Aucune traduction exact pour أَكْفَرَ


Question & Réponse
Text Transalation
ajouter des mots
Envoyer

Traduire allemand arabe أَكْفَرَ

allemand
 
arabe
extended Results

les exemples
  • Da sprach einer, dem Gott Wissen um das Buch gewährt hatte: "Ich werde ihn dir in einem Augenblick bringen." Als Salomo sah, daß der Thron vor ihm stand, sagte er: "Das ist durch Gottes Huld. Er prüft mich, ob ich dankbar oder undankbar bin. Wer Gott dankt, dankt Ihm für sich selbst. Wer undankbar ist, schadet Gott nicht, ist Er doch reich und freigebig."
    قال الذي عنده علم من الكتاب أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك فلما رآه مستقرّا عنده قال هذا من فضل ربي ليبلوني أأشكر أم أكفر ومن شكر فإنما يشكر لنفسه ومن كفر فإن ربي غني كريم
  • Die Heuchler sind dem Satan gleich, der dem Menschen sagt: "Leugne die Zeichen Gottes!" Wenn dieser leugnet, sagt er: "Ich spreche mich von dir los, denn ich fürchte Gott, den Herrn der Welten."
    كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر فلما كفر قال إني بريء منك إني أخاف الله رب العالمين
  • Tod dem Menschen! Wie richtet sich der Mensch zugrunde durch schlimmste Undankbarkeit gegen Gott!
    قتل الإنسان ما أكفره
  • Und da er ihn vor sich stehen sah , sagte er : " Dies geschieht durch die Gnade meines Herrn , um mich zu prüfen , ob ich dankbar oder undankbar bin . Und wer dankbar ist , der ist dankbar zum Heil seiner eigenen Seele ; wer aber undankbar ist - siehe , mein Herr ist auf keinen angewiesen , Großzügig . "
    « قال الذي عنده علم من الكتاب » المنزل وهو آصف بن برخيا كان صدّيقاً يعلم اسم الله الأعظم الذي إذا دعا به أجيب « أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك » إذا نظرت به إلى شيء فقال له انظر إلى السماء فنظر إليها ثم رد بطرفه فوجده موضوعاً بين يديه ففي نظره إلى السماء دعا آصف الاسم الأعظم أن يأتي الله به فحصل بأن جرى تحت الأرض حتى نبع تحت كرسي سليمان « فلما رآه مستقراً » ساكناً « عنده قال هذا » أي الإتيان لي به « من فضل ربي ليبلوني » ليختبرني « أأشكر » بتحقيق الهمزتين وإبدال الثانية ألف وتسهيلها وإدخال ألف بين المسهلة الأخرى وتركه « أم أكفر » النعمة « ومن شكر فإنما يشكر لنفسه » أي لأجلها لأن ثواب شكره له « ومن كفر » النعمة « فإن ربي غني » عن شكره « كريم » بالإفضال على من يكفرها .
  • wie dem Satan , wenn er zu dem Menschen spricht : " Sei ungläubig ! " Ist er aber ungläubig , so spricht er : " lch habe nichts mit dir zu schaffen ; denn ich fürchte Allah , den Herrn der Welten . "
    مثلهم أيضا في سماعهم من المنافقين وتخلفهم عنهم « كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر فلما كفر قال إني بريء منك إني أخاف الله رب العالمين » كذبا منه ورياءً .
  • Verderben auf den Menschen ! Wie undankbar ist er !
    « قتل الإنسان » لعن الكافر « ما أكفره » استفهام توبيخ ، أي ما حمله على الكفر .
  • Als er ihn unbeweglich bei sich stehen sah , sagte er : " Dies ist von der Huld meines Herrn , damit Er mich prüft , ob ich dankbar oder undankbar bin . Wer dankbar ist , der ist nur zu seinem eigenen Vorteil dankbar ; wer aber undankbar ist - so ist mein Herr unbedürftig und freigebig . "
    « قال الذي عنده علم من الكتاب » المنزل وهو آصف بن برخيا كان صدّيقاً يعلم اسم الله الأعظم الذي إذا دعا به أجيب « أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك » إذا نظرت به إلى شيء فقال له انظر إلى السماء فنظر إليها ثم رد بطرفه فوجده موضوعاً بين يديه ففي نظره إلى السماء دعا آصف الاسم الأعظم أن يأتي الله به فحصل بأن جرى تحت الأرض حتى نبع تحت كرسي سليمان « فلما رآه مستقراً » ساكناً « عنده قال هذا » أي الإتيان لي به « من فضل ربي ليبلوني » ليختبرني « أأشكر » بتحقيق الهمزتين وإبدال الثانية ألف وتسهيلها وإدخال ألف بين المسهلة الأخرى وتركه « أم أكفر » النعمة « ومن شكر فإنما يشكر لنفسه » أي لأجلها لأن ثواب شكره له « ومن كفر » النعمة « فإن ربي غني » عن شكره « كريم » بالإفضال على من يكفرها .
  • Es ist wie das Gleichnis des Satans , wenn er zum Menschen sagt : " Sei ungläubig . " Wenn er dann ungläubig geworden ist , sagt er : " Gewiß , ich bin unschuldig an dir.
    مثلهم أيضا في سماعهم من المنافقين وتخلفهم عنهم « كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر فلما كفر قال إني بريء منك إني أخاف الله رب العالمين » كذبا منه ورياءً .
  • Tod dem Menschen , wie undankbar er ist !
    « قتل الإنسان » لعن الكافر « ما أكفره » استفهام توبيخ ، أي ما حمله على الكفر .
  • Der , der Wissen aus dem Buch besaß , sagte : « Ich bringe ihn dir , bevor dein Blick zu dir zurückkehrt . » Als er ihn da bei sich stehen sah , sagte er : « Dies ist von der Huld meines Herrn , damit Er mich prüft , ob ich dankbar oder undankbar bin .
    « قال الذي عنده علم من الكتاب » المنزل وهو آصف بن برخيا كان صدّيقاً يعلم اسم الله الأعظم الذي إذا دعا به أجيب « أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك » إذا نظرت به إلى شيء فقال له انظر إلى السماء فنظر إليها ثم رد بطرفه فوجده موضوعاً بين يديه ففي نظره إلى السماء دعا آصف الاسم الأعظم أن يأتي الله به فحصل بأن جرى تحت الأرض حتى نبع تحت كرسي سليمان « فلما رآه مستقراً » ساكناً « عنده قال هذا » أي الإتيان لي به « من فضل ربي ليبلوني » ليختبرني « أأشكر » بتحقيق الهمزتين وإبدال الثانية ألف وتسهيلها وإدخال ألف بين المسهلة الأخرى وتركه « أم أكفر » النعمة « ومن شكر فإنما يشكر لنفسه » أي لأجلها لأن ثواب شكره له « ومن كفر » النعمة « فإن ربي غني » عن شكره « كريم » بالإفضال على من يكفرها .