اشْتَرَيت هذا المعجم بثلاث مئة جنيه
الحكم: مرفوضة
السبب: لفصل الأعداد عن المئة، ولحذف ألف المائة أيضًا.
الصواب والرتبة: -اشتريت هذا المعجم بثلاث مئة جنيه [صحيحة]-اشتريت هذا المعجم بثلاثمائة جنيه [صحيحة]
التعليق:(انظر: فصل «مئة» عن العدد)
كَانَت الطائرة تَقِلُّ مئة راكب
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدام «فَعَلَ» بدلاً من «أَفْعَلَ».
الصواب والرتبة: كانت الطائرة تَقِلُّ مئة راكب [فصيحة]-كانت الطائرة تُقِلُّ مئة راكب [فصيحة]
التعليق:الأمثلة المرفوضة التي استخدم فيها وزن «فَعَلَ» - أو مصدره، أو أحد مشتقاته- بمعنى «أَفْعَلَ» أوردت معظمها المعاجم القديمة، مثال ذلك: «فَلَحَ، وأَفْلَحَ»، و «يَنَعَ، وأَيْنَعَ»، و «كَنَّ، وأَكَنَّ»، و «جَدَبَ، وأَجْدَبَ»، و «جَهَزَ، وأَجْهَزَ» .. وقد وَرَد التبادل بين «أَحَسَّ» و «حَسَّ» في القراءات القرآنية، فقد قرئ: {هَلْ تَحُسّ مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ}، والقراءة المشهورة: {هَلْ تُحِسُّ مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ} مريم/98، وقد جمع الأعشى «أنكر» و «نكِر» في قوله: وأنكرتني وما كان الذي نكِرت من الحوادث إلاّ الشيب والصّلعا والبعض الآخر من هذه الأفعال ورد أحد مشتقاتها بالمعاجم القديمة مثل: «مِلْحَاح» بمعنى «مُلِحّ»، وقد أوردت المعاجم الحديثة ما لم يرد من تلك الأفعال المرفوضة في المعاجم القديمة.
عُشْر الدينار مئة فَلْس
الحكم: مرفوضة
السبب: لتسكين عين «فُعُل» في العدد.
الصواب والرتبة: عُشْر الدينار مئةُ فَلْس [فصيحة]-عُشُر الدينار مئةُ فَلْس [فصيحة]
التعليق:سجلت المعاجم اللغوية والقراءات القرآنية فيها الضبطين بإسكان العين وضمّها، ومنها القراءة القرآنية: {فَلَكُمُ الرُّبْعُ مِمَّا تَرَكْنَ} النساء/12، بإسكان «الباء» في كلمة «الربع».
تضمّ مكتبته أكثر من أربع مئة كتاب
الحكم: مرفوضة
السبب: لفصل العدد عن المئة.
الصواب والرتبة: -تضمّ مكتبته أكثر من أربع مئة كتاب [صحيحة]-تضمّ مكتبته أكثر من أربعمائة كتاب [صحيحة]
التعليق:أقر مجمع اللغة المصري جواز فصل الأعداد من ثلاث إلى تسع عن «مئة».
اسْتَعَان بتسع مئة جندي لإخماد الثورة
الحكم: مرفوضة
السبب: لفصل العدد عن المئة.
الصواب والرتبة: -استعان بتسع مئة جندي لإخماد الثورة [صحيحة]-استعان بتسعمائة جندي لإخماد الثورة [صحيحة]
التعليق:أقر مجمع اللغة المصري جواز فصل الأعداد من ثلاث إلى تسع عن «مئة».
زار المعرض سبع مئة زائر
الحكم: مرفوضة
السبب: لفصل العدد عن المئة.
الصواب والرتبة: -زار المعرض سبع مئة زائر [صحيحة]-زار المعرض سبعمائة زائر [صحيحة]
التعليق:أقر مجمع اللغة المصري جواز فصل الأعداد من ثلاث إلى تسع عن «مئة».
حَضَر الحفل ست مئة مدعو
الحكم: مرفوضة
السبب: لفصل العدد عن المئة.
الصواب والرتبة: -حضر الحفل سِتّ مِئة مدعو [صحيحة]-حضر الحفل سِتمائة مدعو [صحيحة]
التعليق:أقر مجمع اللغة المصري جواز فصل الأعداد من ثلاث إلى تسع عن «مئة».
عُشْر الدينار مئةُ فَلْس
الحكم: مرفوضة
السبب: لتسكين عين «فُعُل» في العدد.
المعنى: جزء من عشرة
الصواب والرتبة: -عُشْر الدينار مئةُ فَلْس [فصيحة]-عُشُر الدينار مئةُ فَلْس [فصيحة]
التعليق:سجلت المعاجم اللغويّة والقراءات القرآنية الضبطين في نظائرها بإسكان العين وضمّها.
كَانَت الطائرة تَقِلُّ مئة راكب
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال «قَلَّ» بدلاً من «أَقَلَّ».
المعنى: تحمل
الصواب والرتبة: -كانت الطائرة تَقِلُّ مئة راكب [فصيحة]-كانت الطائرة تُقِلُّ مئة راكب [فصيحة]
التعليق:أوردت المعاجم «قَلّ» و «أَقَلّ» مجردًا ومزيدًا بالهمزة بمعنى «حمل»، ففي التاج: «استقله: حَمَلَه ورَفَعَه كقَلَّه وأَقَلَّه»، فكلا الاستعمالين جائز.
اشْتَرَيت هذا المعجم بثلاث مئة جنيه
الحكم: مرفوضة
السبب: لفصل العدد عن المئة.
الصواب والرتبة: -اشتريت هذا المعجم بثلاث مئة جنيه [صحيحة]-اشتريت هذا المعجم بثلاثمائة جنيه [صحيحة]
التعليق:أقر مجمع اللغة المصري جواز فصل الأعداد من ثلاث إلى تسع عن «مئة».
تَمَّ تعيين ثمان مئة شاب في وظائف مختلفة
الحكم: مرفوضة
السبب: لفصل العدد عن المئة.
الصواب والرتبة: -تَمَّ تعيين ثمانِ مئة شاب في وظائف مختلفة [صحيحة]-تَمَّ تعيين ثمانمائة شاب في وظائف مختلفة [صحيحة]
التعليق:أقر مجمع اللغة المصري جواز فصل الأعداد من ثلاث إلى تسع عن «مئة».
بَلَغَ جَرِيحو الانتفاضة أكثر من تِسع مئة
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع صيغة «فعيل» التي يستوي فيها المذكَّر والمؤنث جمعًا سالمًا.
الصواب والرتبة: -بلغ جَرْحى الانتفاضة أكثر من تِسع مئة [فصيحة]-بلغ جَرِيحو الانتفاضة أكثر من تِسع مئة [صحيحة]
التعليق:المشهور في كتب النحو أنه إذا كانت «فعيل» بمعنى «مفعول» مما يستوي فيه المذكَّر والمؤنث، فإنها لا تجمع جمعًا سالمًا، وإنما تجمع جمع تكسير. ولكن مجمع اللغة المصري أجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فعيل» هذه سواء ذكر معها الموصوف أو لم يذكر؛ وعلى هذا يجري على هذه الصيغة - بعد جواز تأنيثها بالتاء- ما يجري على غيرها من الصفات التي يفرق بينها وبين مذكَّرها بالتاء، فتجمع جمع تصحيح للمذكَّر والمؤنث.
أَخْرَجت المطابع خمس مئة نسخة من الكتاب
الحكم: مرفوضة
السبب: لفصل العدد عن المئة.
الصواب والرتبة: -أَخْرَجت المطابع خَمْس مئة نسخة من الكتاب [صحيحة]-أَخْرَجت المطابع خَمْسمائة نسخة من الكتاب [صحيحة]
التعليق:أقر مجمع اللغة المصري جواز فصل الأعداد من ثلاث إلى تسع عن «مئة».
نَجِمَ عن الحادث مصرع مِئة شخص
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لكسر عين الفعل في الماضي.
الصواب والرتبة: -نَجَمَ عن الحادث مصرع مئة شخص [فصيحة]
التعليق:أوردت المعاجم الفعل «نَجَمَ» بفتح العين من باب «نَصَرَ».
ربح مئة جنيه لا غير
الحكم: مرفوضة
السبب: لدخول «لا» النافية على «غير».
الصواب والرتبة: -ربح مئة جنيه ليس غير [فصيحة]-ربح مئة جنيه لا غير [صحيحة]
التعليق:«غير» اسم ملازم للإضافة في المعنى، ويُقْطع عنها لفظًا إن فُهم معناه بشرط أن يتقدم عليها «ليس» أو «لا» النافيتان، وقد عارض بعض النحويين دخول «لا» عليها، ورأى الاقتصار على ليس، ولكن بعضًا آخر يبيحونه لوروده في كلام العرب.
تَمَّ تكريم مئة من العلماء
الحكم: مرفوضة
السبب: لجر المعدود بـ «من»، مع أنه ليس اسم جمع أو اسم جنس جمعيًّا.
الصواب والرتبة: -تَمَّ تكريم مئة عالم [فصيحة]-تَمَّ تكريم مئة من العلماء [فصيحة]
التعليق:الشائع عند النحاة أن المعدود إذا كان غير اسم جنس جمعيّ أو اسم جمع فإنه يجر بالإضافة، وأجاز بعضهم جره بحرف الجر «من» لوروده في الفصيح، كقوله تعالى: {وَلَقَدْءَاتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي} الحجر/87، وقوله تعالى: {بِخَمْسَةِءَالافٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ} آل عمران/125؛ ولذا فقد أجازه مجمع اللغة المصري.
شاهد المباراة مئة ألف متفرِّج
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لأن فعلها «تَفرَّج» لم يرد بهذا المعنى في المعاجم القديمة.
المعنى: مشاهد
الصواب والرتبة: -شاهد المباراة مئة ألف شخص [فصيحة]-شاهد المباراة مئة ألف متفرِّج [فصيحة]-شاهد المباراة مئة ألف مشاهد [فصيحة]
التعليق:صواب «تفرّج» كاف لتصويب «متفرِّج»، لأنه اسم الفاعل منه. ومع ذلك ناقش مجمع اللغة المصري اللفظ، وأجازه باعتباره صيغة قياسية. (وانظر: تفرَّج).
بَلَغَ جَرِيحو الانتفاضة أكثر من تِسع مئة
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع صيغة «فعيل» التي يستوي فيها المذكَّر والمؤنث جمعًا سالمًا.
الصواب والرتبة: -بلغ جَرْحى الانتفاضة أكثر من تِسع مئة [فصيحة]-بلغ جَرِيحو الانتفاضة أكثر من تِسع مئة [صحيحة]
التعليق:المشهور في كتب النحو أنه إذا كانت «فعيل» بمعنى «مفعول» مما يستوي فيه المذكَّر والمؤنث، فإنها لا تجمع جمعًا سالمًا، وإنما تجمع جمع تكسير. ولكن مجمع اللغة المصري أجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فعيل» هذه سواء ذكر معها الموصوف أو لم يذكر؛ وعلى هذا يجري على هذه الصيغة- بعد جواز تأنيثها بالتاء- ما يجري على غيرها من الصفات التي يفرق بينها وبين مذكَّرها بالتاء، فتجمع جمع تصحيح للمذكَّر والمؤنث.