les exemples
  • Als sie von ihrem heimtückischen Gerede hörte, lud sie sie ein und bereitete ihnen ein Festmahl. Jeder von ihnen gab sie ein Messer und sprach zu Joseph: "Tritt zu ihnen hinaus!" Als sie ihn erblickten, fanden sie ihn berückend, schnitten sich in ihre Hände und sprachen. "Gott bewahre! Das ist kein Mensch! Nichts anderes als ein edler Engel ist er."
    فلما سمعت بمكرهن أرسلت إليهن وأعتدت لهن متكأ وآتت كل واحدة منهن سكينا وقالت اخرج عليهن فلما رأينه أكبرنه وقطعن أيديهن وقلن حاش لله ما هذا بشرا إن هذا إلا ملك كريم
  • Der Wortlaut dieses Artikels ist restriktiv: "Diese Charta beeinträchtigt im Falle eines bewaffneten Angriffs gegen ein Mitglied der Vereinten Nationen keineswegs das naturgegebene Recht zur individuellen oder kollektiven Selbstverteidigung, bis der Sicherheitsrat die zur Wahrung des Weltfriedens und der internationalen Sicherheit erforderlichen Maßnahmen getroffen hat".
    لقد صيغت هذه المادة صياغة تقييدية، إذ تنص على أنه: ”ليس في هذا الميثاق ما يضعف أو ينتقص الحق الطبيعي للدول، فرادى أو جماعات، في الدفاع عن أنفسها إذا اعتدت قوة مسلحة على أحد أعضاء الأمم المتحدة وذلك إلى أن يتخذ مجلس الأمن التدابير اللازمة لحفظ السلم والأمن الدولي“.
  • Als sie von ihren Ränken höne , da sandte sie ihnen ( Einladungen ) und bereitete ein Gastmahl für sie und gab einer jeden von ihnen ein Messer und sagte ( zu Yusuf ) : " Komm heraus zu ihnen ! " Als sie ihn sahen , bestaunten sie ihn und schnitten sich ( dabei ) in die Hände und sagten : " Allah bewahre !
    « فلما سمعت بمكرهن » غيبتهن لها « أرسلت إليهن وأعتدت » أعدت « لهن متكأ » طعاما يقطع بالسكين للاتكاء عنده وهو الأترج « وآتت » أعطت « كل واحدة منهن سكينا وقالت » ليوسف « اخرج عليهن فلما رأينه أكبرنه » أعظمنه « وقطَّعن أيديهن » بالسكاكين ولم يشعرن بالألم لشغل قلبهن بيوسف « وقلن حاش لله » تنزيها له « ما هذا » أي يوسف « بشرا إن » ما « هذا إلا ملك كريم » لما حواه من الحسن الذي لا يكون عادة في النسمة البشرية ، وفي الحديث ( أنه أعطي شطر الحسن ) .
  • Sie gab einer jeden von ihnen ein Messer und sagte ( zu Yusuf ) : " Komm zu ihnen heraus . " Als sie ihn sahen , fanden sie ihn groß(artig ) , und sie zerschnitten sich ihre Hände und sagten : " Allah behüte !
    « فلما سمعت بمكرهن » غيبتهن لها « أرسلت إليهن وأعتدت » أعدت « لهن متكأ » طعاما يقطع بالسكين للاتكاء عنده وهو الأترج « وآتت » أعطت « كل واحدة منهن سكينا وقالت » ليوسف « اخرج عليهن فلما رأينه أكبرنه » أعظمنه « وقطَّعن أيديهن » بالسكاكين ولم يشعرن بالألم لشغل قلبهن بيوسف « وقلن حاش لله » تنزيها له « ما هذا » أي يوسف « بشرا إن » ما « هذا إلا ملك كريم » لما حواه من الحسن الذي لا يكون عادة في النسمة البشرية ، وفي الحديث ( أنه أعطي شطر الحسن ) .
  • Sie ließ einer jeden von ihnen ein Messer geben und sagte ( zu Josef ) : « Komm zu ihnen heraus . » Als sie ihn sahen , fanden sie ihn außerordentlich , und sie schnitten sich in die Hände und sagten : « Gott bewahre !
    « فلما سمعت بمكرهن » غيبتهن لها « أرسلت إليهن وأعتدت » أعدت « لهن متكأ » طعاما يقطع بالسكين للاتكاء عنده وهو الأترج « وآتت » أعطت « كل واحدة منهن سكينا وقالت » ليوسف « اخرج عليهن فلما رأينه أكبرنه » أعظمنه « وقطَّعن أيديهن » بالسكاكين ولم يشعرن بالألم لشغل قلبهن بيوسف « وقلن حاش لله » تنزيها له « ما هذا » أي يوسف « بشرا إن » ما « هذا إلا ملك كريم » لما حواه من الحسن الذي لا يكون عادة في النسمة البشرية ، وفي الحديث ( أنه أعطي شطر الحسن ) .
  • Als sie dann von ihrem arglistigen Gerede hörte , schickte sie nach ihnen und bereitete für sie ein Bankett , dann gab sie jeder Einzelnen von ihnen ein Messer und sagte ( zu Yusuf ) : " Gehe zu ihnen ( hinein ) ! " Und als sie ihn sahen , bewunderten sie ihn sehr , schnitten sich die Hände und sagten : " Makelloser ALLAH !
    « فلما سمعت بمكرهن » غيبتهن لها « أرسلت إليهن وأعتدت » أعدت « لهن متكأ » طعاما يقطع بالسكين للاتكاء عنده وهو الأترج « وآتت » أعطت « كل واحدة منهن سكينا وقالت » ليوسف « اخرج عليهن فلما رأينه أكبرنه » أعظمنه « وقطَّعن أيديهن » بالسكاكين ولم يشعرن بالألم لشغل قلبهن بيوسف « وقلن حاش لله » تنزيها له « ما هذا » أي يوسف « بشرا إن » ما « هذا إلا ملك كريم » لما حواه من الحسن الذي لا يكون عادة في النسمة البشرية ، وفي الحديث ( أنه أعطي شطر الحسن ) .
  • Und als sie das vergaßen , womit sie ermahnt worden waren , da retteten Wir jene , die das Böse verhindert hatten , und erfaßten die Ungerechten mit peinlicher Strafe , weil sie gefrevelt hatten .
    فلما تركت الطائفة التي اعتدت في يوم السبت ما ذُكِّرت به ، واستمرت على غيِّها واعتدائها فيه ، ولم تستجب لما وَعَظَتْها به الطائفة الواعظة ، أنجى الله الذين ينهون عن معصيته ، وأخذ الذين اعتدَوْا في يوم السبت بعذاب أليم شديد ؛ بسبب مخالفتهم أمر الله وخروجهم عن طاعته .
  • Und wenn zwei Parteien der Gläubigen einander bekämpfen , dann stiftet Frieden zwischen ihnen ; wenn jedoch eine von ihnen sich gegen die andere vergeht , so bekämpft diejenige , die im Unrecht ist , bis sie sich Allahs Befehl fügt . Fügt sie sich , so stiftet in Ge rechtigkeit Frieden zwischen ihnen und seid gerecht .
    وإن طائفتان من أهل الإيمان اقتتلوا فأصلحوا -أيها المؤمنون- بينهما بدعوتهما إلى الاحتكام إلى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، والرضا بحكمهما ، فإن اعتدت إحدى الطائفتين وأبت الإجابة إلى ذلك ، فقاتلوها حتى ترجع إلى حكم الله ورسوله ، فإن رجعت فأصلحوا بينهما بالإنصاف ، واعدلوا في حكمكم بأن لا تتجاوزوا في أحكامكم حكم الله وحكم رسوله ، إن الله يحب العادلين في أحكامهم القاضين بين خلقه بالقسط . وفي الآية إثبات صفة المحبة لله على الحقيقة ، كما يليق بجلاله سبحانه .
  • Und als sie vergessen hatten , womit sie ermahnt worden waren , retteten Wir diejenigen , die das Böse verboten , und ergriffen diejenigen , die Unrecht taten , mit schlimmer Strafe dafür , daß sie zu freveln pflegten .
    فلما تركت الطائفة التي اعتدت في يوم السبت ما ذُكِّرت به ، واستمرت على غيِّها واعتدائها فيه ، ولم تستجب لما وَعَظَتْها به الطائفة الواعظة ، أنجى الله الذين ينهون عن معصيته ، وأخذ الذين اعتدَوْا في يوم السبت بعذاب أليم شديد ؛ بسبب مخالفتهم أمر الله وخروجهم عن طاعته .
  • Wenn die eine von ihnen gegen die andere widerrechtlich vorgeht , dann kämpft gegen diejenige , die widerrechtlich vorgeht , bis sie zu Allahs Befehl zurückkehrt . Wenn sie zurückkehrt , dann stiftet Frieden zwischen ihnen nach Gerechtigkeit und handelt dabei gerecht .
    وإن طائفتان من أهل الإيمان اقتتلوا فأصلحوا -أيها المؤمنون- بينهما بدعوتهما إلى الاحتكام إلى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، والرضا بحكمهما ، فإن اعتدت إحدى الطائفتين وأبت الإجابة إلى ذلك ، فقاتلوها حتى ترجع إلى حكم الله ورسوله ، فإن رجعت فأصلحوا بينهما بالإنصاف ، واعدلوا في حكمكم بأن لا تتجاوزوا في أحكامكم حكم الله وحكم رسوله ، إن الله يحب العادلين في أحكامهم القاضين بين خلقه بالقسط . وفي الآية إثبات صفة المحبة لله على الحقيقة ، كما يليق بجلاله سبحانه .