No exact translation found for نُصُوحًا


Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate Italian Arabic نُصُوحًا

Italian
 
Arabic
extended Results

Examples
  • O credenti, pentitevi davanti ad Allah d'un pentimento sincero. Forse il vostro Signore cancellerà i vostri peccati e vi introdurrà nei Giardini in cui scorrono i ruscelli, nel Giorno in cui non imporrà umiliazione alcuna al Profeta e a coloro che avranno creduto insieme con lui. La loro luce correrà innanzi a loro e sulla loro destra ed essi diranno: «Signore, completa la nostra luce e perdonaci. In verità tu sei l'Onnipotente».
    يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحا عسى ربكم أن يكفر عنكم سيئاتكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار يوم لا يخزي الله النبي والذين آمنوا معه نورهم يسعى بين أيديهم وبأيمانهم يقولون ربنا أتمم لنا نورنا واغفر لنا إنك على كل شيء قدير
  • Quando poi le due schiere si trovarono di fronte , voltò le spalle e disse : “ Io vi sconfesso ! Vedo cose che voi non vedete ; io temo Allah , Allah è severo nel castigo” .
    واذكروا حين حسَّن الشيطان للمشركين ما جاؤوا له وما همُّوا به ، وقال لهم : لن يغلبكم أحد اليوم ، فإني ناصركم ، فلما تقابل الفريقان : المشركون ومعهم الشيطان ، والمسلمون ومعهم الملائكة ، رجع الشيطان مُدْبرًا ، وقال للمشركين : إني بريء منكم ، إني أرى ما لا ترون من الملائكة الذين جاؤوا مددًا للمسلمين ، إني أخاف الله ، فخذلهم وتبرأ منهم . والله شديد العقاب لمن عصاه ولم يتب توبة نصوحًا .
  • Ci fosse stata almeno una città credente , cui fosse stata utile la sua fede , a parte il popolo di Giona . Quando ebbero creduto , allontanammo da loro il castigo ignominioso in questa vita e li lasciammo godere per qualche tempo .
    لم ينفع الإيمان أهل قرية آمنوا عند معاينة العذاب إلا أهل قرية يونس بن مَتَّى ، فإنهم لـمَّا أيقنوا أن العذاب نازل بهم تابوا إلى الله تعالى توبة نصوحا ، فلمَّا تبيَّن منهم الصدق في توبتهم كشف الله عنهم عذاب الخزي بعد أن اقترب منهم ، وتركهم في الدنيا يستمتعون إلى وقت إنهاء آجالهم .
  • Forse il vostro Signore cancellerà i vostri peccati e vi introdurrà nei Giardini in cui scorrono i ruscelli , nel Giorno in cui non imporrà umiliazione alcuna al Profeta e a coloro che avranno creduto insieme con lui . La loro luce correrà innanzi a loro e sulla loro destra ed essi diranno : “ Signore , completa la nostra luce e perdonaci .
    « يا أيها الذين آمنوا توبا إلى الله توبة نصوحا » بفتح النون وضمها صادقة ، بأن لا يعاد إلى الذنب ولا يُراد العود إليه « عسى ربكم » ترجية تقع « أن يكفر عنكم سيئاتكم ويدخلكم جنات » بساتين « تجري من تحتها الأنهار يوم لا يجزي الله » بإدخال النار « النبي والذين آمنوا معه نورهم يسعى بين أيديهم » أمامهم « و » يكون « بأيمانهم يقولون » مستأنف « ربنا أتمم لنا نورنا » إلى الجنة والمنافقون يطفأ نورهم « واغفر لنا » ربنا « إنك على كل شيءٍ قدير » .
  • coloro che non invocano altra divinità assieme ad Allah ; che non uccidono , se non per giustizia , un' anima che Allah ha reso sacra ; e non si danno alla fornicazione . E chi compie tali azioni avrà una punizione ,
    والذين يوحدون الله ، ولا يدعون ولا يعبدون إلهًا غيره ، ولا يقتلون النفس التي حرَّم الله قتلها إلا بما يحق قتلها به : من كفر بعد إيمان ، أو زنى بعد زواج ، أو قتل نفس عدوانًا ، ولا يزنون ، بل يحفظون فروجهم ، إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم ، ومن يفعل شيئًا من هذه الكبائر يَلْقَ في الآخرة عقابًا . يُضاعَفْ له العذاب يوم القيامة ، ويَخْلُدْ فيه ذليلا حقيرًا . ( والوعيد بالخلود لمن فعلها كلَّها ، أو لمن أشرك بالله ) . لكن مَن تاب مِن هذه الذنوب توبة نصوحًا وآمن إيمانًا جازمًا مقرونًا بالعمل الصالح ، فأولئك يمحو الله عنهم سيئاتهم ويجعل مكانها حسنات ؛ بسبب توبتهم وندمهم . وكان الله غفورًا لمن تاب ، رحيمًا بعباده حيث دعاهم إلى التوبة بعد مبارزته بأكبر المعاصي . ومن تاب عمَّا ارتكب من الذنوب ، وعمل عملا صالحا فإنه بذلك يرجع إلى الله رجوعًا صحيحًا ، فيقبل الله توبته ويكفر ذنوبه .
  • avrà castigo raddoppiato nel Giorno della Resurrezione e vi rimarrà in perpetuo coperto d' ignominia ,
    والذين يوحدون الله ، ولا يدعون ولا يعبدون إلهًا غيره ، ولا يقتلون النفس التي حرَّم الله قتلها إلا بما يحق قتلها به : من كفر بعد إيمان ، أو زنى بعد زواج ، أو قتل نفس عدوانًا ، ولا يزنون ، بل يحفظون فروجهم ، إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم ، ومن يفعل شيئًا من هذه الكبائر يَلْقَ في الآخرة عقابًا . يُضاعَفْ له العذاب يوم القيامة ، ويَخْلُدْ فيه ذليلا حقيرًا . ( والوعيد بالخلود لمن فعلها كلَّها ، أو لمن أشرك بالله ) . لكن مَن تاب مِن هذه الذنوب توبة نصوحًا وآمن إيمانًا جازمًا مقرونًا بالعمل الصالح ، فأولئك يمحو الله عنهم سيئاتهم ويجعل مكانها حسنات ؛ بسبب توبتهم وندمهم . وكان الله غفورًا لمن تاب ، رحيمًا بعباده حيث دعاهم إلى التوبة بعد مبارزته بأكبر المعاصي . ومن تاب عمَّا ارتكب من الذنوب ، وعمل عملا صالحا فإنه بذلك يرجع إلى الله رجوعًا صحيحًا ، فيقبل الله توبته ويكفر ذنوبه .
  • a meno che non si penta , creda e operi il bene , ché a costoro Allah cambierà le loro cattive azioni in buone . Allah è perdonatore , misericordioso ;
    والذين يوحدون الله ، ولا يدعون ولا يعبدون إلهًا غيره ، ولا يقتلون النفس التي حرَّم الله قتلها إلا بما يحق قتلها به : من كفر بعد إيمان ، أو زنى بعد زواج ، أو قتل نفس عدوانًا ، ولا يزنون ، بل يحفظون فروجهم ، إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم ، ومن يفعل شيئًا من هذه الكبائر يَلْقَ في الآخرة عقابًا . يُضاعَفْ له العذاب يوم القيامة ، ويَخْلُدْ فيه ذليلا حقيرًا . ( والوعيد بالخلود لمن فعلها كلَّها ، أو لمن أشرك بالله ) . لكن مَن تاب مِن هذه الذنوب توبة نصوحًا وآمن إيمانًا جازمًا مقرونًا بالعمل الصالح ، فأولئك يمحو الله عنهم سيئاتهم ويجعل مكانها حسنات ؛ بسبب توبتهم وندمهم . وكان الله غفورًا لمن تاب ، رحيمًا بعباده حيث دعاهم إلى التوبة بعد مبارزته بأكبر المعاصي . ومن تاب عمَّا ارتكب من الذنوب ، وعمل عملا صالحا فإنه بذلك يرجع إلى الله رجوعًا صحيحًا ، فيقبل الله توبته ويكفر ذنوبه .
  • chi si pente e opera il bene , il suo pentimento è verso Allah .
    والذين يوحدون الله ، ولا يدعون ولا يعبدون إلهًا غيره ، ولا يقتلون النفس التي حرَّم الله قتلها إلا بما يحق قتلها به : من كفر بعد إيمان ، أو زنى بعد زواج ، أو قتل نفس عدوانًا ، ولا يزنون ، بل يحفظون فروجهم ، إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم ، ومن يفعل شيئًا من هذه الكبائر يَلْقَ في الآخرة عقابًا . يُضاعَفْ له العذاب يوم القيامة ، ويَخْلُدْ فيه ذليلا حقيرًا . ( والوعيد بالخلود لمن فعلها كلَّها ، أو لمن أشرك بالله ) . لكن مَن تاب مِن هذه الذنوب توبة نصوحًا وآمن إيمانًا جازمًا مقرونًا بالعمل الصالح ، فأولئك يمحو الله عنهم سيئاتهم ويجعل مكانها حسنات ؛ بسبب توبتهم وندمهم . وكان الله غفورًا لمن تاب ، رحيمًا بعباده حيث دعاهم إلى التوبة بعد مبارزته بأكبر المعاصي . ومن تاب عمَّا ارتكب من الذنوب ، وعمل عملا صالحا فإنه بذلك يرجع إلى الله رجوعًا صحيحًا ، فيقبل الله توبته ويكفر ذنوبه .