiden hat , der soll Ersatz leisten durch Fasten , Mildtätigkeit oder Darbringen eines Schlachtopfers . Und wenn ihr euch sicher fühlt , dann soll der , der die 'Umra mit dem Hagg vollziehen möchte , ein Opfertier ( darbringen ) , das ihm ( zu opfern ) leicht fällt .
    « وأتموا الحج والعمرة لله » أدُّوهما بحقوقهما « فإن أُحصرتم » مُنعتم عن إتمامها بعدوِّ « فما استيسر » تيسَّر « من الهدي » عليكم وهو شاة « ولا تحلقوا رؤوسكم » أي لا تتحللوا « حتى يبلغ الهدي » المذكور « محله » حيث يحل ذبحه وهو مكان الإحصار عند الشافعي فيذبح فيه بنية التحلل ويفرَّق على مساكينه ويحلق وبه يحصل التحلل « فمن كان منكم مريضا أو به أذى من رأسه » كقمل وصداع فحلق في الإحرام « ففدية » عليه « من صيام » ثلاثة أيام « أو صدقة » بثلاثة أصوع من غالب قوت البلد على ستة مساكين « أونسك » أي ذبح شاة وأو للتخيير وألحق به من حلق لغير عذر أنه أولى بالكفارة وكذا من استمتع بغير الحلق كالطيب واللبس والدهن لعذر أو غيره « فإذا أمنتم » العدو بأن ذهب أو لم يكن « فمن تمتع » استمتع « بالعمرة » أي بسبب فراغه منها بمحظورات الإحرام « إلى الحج » أي إلى الإحرام به بأن يكون أحرم بها في أشهره « فما استيسر » تيسر « من الهدي » عليه وهو شاة يذبحها بعد الإحرام به والأفضل يوم النحر « فمن لم يجد » الهدي لفقده أو فقد ثمنه « فصيامُ » أي فعليه صيام « ثلاثة أيام في الحج » أي في حال الإحرام به فيجب حينئذ أن يُحْرمَ قبل السابع من ذي الحجة والأفضل قبل السادس لكراهة صوم يوم عرفة ولا يجوز صومها أيام التشريق على أصح قولي الشافعي « وسبعة إذا رجعتم » إلى وطنكم مكة أو غيرها وقيل إذا فرغتم من أعمال الحج وفيه التفات عن الغيبة « تلك عشرة كاملة » جملة تأكيد لما قبلها « ذلك » الحكم المذكور من وجوب الهدي أو الصيام على من تمتع « لمن لم يكن أهله حاضري المسجد الحرام » بأن لم يكونوا على دون مرحلتين من الحرم عند الشافعي فإن كان فلا دم عليه ولا صيام وإن تمتع فعليه ذلك وهو أحد وجهين عند الشافعي والثاني لا والأهل كناية عن النفس وألحق بالتمتع فيما ذكر بالسنة القارن وهو من أحرم بالعمرة والحج معا أو يدخل الحج عليها قبل الطواف « واتقوا الله » فيما يأمركم به وينهاكم عنه « واعلموا أن الله شديد العقاب » لمن خالفه .
  • Und sie werden nicht ablassen , gegen euch zu kämpfen , bis sie euch von eurem Glauben abbringen , wenn sie dazu imstande sind . Wer sich aber von euch von seinem Glauben abbringen läßt und als Ungläubiger stirbt das sind diejenigen , deren Taten wertlos sein werden in dieser Welt und im Jenseits .
    وأرسل النبي صلى الله عليه وسلم أول سراياه وعليها عبد الله بن جحش فقاتلوا المشركين وقتلوا ابن الحضرمي آخر يوم من جمادى الآخرة والتبس عليهم برجب فعيرهم الكفار باستحلاله فنزل : « يسألونك عن الشهر الحرام » المحرم « قتال فيه » بدل اشتمال « قل » لهم « قتال فيه كبير » عظيم وزرا مبتدأ وخبر « وصد » مبتدأ منع للناس « عن سبيل الله » دينه « وكفر به » بالله « و » صد عن « المسجد الحرام » أي مكة « وإخراج أهله منه » وهم النبي صلى الله عليه وسلم والمؤمنون وخبر المبتدأ « أكبر » أعظم وزرا « عند الله » من القتال فيه « والفتنة » الشرك منكم « أكبر من القتل » لكم فيه « ولا يزالون » أي الكفار « يقاتلونكم » أيها المؤمنون « حتى » كي « يردوكم » إلى الكفر « إن استطاعوا ومن يرتدِد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت » بطلت « أعمالهم » الصالحة « في الدنيا والآخرة » فلا اعتداد بها ولا ثواب عليها والتقيد بالموت عليه يفيد أنه لو رجع إلى الإسلام لم يبطل عمله فيثاب عليه ولا يعيده كالحج مثلا وعليه الشافعي « وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون » .
  • Und diejenigen von euch , die abberufen werden und Gattinnen zurücklassen , sollen ihren Gattinnen Versorgung für ein Jahr vermachen , ohne daß sie vertrieben werden . Gehen sie jedoch weg , so ist es kein Vergehen für euch , wenn sie zu ihrem Besten über sich selbst verfügen .
    « والذين يُتوفون منكم ويذرون أزواجا » فليوصوا « وصيةً » وفي قراءة بالرفع أي عليهم « لأزواجهم » وليعطوهن « متاعا » ما يتمتعن به من النفقة والكسوة « إلى » تمام « الحول غير إخراج » حال أي غير مخرجات من مسكنهن « فإن خرجن » بأنفسهن « فلا جناح عليكم » يا أولياء الميت « في ما فعلن في أنفسهن من معروف » شرعا كالتزين وترك الإحداد وقطع النفقة عنها « والله عزيز » في ملكه « حكيم » في صنعه والوصية المذكورة منسوخة بآية الميراث وتربص الحول بآية أربعة أشهر وعشرا السابقة المتأخرة في النزول والسكنى ثابتة لها عند الشافعي رحمه الله .
  • Und zehrt nicht auf verschwenderisch und in Eile ( in der Erwartung ) , daß sie nicht großjährig würden . Und wer ( als Vormund ) reich ist , der soll sich zurückhalten , und wer arm ist , der soll nach Billigkeit zehren .
    « وابتلوا » اختبروا « اليتامى » قبل البلوغ في دينهم وتصرفهم في أحوالهم « حتى إذا بلغوا النكاح » أي صاروا أهلا له بالاحتلام أو السن وهو استكمال خمس عشرة سنة عند الشافعي « فإن آنستم » أبصرتم « منهم رشدا » صلاحا في دينهم ومالهم « فادفعوا إليهم أموالهم ولا تأكلوها » أيها الأولياء « إسرافا » بغير حق حال « وبدارا » أي مبادرين إلى إنفاقها مخافة « أن يكبروا » رشداء فيلزمكم تسليمها إليهم « ومن كان » من الأولياء « غنيا فليستعفف » أي يعف عن مال اليتيم ويمتنع من أكله « ومن كان فقيرا فليأكل » منه « بالمعروف » بقدر أجرة عمله « فإذا دفعتم إليهم » أي إلى اليتامى « أموالهم فأشهدوا عليهم » أنهم تسلموها وبرئتم لئلا يقع اختلاف فترجعوا إلى البينة وهذا أمر إرشاد « وكفى بالله » الياء زائدة « حسيبا » حافظا لأعمال خلقه ومحاسبهم .