Aucune traduction exact pour بِدَار


Question & Réponse
Text Transalation
ajouter des mots
Envoyer

Traduire allemand arabe بِدَار

allemand
 
arabe
extended Results
Résultats similaires

les exemples
  • Bundeskanzlerin Angela Merkel sagte nach dem Spitzengespräch im Kanzleramt: "Es ist von den allermeisten sehr deutlich gemacht worden, dass wir nicht über ein drittes Konjunkturprogramm sprechen sollten".
    قالت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل عقب المحادثة التي أجريت بدار المستشارية على مستوى رفيع: لقد أبرز جل المشاركين بكل وضوح أنه لا داعي للحديث عن برنامج ثالث لإنعاش الاقتصاد.
  • In Ägypten organisieren Richter der Kairoer Juristenorganisation eine friedliche Demonstration als letztes, ihnen noch verbliebenes Mittel, um auf die Bedrohung ihrer Existenz aufmerksam zu machen. In Tunesien protestieren Anwälte im "Haus der Juristen" in Tunis, nachdem die Staatsautorität ihre Anliegen ständig ignoriert hatte.
    في الوقت الذي يعتصم فيه القضاة في مصر بنادي القضاة بالقاهرة كآخر شكل من أشكال الاحتجاج المتبقية لهم للفت النظر إلى ما يتهدد وجودهم، يعتصم المحامون بدار المحاماة بتونس بعد أن تجاوزت السلطة كل الحدود في عدم إقامة أي اعتبار لشأنهم.
  • Wir ließen die Erde ihn und seine Wohnstätte verschlingen. Er hatte weder eine Anhängerschar, die ihm gegen Gottes vernichtende Strafe hätte helfen können, noch konnte er sich selbst helfen.
    فخسفنا به وبداره الأرض فما كان له من فئة ينصرونه من دون الله وما كان من المنتصرين
  • Und damals schmiedeten die Ungläubigen gegen dich Pläne , dich gefangen zu nehmen oder dich zu ermorden oder dich zu vertreiben . Sie schmiedeten Pläne , ( aber ) auch Allah schmiedete Pläne , und Allah ist der beste Planschmied .
    « و » اذكر يا محمد « إذ يمكر بك الذين كفروا » وقد اجتمعوا للمشاورة في شأنك بدار الندوة « ليثبتوك » يوثقوك ويحبسوك « أو يقتلوك » كلهم قَتلَة رجل واحد « أو يخرجوك » من مكة « ويمكرون » بك « ويمكرُ الله » بهم بتدبير أمرك بأن أوحى إليك ما دبروه وأمرك بالخروج « والله خير الماكرين » أعلمهم به .
  • Wollt ihr nicht gegen Leute kämpfen , die ihre Eide gebrochen haben und die den Gesandten zu vertreiben planten - sie waren es ja , die euch zuerst angegriffen haben - ? Fürchtet ihr sie etwa ?
    « ألا » للتحضيض « تقاتلون قوما نكثوا » نقضوا « أيمانهم » عهودهم « وهمُّوا بإخراج الرسول » من مكة لما تشاوروا فيه بدار الندوة « وهم بدءوكم » بالقتال « أوَّل مرَّة » حيث قاتلوا خزاعة حلفاءكم مع بني بكر فما يمنعكم أن تقاتلوهم « أتخشونهم » أتخافونهم « فاللهُ أحق أن تخشوه » في ترك قتالهم « إن كنتم مؤمنين » .
  • Wenn ihr ihm nicht helft , so ( wisset , daß ) Allah ihm damals half , als die Ungläubigen ihn vertrieben haben - , wie sie da beide in der Höhle waren und er zu seinem Begleiter sagte : " Sei nicht traurig ; denn Allah ist mit uns. " Da ließ Allah Seinen Frieden auf ihn herab und stärkte ihn mit Heerscharen , die ihr nicht saht , und erniedrigte das Wort der Ungläubigen ; und Allahs Wort allein ist das höchste .
    « إلاّ تنصروه » أي النبيَّ صلى الله عليه وسلم « فقد نصره الله إذ » حين « أخرجه الذين كفروا » من مكة أي الجؤوه إلى الخروج لما أرادوا قتله أو حبسه أو نفيه بدار الندوة « ثاني اثنين » حال أي أحد اثنين والآخر أبو بكر - المعنى نصره الله في مثل تلك الحالة فلا يخذله في غيرها - « إذ » بدل من إذ قبله « هما في الغار » نقب في جبل ثور « إذ » بدل ثان « يقول لصاحبه » أبي بكر وقد قال له لما رأى أقدام المشركين لو نظر أحدهم تحت قدميه لأبصرنا « لا تحزن إن الله معنا » بنصره « فأنزل الله سكينته » طمأنينته « عليه » قيل على النبي * وقيل على أبي بكر « وأيَّده » أي النبي صلى الله عليه وسلم « بجنود لم تروها » ملائكة في الغار ومواطن قتاله « وجعل كلمة الذين كفروا » أي دعوة الشرك « السفلى » المغلوبة « وكلمة الله » أي كلمة الشهادة « هي العليا » الظاهرة الغالبة « والله عزيز » في ملكه « حكيم » في صنعه .
  • Stehe nie ( zum Gebet ) darin ( in dieser Moschee ) Eine Moschee , die vom allerersten Tag an auf Frömmigkeit gegründet wurde , ist wahrlich würdiger , um darin zu stehen . In ihr sind Männer , die sich gerne reinigen ; und Allah liebt diejenigen , die sich reinigen .
    ( لا تقم ) تصل ( فيه أبدا ) فأرسل جماعة هدموه وحرقوه وجعلوا مكانه كناسة تلقى فيها الجيف ( لمسجد أسس ) بنيت قواعده ( على التقوى من أول يوم ) وضع يوم حللت بدار الهجرة ، وهو مسجد قباء كما في البخاري ( أحق ) منه ( أن ) أي بأن ( تقوم ) تصلي ( فيه ، فيه رجال ) هم الأنصار ( يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين ) أي يثيبهم ، فيه إدغام التاء في الأصل في الطاء ، روي ابن خزيمة في صحيحه عن عويمر بن ساعدة : " " أنه صلى الله عليه وسلم أتاهم في مسجد قباء فقال : إن الله تعالى قد أحسن عليكم الثناء في الطهور في قصة مسجدكم فما هذا الطهور الذي تطهرون به ؟ قالوا : والله يا رسول الله ما نعلم شيئا إلا أنه كان لنا جيران من اليهود وكانوا يغسلون أدبارهم من الغائط فغسلنا كما غسلوا " " وفي حديث رواه البزار فقالوا نتبع الحجارة بالماء " " فقال هو ذاك فعليكموه " " .
  • Dann ließen Wir ihn von der Erde verschlingen und ( auch ) sein Haus ; und er hatte keine Schar , die ihm gegen Allah helfen konnte , noch konnte er sich ( selbst ) retten .
    « فخسفنا به » بقارون « وبداره الأرض فما كان له من فئة ينصرونه من دون الله » أي غيره بأن يمنعوا عنه الهلاك « وما كان من المنتصرين » منه .
  • Und als diejenigen , die ungläubig sind , gegen dich Ränke schmiedeten , um dich festzusetzen oder zu töten oder zu vertreiben . Sie schmiedeten Ränke , und ( auch ) Allah schmiedete Ränke .
    « و » اذكر يا محمد « إذ يمكر بك الذين كفروا » وقد اجتمعوا للمشاورة في شأنك بدار الندوة « ليثبتوك » يوثقوك ويحبسوك « أو يقتلوك » كلهم قَتلَة رجل واحد « أو يخرجوك » من مكة « ويمكرون » بك « ويمكرُ الله » بهم بتدبير أمرك بأن أوحى إليك ما دبروه وأمرك بالخروج « والله خير الماكرين » أعلمهم به .
  • Wollt ihr nicht gegen Leute kämpfen , die ihre Eide gebrochen haben und vorhatten , den Gesandten zu vertreiben , wobei sie zuerst gegen euch ( mit Feindseligkeiten ) anfingen ? Fürchtet ihr sie ?
    « ألا » للتحضيض « تقاتلون قوما نكثوا » نقضوا « أيمانهم » عهودهم « وهمُّوا بإخراج الرسول » من مكة لما تشاوروا فيه بدار الندوة « وهم بدءوكم » بالقتال « أوَّل مرَّة » حيث قاتلوا خزاعة حلفاءكم مع بني بكر فما يمنعكم أن تقاتلوهم « أتخشونهم » أتخافونهم « فاللهُ أحق أن تخشوه » في ترك قتالهم « إن كنتم مؤمنين » .