No se encontró una traducción exacta para Saum

Resultados similares

Pregunta & respuesta
Text Transalation
Add translation
Enviar

ejemplos de texto
  • O you who believe ! Observing As-Saum ( the fasting ) is prescribed for you as it was prescribed for those before you , that you may become Al-Muttaqun ( the pious - see V. 2 : 2 ) .
    « يا أيها الذين أمنوا كُتب » فرض « عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم » من الأمم « لعلكم تتقون » المعاصي فإنه يكسر الشهوة التي هي مبدؤها .
  • O you who believe ! Observing As-Saum ( the fasting ) is prescribed for you as it was prescribed for those before you , that you may become Al-Muttaqun ( the pious - see V. 2 : 2 ) .
    يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه ، فرض الله عليكم الصيام كما فرضه على الأمم قبلكم ؛ لعلكم تتقون ربكم ، فتجعلون بينكم وبين المعاصي وقاية بطاعته وعبادته وحده .
  • The month of Ramadan in which was revealed the Quran , a guidance for mankind and clear proofs for the guidance and the criterion ( between right and wrong ) . So whoever of you sights ( the crescent on the first night of ) the month ( of Ramadan i.e. is present at his home ) , he must observe Saum ( fasts ) that month , and whoever is ill or on a journey , the same number [ of days which one did not observe Saum ( fasts ) must be made up ] from other days .
    تلك الأيام « شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن » من اللوح المحفوظ إلى السماء الدنيا في ليلة القدر منه « هدى » حال هاديا من الضلالة « للناس وبينات » آيات واضحات « من الهدى » بما يهدي إلى الحق من الأحكام « و » من « الفرقان » مما يفرق بين الحق والباطل « فمن شهد » حضر « منكم الشهر فليصمه ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر » تقدم مثله وكرر لئلا يتوهم نسخه بتعميم من شهد « يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر » ولذا أباح لكم الفطر في المرض والسفر ولكون ذلك في معنى العلة أيضا للأمر بالصوم عطف عليه « ولتكملوا » بالتخفيف والتشديد « العدة » أي عدة صوم رمضان « ولتكبروا الله » عند إكمالها « على ما هداكم » أرشدكم لمعالم دينه « ولعلكم تشكرون » الله على ذلك .
  • The month of Ramadan in which was revealed the Quran , a guidance for mankind and clear proofs for the guidance and the criterion ( between right and wrong ) . So whoever of you sights ( the crescent on the first night of ) the month ( of Ramadan i.e. is present at his home ) , he must observe Saum ( fasts ) that month , and whoever is ill or on a journey , the same number [ of days which one did not observe Saum ( fasts ) must be made up ] from other days .
    شهر رمضان الذي ابتدأ الله فيه إنزال القرآن في ليلة القدر ؛ هداية للناس إلى الحق ، فيه أوضح الدلائل على هدى الله ، وعلى الفارق بين الحق والباطل . فمن حضر منكم الشهر وكان صحيحًا مقيمًا فليصم نهاره . ويُرخَّص للمريض والمسافر في الفطر ، ثم يقضيان عدد تلك الأيام . يريد الله تعالى بكم اليسر والسهولة في شرائعه ، ولا يريد بكم العسر والمشقة ، ولتكملوا عدة الصيام شهرًا ، ولتختموا الصيام بتكبير الله في عيد الفطر ، ولتعظموه على هدايته لكم ، ولكي تشكروا له على ما أنعم به عليكم من الهداية والتوفيق والتيسير .
  • [ Observing Saum ( fasts ) ] for a fixed number of days , but if any of you is ill or on a journey , the same number ( should be made up ) from other days . And as for those who can fast with difficulty , ( e.g. an old man , etc . ) , they have ( a choice either to fast or ) to feed a Miskin ( poor person ) ( for every day ) .
    « أيَّاما » نصب بالصيام أو يصوموا مقدرا « معدودات » أي قلائل أو مؤقتات بعدد معلوم وهي رمضان كما سيأتي وقلَّله تسهيلا على المكلفين « فمن كان منكم » حين شهوده « مريضا أو على سفر » أي مسافرا سفر القصر وأجهده الصوم في الحالين فأفطر « فعدَّة » فعليه عدة ما أفطر « من أيام أخر » يصومها بدله « وعلى الذين » لا « يطيقونه » لكبر أو مرض لا يرجى برؤه « فدية » هي « طعام مسكين » أي قدر ما يأكله في يومه وهو مدٌ من غالب قوت البلد لكل يوم ، وفي قراءة بإضافة فدية وهي للبيان وقيل لا غير مقدرة وكانوا مخيرين في صدر الإسلام بين الصوم والفدية ثم نسخ بتعيين الصوم بقوله من شهد منكم الشهر فليصمه ، قال ابن عباس : إلا الحامل والمرضع إذا أفطرتا خوفا على الولد فإنها باقية بلا نسخ في حقهما « فمن تطوع خيرا » بالزيادة على القدر المذكور في الفدية « فهو » أي التطوع « خير له ، وأن تصوموا » مبتدأ خبره « خير لكم » من الإفطار والفدية « إن كنتم تعلمون » أنه خير لكم فافعلوه .
  • [ Observing Saum ( fasts ) ] for a fixed number of days , but if any of you is ill or on a journey , the same number ( should be made up ) from other days . And as for those who can fast with difficulty , ( e.g. an old man , etc . ) , they have ( a choice either to fast or ) to feed a Miskin ( poor person ) ( for every day ) .
    فرض الله عليكم صيام أيام معلومة العدد وهي أيام شهر رمضان . فمن كان منكم مريضًا يشق عليه الصوم ، أو مسافرًا فله أن يفطر ، وعليه صيام عدد من أيام أُخَر بقدر التي أفطر فيها . وعلى الذين يتكلفون الصيام ويشقُّ عليهم مشقة غير محتملة كالشيخ الكبير ، والمريض الذي لا يُرْجَى شفاؤه ، فدية عن كل يوم يفطره ، وهي طعام مسكين ، فمن زاد في قدر الفدية تبرعًا منه فهو خير له ، وصيامكم خير لكم -مع تحمُّل المشقة- من إعطاء الفدية ، إن كنتم تعلمون الفضل العظيم للصوم عند الله تعالى .
  • So now have sexual relations with them and seek that which Allah has ordained for you ( offspring ) , and eat and drink until the white thread ( light ) of dawn appears to you distinct from the black thread ( darkness of night ) , then complete your Saum ( fast ) till the nightfall . And do not have sexual relations with them ( your wives ) while you are in I 'tikaf ( i.e. confining oneself in a mosque for prayers and invocations leaving the worldly activities ) in the mosques .
    « أُحلَّ لكم ليلة الصيام الرفث » بمعنى الإفضاء « إلى نسائكم » بالجماع ، نزل نسخا لما كان في صدر الإسلام على تحريمه وتحريم الأكل والشرب بعد العشاء « هن لباس لكم وأنتم لباس لهن » كناية عن تعانقهما أو احتياج كل منهما إلى صاحبه « علم الله أنكم كنتم تختانون » تخونون « أنفسكم » بالجماع ليلة الصيام وقع ذلك لعمر وغيره واعتذروا إلى النبي صلى الله عليه وسلم « فتاب عليكم » قبل توبتكم « وعفا عنكم فالآن » إذ أحل لكم « باشروهن » جامعوهن « وابتغوا » اطلبوا « ما كتب الله لكم » أي أباحه من الجماع أو قدره من الولد « وكلوا واشربوا » الليل كله « حتى يتبيَّن » يظهر « لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر » أي الصادق بيان للخيط الأبيض وبيان الأسود محذوف أي من الليل شبه ما يبدو من البياض وما يمتد معه من الغبش بخيطين أبيض وأسود في الامتداد « ثم أتُّموا الصيام » من الفجر « إلى الليل » أي إلى دخوله بغروب الشمس « ولا تباشروهن » أي نساءكم « وأنتم عاكفون » مقيمون بنية الاعتكاف « في المساجد » متعلق بعاكفون نهيٌ لمن كان يخرج وهو معتكف فيجامع امرأته ويعود « تلك » الأحكام المذكورة « حدود الله » حدَّها لعباده ليقفوا عندها « فلا تقربوها » أبلغ من لا تعتدوها المعبر به في آية أخرى « كذلك » كما بيَّن لكم ما ذكر « يُبيِّن الله آياته للناس لعلهم يتقون » محارمه .
  • So now have sexual relations with them and seek that which Allah has ordained for you ( offspring ) , and eat and drink until the white thread ( light ) of dawn appears to you distinct from the black thread ( darkness of night ) , then complete your Saum ( fast ) till the nightfall . And do not have sexual relations with them ( your wives ) while you are in I 'tikaf ( i.e. confining oneself in a mosque for prayers and invocations leaving the worldly activities ) in the mosques .
    أباح الله لكم في ليالي شهر رمضان جماعَ نسائكم ، هنَّ ستر وحفظ لكم ، وأنتم ستر وحفظ لهن . علم الله أنكم كنتم تخونون أنفسكم ؛ بمخالفة ما حرَّمه الله عليكم من مجامعة النساء بعد العشاء في ليالي الصيام -وكان ذلك في أول الإسلام- ، فتاب الله عليكم ووسَّع لكم في الأمر ، فالآن جامعوهن ، واطلبوا ما قدَّره الله لكم من الأولاد ، وكلوا واشربوا حتى يتبَيَّن ضياء الصباح من سواد الليل ، بظهور الفجر الصادق ، ثم أتموا الصيام بالإمساك عن المفطرات إلى دخول الليل بغروب الشمس . ولا تجامعوا نساءكم أو تتعاطوا ما يفضي إلى جماعهن إذا كنتم معتكفين في المساجد ؛ لأن هذا يفسد الاعتكاف ( وهو الإقامة في المسجد مدة معلومة بنيَّة التقرب إلى الله تعالى ) . تلك الأحكام التي شرعها الله لكم هي حدوده الفاصلة بين الحلال والحرام ، فلا تقربوها حتى لا تقعوا في الحرام . بمثل هذا البيان الواضح يبين الله آياته وأحكامه للناس ؛ كي يتقوه ويخشَوْه .
  • Kill not game while you are in a state of Ihram for Hajj or ' Umrah ( pilgrimage ) , and whosoever of you kills it intentionally , the penalty is an offering , brought to the Ka 'bah , of an eatable animal ( i.e. sheep , goat , cow , etc . ) equivalent to the one he killed , as adjudged by two just men among you ; or , for expiation , he should feed Masakin ( poor persons ) , or its equivalent in Saum ( fasting ) , that he may taste the heaviness ( punishment ) of his deed . Allah has forgiven what is past , but whosoever commits it again , Allah will take retribution from him .
    « يا أيها الذين آمنوا لا تقتلوا الصيد وأنتم حُرُم » محرمون بحج أو عمرة « ومن قتله منكم متعمِّدا فجزاءٌ » بالتنوين ورفع ما بعده أي فعليه جزاء هو « مثلُ ما قتل من النعم » أي شبهه في الخلقة وفي قراءة بإضافة جزاء « يحكم به » أي بالمثل رجلان « ذوا عدل منكم » لهما فطنة يميزان بها أشبه الأشياء به ، وقد حكم ابن عباس وعمر وعلى رضي الله عنهم في النعامة ببدنة ، وابن عباس وأبوعبيدة في بقر الوحش وحماره ببقره وابن عمر وابن عوف في الظبي بشاة وحكم بها ابن عباس وعمر وغيرهما في الحمام لأنه يشبهها في العَبِّ « هديا » حال من جزاء « بالغ الكعبة » أي يبلغ به الحرم فيذبح فيه ويتصدق به على مساكينه ولا يجوز أن يذبح حيث كان ونصبه نعتا لما قبله وإن أضيف لأن إضافته لفظية لا تفيد تعريفا فإن لم يكن للصيد مثل من النعم كالعصفور والجراد فعليه قيمته « أو » عليه « كفارةٌ » غير الجزاء وإن وجده هي « طعامُ مساكين » من غالب قوت البلد ما يساوى قيمته الجزاء لكل مسكين مد ، وفي قراءة بإضافة كفارة لما بعده وهي للبيان « أو » عليه « عدل » مثل « ذلك » الطعام « صياما » يصومه عن كل مد يوما وإن وجده وجب ذلك عليه « ليذوق وبال » ثقل جزاء « أمره » الذي فعله « عفا الله عما سلف » من قتل الصيد قبل تحريمه « ومن عاد » إليه « فينتقم الله منه والله عزيز » غالب على أمره « ذو انتقام » ممن عصاه ، والحق بقتله متعمداً فيما ذكر الخطأ .
  • Kill not game while you are in a state of Ihram for Hajj or ' Umrah ( pilgrimage ) , and whosoever of you kills it intentionally , the penalty is an offering , brought to the Ka 'bah , of an eatable animal ( i.e. sheep , goat , cow , etc . ) equivalent to the one he killed , as adjudged by two just men among you ; or , for expiation , he should feed Masakin ( poor persons ) , or its equivalent in Saum ( fasting ) , that he may taste the heaviness ( punishment ) of his deed . Allah has forgiven what is past , but whosoever commits it again , Allah will take retribution from him .
    يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه لا تقتلوا صيد البر ، وأنتم محرمون بحج أو عمرة ، أو كنتم داخل الحرم ومَن قتل أيَّ نوعٍ من صيد البرِّ متعمدًا فجزاء ذلك أن يذبح مثل ذلك الصيد من بهيمة الأنعام : الإبل أو البقر أو الغنم ، بعد أن يُقَدِّره اثنان عدلان ، وأن يهديه لفقراء الحرم ، أو أن يشتري بقيمة مثله طعامًا يهديه لفقراء الحرم لكل مسكين نصف صاع ، أو يصوم بدلا من ذلك يوما عن كل نصف صاع من ذلك الطعام ، فَرَضَ الله عليه هذا الجزاء ؛ ليلقى بإيجاب الجزاء المذكور عاقبة فِعْله . والذين وقعوا في شيء من ذلك قبل التحريم فإن الله تعالى قد عفا عنهم ، ومَن عاد إلى المخالفة متعمدًا بعد التحريم ، فإنه مُعَرَّض لانتقام الله منه . والله تعالى عزيز قويٌّ منيع في سلطانه ، ومِن عزته أنه ينتقم ممن عصاه إذا أراد ، لا يمنعه من ذلك مانع .