[ك و ن]. (فَا. مِنْ تَكَوَّنَ) كِتَابٌ مُتَكَوِّنٌ مِنْ خَمْسَةِ فُصُولٍ: مُتَأَلِّفٌ.. طَالِبٌ مُتَكَوِّنٌ تَكْوِيناً عِلْمِيّاً: مُتَدَرِّبٌ، مُتَعَلِّمٌ.

الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأن الواو في هذا المثال أصلية، فلا يكتب بعدها ألف.
الصواب والرتبة: -نرجو أن تكون من الناجحين [صحيحة]
التعليق:(انظر: زيادة ألف بعد الواو في الأفعال المعتلة الآخر بالواو)

الحكم: مرفوضة
السبب: لتأخير أداة الاستفهام.
الصواب والرتبة: -مَنْ يكون؟ [فصيحة]-أنت مَنْ تكون؟ [صحيحة]
التعليق:يشيع الأسلوب المرفوض بين المعاصرين وهو ما ظاهره خروج أداة الاستفهام عن صدارتها. وقد أجاز مجمع اللغة المصري- في دورته الحادية والخمسين- هذا الاستعمال على أن اسم الاستفهام وقع صدرًا في جملته التي حذف ركنها أو حذفت برمتها، وقد ورد لهذا الاستعمال نظائر منها قوله تعالى: {كَيْفَ وَإِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلاًّ وَلا ذِمَّةً} التوبة/8، وقول الشاعر: ومن أنتمُ إنا نسينا مَنَ انْتُمُ وقول الأعرابي للمؤذن- حين قال: أشهد أنَّ محمدًا رسولَ الله- ويحك! يفعل ماذا؟

الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأن الواو في هذا الفعل أصلية، فلا يكتب بعدها ألف.
الصواب والرتبة: -نرجو أن تكون من الناجحين [صحيحة]
التعليق:الواو في هذا الفعل أصلية، وليست واو جماعة؛ ولذا لا يوضع ألف بعدها، وإنما تكتب الألف بعد واو الجماعة في فعل الأمر، والفعل الماضي، والمضارع المنصوب أو المجزوم بحذف النون، مثل: اخرجوا، ذهبوا، لم يلعبوا.

هناكَ كلماتٌ لا تُعربُ إلاّ مفعولاً مُطلقاً وهذِهِ بعضُها:صَبراً-قِياماً-قعوداً-سُكوتاً-جُلوساً-اجتهاداً-رحمةً- تعجُّباً- إهمالاً- سمعاً وطاعةً- عجباً-حمداً وشُكراً- سُبحانَ.( سُبحانَ اللهِ)-مَعاذَ( معاذَ الله) –حاشى (حاشى لله)- لبَّيكَ وسَعديْكَ- حنانيْكَ- دواليْكَ.

حتى لا يبقى شرك و اضطهاد[سورة الأنفال]

في أمر هام[سورة يونس]

تصير مريضاً مشرفاً على الهلاك[سورة يوسف]

بستان ياكل منه[سورة الفرقان]

في أمر هامّ مُعتنى به[سورة يونس]

تصير مريضا مُشفيا على الهلاك[سورة يوسف]

بأن تكون جماعة[سورة النّحل]