نزل في القاهرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بـ «في»، وهو يتعدى بالباء.
المعنى: حلَّ بها
الصواب والرتبة: -نزل بالقاهرة [فصيحة]-نزل في القاهرة [فصيحة]
التعليق:(انظر: نزل البحر)
تَخَرَّج من جامعة القاهرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء حرف الجر «من» بدلاً من حرف الجر «في».
الصواب والرتبة: -تَخَرَّج في جامعة القاهرة [فصيحة]-تَخَرَّج من جامعة القاهرة [صحيحة]
التعليق:(انظر: نيابة حرف الجرّ «من» عن حرف الجرّ «في»)
تَخَرَّج من جامعة القاهرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بحرف الجر «من» بدلاً من حرف الجر «في».
الصواب والرتبة: -تَخَرَّج في جامعة القاهرة [فصيحة]-تَخَرَّج من جامعة القاهرة [صحيحة]
التعليق:(انظر: نيابة حرف الجرّ «من» عن حرف الجرّ «في»)
فُلانة أخصائي المخ والأعصاب بطب القاهرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن المؤنث وُصف في الأمثلة بالمذكَّر.
الصواب والرتبة: فلانة أخصائي المخ والأعصاب بطبّ القاهرة [فصيحة]-فلانة أخصائية المخ والأعصاب بطبّ القاهرة [فصيحة]
التعليق:اختلف الرأي قديمًا وحديثًا حول أسماء الوظائف التي تكثر في الرجال، هل يظل الاسم مذكرًا حتى مع النساء، فيقال مثلاً: فلانة وصيّ أو وكيل فلان، جاء في المغرب للمطرزي (أمم): «والإمام: من يؤتم به ذكرًا كان أو أنثى وقد سمع» إمامة «وترك الهاء هو الصواب؛ لأنه اسم لا وصف»، أو تلحقه التاء حينئذ، وجاء في المصباح (أمم): «وليس بخطأ أن تقول: وصية ووكيلة بالتأنيث؛ لأنها صفة المرأة .. »، ولكل رأي من الرأيين أنصاره وحججه، والأفضل ما انتهى إليه مجمع اللغة المصري من اختيار المطابقة في التذكير والتأنيث في ألقاب المناصب والأعمال، أسماء كانت أو صفات. وإن خان المجمع الصواب حين جعل ذلك واجبًا، فيجوز إلى جانب رأي المجمع إطلاق المذكر على المؤنث إذا كان في الكلام ما يدل على جنس المتحدث عنه وكان اللفظ اسمًا عامًا لوظيفة عامة يشغلها الرجال والنساء على السواء؛ وبذا تتضح فصاحة الاستعمالين.
خطّ القاهرة - إسكندرية
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ذكر واو العطف بين الاسمين.
الصواب والرتبة: خطّ القاهرة والإسكندرية [فصيحة]-خطّ القاهرة - إسكندرية [صحيحة]
التعليق:صَحَّح مجمع اللغة المصري الأمثلة المرفوضة على أحد احتمالين: الأول: إعمال المضاف في الطرفين على أن يكون الأول فاعِلاً، والثاني مفعولاً به، وذلك حين يكون المضاف مصدرًا دالاً على المفاعلة، وهي الأمثلة أرقام: 10، 9، 7، 6. الثاني: تقدير حرف العطف، واعتبار اللفظين التاليين معطوفين بدون حرف عطف، أو متضايفين على معنى «اللام» أو «إلى»، وهي الأمثلة أرقام: 5، 4، 3، 2، أو معنى الاختصاص والنسبة وهما المثالان أرقام: 8، 1 وذلك حين يكون المضاف اسمًا جامِدًا غير صالح للعمل.
اِخْتُتِمَ معرض القاهرة الدولي
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لضبط همزة الوصل بالكسر.
الصواب والرتبة: -اُخْتُتِمَ معرض القاهرة الدولي [فصيحة]
التعليق:تضم همزة الوصل في ماضي مزيد الثلاثي بحرفين أو ثلاثة حين يكون مبنيًّا للمجهول، فالصواب: اُخْتُتِمَ.
تَنَزَّه في غَرْبَيْ مدينة القاهرة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في ضبط الكلمة.
الصواب والرتبة: -تَنَزَّه في غَرْبِيِّ مدينة القاهرة [فصيحة]
التعليق:حدث خطأ في ضبط الكلمة حيث وقع خلط بين المثنى محذوف النون والمفرد المنسوب.
طيران القاهرة - أسوان
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ذكر واو العطف بين الاسمين.
الصواب والرتبة: طيران القاهرة وأسوان [فصيحة]-طيران القاهرة - أسوان [صحيحة]
التعليق:صَحَّح مجمع اللغة المصري الأمثلة المرفوضة على أحد احتمالين: الأول: إعمال المضاف في الطرفين على أن يكون الأول فاعِلاً، والثاني مفعولاً به، وذلك حين يكون المضاف مصدرًا دالاً على المفاعلة، وهي الأمثلة أرقام: 10، 9، 7، 6. الثاني: تقدير حرف العطف، واعتبار اللفظين التاليين معطوفين بدون حرف عطف، أو متضايفين على معنى «اللام» أو «إلى»، وهي الأمثلة أرقام: 5، 4، 3، 2، أو معنى الاختصاص والنسبة وهما المثالان أرقام: 8، 1 وذلك حين يكون المضاف اسمًا جامِدًا غير صالح للعمل.
مباحثات القاهرة - دمشق
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ذكر واو العطف بين الاسمين.
الصواب والرتبة: مباحثات القاهرة - دمشق [فصيحة]-مباحثات القاهرة ودمشق [فصيحة]
التعليق:صَحَّح مجمع اللغة المصري الأمثلة المرفوضة على أحد احتمالين: الأول: إعمال المضاف في الطرفين على أن يكون الأول فاعِلاً، والثاني مفعولاً به، وذلك حين يكون المضاف مصدرًا دالاً على المفاعلة، وهي الأمثلة أرقام: 10، 9، 7، 6. الثاني: تقدير حرف العطف، واعتبار اللفظين التاليين معطوفين بدون حرف عطف، أو متضايفين على معنى «اللام» أو «إلى»، وهي الأمثلة أرقام: 5، 4، 3، 2، أو معنى الاختصاص والنسبة وهما المثالان أرقام: 8، 1 وذلك حين يكون المضاف اسمًا جامِدًا غير صالح للعمل.
زرت الأزهر أثناءَ وجودي في القاهرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال «أثناء» دون ذكر حرف جر قبلها.
الصواب والرتبة: -زرت الأزهر أثناءَ وجودي في القاهرة [فصيحة]-زرت الأزهر في أثناءِ وجودي في القاهرة [فصيحة]
التعليق:قبِل مجمع اللغة المصري استخدام «أثناء» بدون حرف الجر، ونصبها على الظرفية باعتبارها ليست مكانًا مختصًا بل مبهمًا، بالإضافة إلى ورود الاستعمال في أشعار الجاهليين.
وصل إلى القاهرة الوزير البحرانيّ
الحكم: مرفوضة
السبب: للنسب إلى المثنى مباشرة دون ردِّه إلى المفرد.
الصواب والرتبة: -وصل إلى القاهرة الوزير البحرانيّ [فصيحة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري النسب إلى المثنى على لفظه قياسًا للمثنى على الجمع، وقد نسبت العرب إليه خوفًا من الالتباس بينه وبين المفرد، فقد جاء في التاج: «النسبة إلى» البحرين «بحريّ وبحرانيّ وكُرِه بحريُّ؛ لئلا يشتبه بالمنسوب إلى البحر». وما أظننا في حاجة إلى قرار مجمعي لتصحيح النسب «بحرانيّ»، أولاً؛ لأنه نسب إلى عَلَم وليس إلى مثنى، وثانيًا؛ لأن هذه النسبة مذكورة في المعاجم وكتب النحو.
تَخَرَّج من جامعة القاهرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء حرف الجر «من» بدلاً من حرف الجر «في».
الصواب والرتبة: -تَخَرَّج في جامعة القاهرة [فصيحة]-تَخَرَّج من جامعة القاهرة [صحيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم استخدام حرف الجر «في» مع الفعل «تخرَّج»؛ لأن
المعنى: تدرّب وتعلّم، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر؛ فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك. ومجيء «من» بدلاً من «في» كثير في الكلام الفصيح كقوله تعالى: {أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الأَرْضِ} فاطر/40، وقوله تعالى: {إِذَا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ} الجمعة/9. ويمكن تصحيح التعبير المرفوض استنادًا إلى ما جاء في كتب اللغة من أنه يُقال: خرَّجه من المكان إذا جعله يخرج، ويكون الخروج هنا معنويًّا لا حسيًّا، بمعنى إنهاء الدروس. وقد عدَّاه الأساسي بـ «من».
يَفْتَتح الرئيس سوق القاهرة الدولي والَّذي يقام بأرض المعارض
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لإقحام الواو قبل الاسم الموصول «الذي».
الصواب والرتبة: -يفتتح الرئيس سوق القاهرة الدولي الذي يُقام بأرض المعارض [فصيحة]
التعليق:الاسم الموصول «الذي» وصف لسوق القاهرة الدولي، والصفة لا تعطف على الموصوف، ولا يصح تخريج المثال على عطف الاسم الموصول على «أل» الموصولة، كما أمكن في أمثلة أخرى، لأن الاسم الموصول هنا لم يسبق بمشتق محلًّى بأل (وانظر: زيادة الواو في تركيب الجملة).
فلانة أخصائيّ المخّ والأعصاب بطبّ القاهرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنّ المؤنث وُصف في المثال بالمذكَّر.
الصواب والرتبة: -فلانة أخصائية المخّ والأعصاب بطبّ القاهرة [فصيحة]-فلانة أخصائيّ المخّ والأعصاب بطبّ القاهرة [فصيحة]
التعليق:اختلف الرأي قديمًا وحديثًا حول أسماء الوظائف التي تكثر في الرجال، هل يظل الاسم مذكرًا حتى مع النساء، فيقال مثلاً: فلانة وصيّ أو وكيل فلان، جاء في المغرب للمطرزي (أمم): «والإمام: من يؤتم به ذكرًا كان أو أنثى وقد سمع» إمامة «وترك الهاء هو الصواب؛ لأنه اسم لا وصف»، أو تلحقه التاء حينئذ، وجاء في المصباح (أمم): «وليس بخطأ أن تقول: وصية ووكيلة بالتأنيث؛ لأنها صفة المرأة .. »، ولكل رأي من الرأيين أنصاره وحججه، والأفضل ما انتهى إليه مجمع اللغة المصري من اختيار المطابقة في التذكير والتأنيث في ألقاب المناصب والأعمال، أسماء كانت أو صفات. وإن خان المجمع الصواب حين جعل ذلك واجبًا، فيجوز إلى جانب رأي المجمع إطلاق المذكر على المؤنث إذا كان في الكلام ما يدل على جنس المتحدث عنه وكان اللفظ اسمًا عامًا لوظيفة عامة يشغلها الرجال والنساء على السواء؛ وبذا تتضح فصاحة الاستعمالين.
مجلس محلِّي القاهرة
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للفصل بين المضاف والمضاف إليه بالنعت.
الصواب والرتبة: -المجلس المحلِّي للقاهرة [فصيحة]-مجلس القاهرة المحلِّيّ [فصيحة]-مجلس محلِّي القاهرة [مقبولة]
التعليق:تَنصّ قواعد اللغة على عدم جواز الفصل بين المضاف والمضاف إليه؛ لأنهما يعتبران معًا كالاسم الواحد. وقد أجاز مجمع اللغة المصري في- دورته التاسعة والأربعين- التعبير المرفوض أخذًا برأي الكوفيين الذين يجيزون إضافة الموصوف إلى صفته، أو قياسًا على رأيهم جواز الفصل بين المضاف والمضاف إليه بالمفعول، أو الظرف، أو الجار والمجرور؛ فالتعبير المرفوض فُصل فيه بالنعت بين المتضايفين، والنعت أكثر التصاقًا بالمضاف من غيره، وقد عُرض القرار على مؤتمر المجمع فرفضه.
نزح من القرية إلى القاهرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بـ «إلى»، وهو ما لم يرد في المعاجم.
المعنى: انتقل
الصواب والرتبة: -نَزَحَ به من القرية إلى القاهرة [صحيحة]-نَزَح من القرية إلى القاهرة [صحيحة]
التعليق:ورد الفعل «نَزَح» في المعاجم بمعنى «بَعُد»، ولم يرد في أيٍّ منها متعديًا إلى مفعوله، ويمكن تصحيح تعديته بحرف الجر «إلى» على تضمينه معنى الفعل «انتقل». وقد ورد في بعض المعاجم الحديثة- كالأساسي- متعديًا بـ «إلى». ويفرق بين التعبيرين أن في التعبير الأول ما يدل على نزوح شخصين، أما التعبير الثاني فيدل على نزوح شخص واحد.
وَصَلْنا مطارَ القاهرة أمس
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء الفعل متعديًا بنفسه.
المعنى: بلغناه وانتهينا إليه
الصواب والرتبة: -وَصَلْنا إلى مطار القاهرة أمس [فصيحة]-وصلنا مطارَ القاهرة أمس [فصيحة]
التعليق:جاء الفعل «وصل» بمعنى بلغ في المعاجم متعديًا بنفسه وبحرف الجر «إلى»، ففي اللسان: وصل الشيءُ إلى الشيء وصولاً: انتهى إليه وبلغه (لاحظ أنه فسره بفعلين أحدهما يتعدى بحرف الجر «إلى»، والآخر بنفسه)، وفي التاج: وصل الشيءَ ووصل إليه: بلغه وانتهى إليه، وغلّب الاستعمال القديم والحديث تعديته بـ «إلى»، ففي القرآن: {إِنَّا رُسُلُ رَبِّكَ لَنْ يَصِلُوا إِلَيْكَ} هود/81، ويقول ابن خلدون: «وصل الخبر إلى مصر بأن .. »، ويقول ابن حزم: «فما وصلت من ذلك إلى شيء».
وَصَلَ إلى القاهرة الوزير البَحْرَانيّ
الحكم: مرفوضة
السبب: للنسب إلى المثنى مباشرة دون ردِّه إلى المفرد.
الصواب والرتبة: -وصل إلى القاهرة الوزير البحرانيّ [فصيحة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري النسب إلى المثنى على لفظه قياسًا للمثنى على الجمع، إذ إنه أقر من قبل أن ينسب إلى الجمع بلفظه عند الحاجة كإرادة التمييز، وللنسب إلى المثنى على لفظه نظائر عن العرب، كما أنه يزيل الإبهام واللبس، ويميز بين النسب إلى المفرد والنسب إلى المثنى.
يَفْتَتح الرئيس سوق القاهرة الدولي والَّذي يقام بأرض المعارض
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لإقحام الواو قبل الاسم الموصول «الذي».
الصواب والرتبة: -يفتتح الرئيس سوق القاهرة الدولي الذي يُقام بأرض المعارض [فصيحة]
التعليق:الاسم الموصول «الذي» وصف لسوق القاهرة الدولي، والصفة لا تعطف على الموصوف، ولا يصح تخريج المثال على عطف الاسم الموصول على «أل» الموصولة، كما أمكن في أمثلة أخرى؛ لأن الاسم الموصول هنا لم يسبق بمشتق محلًّى بأل.