Proprio come un fiore non sceglie il proprio colore, noi non siamo responsabili di cio' che diventiamo.
...كما لا تختار الزهرة لونها نحن غير مسؤولون.. عمّا نحن صائرون إليه
Questo è il Libro su cui non ci sono dubbi , una guida per i timorati ,
« ذلك » أي هذا « الكتاب » الذي يقرؤه محمد « لا ريب » لا شك « فيه » أنه من عند الله وجملة النفي خبر مبتدؤه ذلك والإشارة به للتعظيم « هدىً » خبر ثان أي هاد « للمتقين » الصائرين إلى التقوى بامتثال الأوامر واجتناب النواهي لاتقائهم بذلك النار .
Colui al quale facemmo una bella promessa e che la incontrerà , è forse paragonabile a colui cui diamo godimento effimero in questa vita e che , nel Giorno della Resurrezione , sarà di quelli che saranno condotti [ al fuoco ] ?
أفمَن وعدناه مِن خَلْقنا على طاعته إيانا الجنة ، فهو ملاقٍ ما وُعِدَ ، وصائر إليه ، كمن متعناه في الحياة الدنيا متاعها ، فتمتع به ، وآثر لذة عاجلة على آجلة ، ثم هو يوم القيامة من المحضرين للحساب والجزاء ؟ لا يستوي الفريقان ، فليختر العاقل لنفسه ما هو أولى بالاختيار ، وهو طاعة الله وابتغاء مرضاته .