No exact translation found for حَرائِر


Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate Italian Arabic حَرائِر

Italian
 
Arabic
extended Results

Examples
  • Così le navi italiane trasportano sete e spezie, .. ..e pellegrini, se hanno denaro.
    السفن الإيطالية تحمل الحرائر والتوابل والحجاج،لو كانت لديهم النقود
  • Sposatele con il consenso della gente loro , e versate la dote in modo conveniente ; siano donne rispettabili e non libertine o amanti . Se dopo il matrimonio commettono un' infamità , abbiano la metà della pena che spetterebbe alle donne libere .
    ومن لا قدرة له على مهور الحرائر المؤمنات ، فله أن ينكح غيرهن ، من فتياتكم المؤمنات المملوكات . والله تعالى هو العليم بحقيقة إيمانكم ، بعضكم من بعض ، فتزوجوهن بموافقة أهلهن ، وأعطوهن مهورهن على ما تراضيتم به عن طيب نفس منكم ، متعففات عن الحرام ، غير مجاهرات بالزنى ، ولا مسرات به باتخاذ أخلاء ، فإذا تزوجن وأتين بفاحشة الزنى فعليهن من الحدِّ نصف ما على الحرائر . ذلك الذي أبيح مِن نكاح الإماء بالصفة المتقدمة إنما أبيح لمن خاف على نفسه الوقوع في الزنى ، وشق عليه الصبر عن الجماع ، والصبر عن نكاح الإماء مع العفة أولى وأفضل . والله تعالى غفور لكم ، رحيم بكم إذ أذن لكم في نكاحهن عند العجز عن نكاح الحرائر .
  • Unite in matrimonio quelli tra voi che non sono sposati e i vostri schiavi , maschi e femmine che siano onesti . E se sono bisognosi , Allah li arricchirà della Sua Grazia .
    وزوِّجوا- أيها المؤمنون- مَن لا زوج له من الأحرار والحرائر والصالحين مِن عبيدكم وجواريكم ، إن يكن الراغب في الزواج للعفة فقيرًا يغنه الله من واسع رزقه . والله واسع كثير الخير عظيم الفضل ، عليم بأحوال عباده .
  • “ Oggi vi sono permesse le cose buone e vi è lecito anche il cibo di coloro ai quali è stata data la Scrittura , e il vostro cibo è lecito a loro . [ Vi sono inoltre lecite ] le donne credenti e caste , le donne caste di quelli cui fu data la Scrittura prima di voi , versando il dono nuziale - sposandole , non come debosciati libertini !
    ومن تمام نعمة الله عليكم اليوم -أيها المؤمنون- أن أَحَلَّ لكم الحلال الطيب ، وذبائحُ اليهود والنصارى -إن ذكَّوها حَسَبَ شرعهم- حلال لكم وذبائحكم حلال لهم . وأَحَلَّ لكم -أيها المؤمنون- نكاح المحصنات ، وهُنَّ الحرائر من النساء المؤمنات ، العفيفات عن الزنى ، وكذلك نكاحَ الحرائر العفيفات من اليهود والنصارى إذا أعطيتموهُنَّ مهورهن ، وكنتم أعِفَّاء غير مرتكبين للزنى ، ولا متخذي عشيقات ، وأمِنتم من التأثر بدينهن . ومن يجحد شرائع الإيمان فقد بطل عمله ، وهو يوم القيامة من الخاسرين .
  • Unite in matrimonio quelli tra voi che non sono sposati e i vostri schiavi , maschi e femmine che siano onesti . E se sono bisognosi , Allah li arricchirà della Sua Grazia .
    « وأنكحوا الأيامى منكم » جمع أيم : وهي من ليس لها زوج بكرا كانت أو ثيبا ومن ليس له زوج وهذا في الأحرار والحرائر « والصالحين » المؤمنين « من عبادكم وإمائكم » وعباد من جموع عبد « إن يكونوا » أي الأحرار « فقراء يغنهم الله » بالتزوج « من فضله والله واسع » لخلقه « عليم » بهم .
  • “ Oggi vi sono permesse le cose buone e vi è lecito anche il cibo di coloro ai quali è stata data la Scrittura , e il vostro cibo è lecito a loro . [ Vi sono inoltre lecite ] le donne credenti e caste , le donne caste di quelli cui fu data la Scrittura prima di voi , versando il dono nuziale - sposandole , non come debosciati libertini !
    « اليوم أحل لكم الطيبات » المستلذات « وطعام الذين أوتوا الكتاب » أي ذبائح اليهود والنصارى « حلٌ » حلال « لكم وطعامكم » إياهم « حل لهم والمحصنات من المؤمنات والمحصنات » الحرائر « من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم » حل لكم أن تنكحوهن « إذا آتيتموهنَّ أجورهنَّ » مهورهنَّ « محصنين » متزوجين « غير مسافحين » معلنين بالزنا بهن « ولا متخذي أخدان » منهن تسرون بالزنا بهن « ومن يكفر بالإيمان » أي يرتد « فقد حبط عمله » الصالح قبل ذلك فلا يعتد به ولا يثاب عليه « وهو في الآخرة من الخاسرين » إذا مات عليه .
  • O Profeta , di ' alle tue spose , alle tue figlie e alle donne dei credenti di coprirsi dei loro veli , così da essere riconosciute e non essere molestate . Allah è perdonatore , misericordioso .
    « يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن » جمع جلباب وهي الملاءة التي تشتمل بها المرأة ، أي يرخين بعضها على الوجوه إذا خرجن لحاجتهن إلا عينا واحدة « ذلك أدنى » أقرب إلى « أن يعرفن » بأنهن حرائر « فلا يؤذين » بالتعرض لهن بخلاف الإماء فلا يغطين وجوههن ، فكان المنافقون يتعرضون لهم « وكان الله غفورا » لما سلف منهن من ترك الستر « رحيما » بهن إذ سترهن .
  • Non sposate le [ donne ] associatrici , finché non avranno creduto , ché certamente una schiava credente è meglio di una associatrice , anche se questa vi piace . E non date spose agli associatori , finché non avranno creduto , ché , certamente , uno schiavo credente è meglio di un associatore , anche se questi vi piace .
    ولا تتزوجوا -أيها المسلمون- المشركات عابدات الأوثان ، حتى يدخلن في الإسلام . واعلموا أن امرأة مملوكة لا مال لها ولا حسب ، مؤمنةً بالله ، خير من امرأة مشركة ، وإن أعجبتكم المشركة الحرة . ولا تُزَوِّجوا نساءكم المؤمنات -إماء أو حرائر- للمشركين حتى يؤمنوا بالله ورسوله . واعلموا أن عبدًا مؤمنًا مع فقره ، خير من مشرك ، وإن أعجبكم المشرك . أولئك المتصفون بالشرك رجالا ونساءً يدعون كل مَن يعاشرهم إلى ما يؤدي به إلى النار ، والله سبحانه يدعو عباده إلى دينه الحق المؤدي بهم إلى الجنة ومغفرة ذنوبهم بإذنه ، ويبين آياته وأحكامه للناس ؛ لكي يتذكروا ، فيعتبروا .
  • Sposatele con il consenso della gente loro , e versate la dote in modo conveniente ; siano donne rispettabili e non libertine o amanti . Se dopo il matrimonio commettono un' infamità , abbiano la metà della pena che spetterebbe alle donne libere .
    ( ومن لم يستطع منكم طولا ) أي غنى لـ ( أن ينكح المحصنات ) الحرائر ( المؤمنات ) هو جري على الغالب فلا مفهوم له ( فمن ما ملكت أيمانكم ) ينكح ( من فتياتكم المؤمنات والله أعلم بإيمانكم ) فاكتفوا بظاهره وكِلوا السرائر إليه فإنه العالم بتفضيلها ورب أمة تفضل حرة فيه وهذا تأنيس بنكاح الإماء ( بعضكم من بعض ) أي أنتم وهن سواء في الدين فلا تستنكفوا من نكاحهن ( فانكحوهن بإذن أهلهن ) مواليهن ( وآتوهن ) أعطوهن . ( أجورهن ) مهورهن ( بالمعروف ) من غير مطل ونقص ( محصنات ) عفائف حال ( غير مسافحات ) زانيات جهرا ( ولا متخذات أخذان ) أخلاء يزنون بهن سرا ( فإذا أحصن ) زوجن وفي قراءة بالبناء للفاعل تزوجن ( فإن أتين بفاحشة ) زنا ( فعليهن نصف ما على المحصنات ) الحرائر الأبكار إذا زنين ( من العذاب ) الحد فيجلدن خمسين ويغربن نصف سنة ويقاس عليهن العبيد ولم يجعل الإحصان شرطا لوجوب الحد لإفادة أنه لا رجم عليهن أصلا ( ذلك ) أي نكاح المملوكات عند عدم الطول ( لمن خشي ) خاف ( العنت ) الزنا وأصله المشقة سمي به الزنا لأنه سببها بالحد في الدنيا والعقوبة في الآخرة ( منكم ) بخلاف من لا يخافه من الأحرار فلا يحل له نكاحها وكذا من استطاع طول حرة وعليه الشافعي وخرج بقوله " " من فتياتكم المؤمنات " " الكافرات : فلا يحل له نكاحها ولو عدل وخاف ( وأن تصبروا ) عن نكاح المملوكات ( خير لكم ) لئلا يصير الولد رقيقا ( والله غفور رحيم ) بالتوسعة في ذلك .
  • A parte ciò , vi è permesso cercare [ mogli ] utilizzando i vostri beni in modo onesto e senza abbandonarvi al libertinaggio . Così come godrete di esse , verserete loro la dote che è dovuta .
    « و » حرمت عليكم « المحصَنات » أي ذوات الأزواج « من النساء » أن تنكحوهن قبل مفارقة أزواجهن حرائر مسلمات كن أو لا « إلا ما ملكت أيمانكم » من الإماء بالسبي فلكم وطؤهن وإن كان لهن أزواج في دار الحرب بعد الاستبراء « كتاب الله » نصب على المصدر أي كتب ذلك « عليكم وَأحلَّ » بالبناء للفاعل والمفعول « لكم ما وراء ذلكم » أي سوى ما حرم عليكم من النساء « أن تبتغوا » تطلبوا النساء « بأموالكم » بصداق أو ثمن « محصنين » متزوجين « غير مسافحين » زانين « فما » فمن « استمتعتم » تمتعتم « به منهن » ممن تزوجتم بالوطء « فآتوهن أجورهن » مهورهن التي فرضتم لهن « فريضة ولا جناح عليكم فيما تراضيتم » أنتم وهن « به من بعد الفريضة » من حطها أو بعضها أو زيادة عليها « إن الله كان عليما » بخلقه « حكيما » فيما دبره لهم .