Examples
  • It is said that the extremist Qibla and People Against Gangsterism and Drugs (PAGAD) organizations were behind these attacks.
    ويقال إن المنظمتين المتطرفتين، منظمة كيبلا والمنظمة الشعبية لمكافحة العصابات والمخدرات، كانتا وراء هذه الهجمات.
  • Even if thou wert to bring to the people of the Book all the Signs ( together ) , they would not follow Thy Qibla ; nor art thou going to follow their Qibla ; nor indeed will they follow each other 's Qibla . If thou after the knowledge hath reached thee , Wert to follow their ( vain ) desires , -then wert thou Indeed ( clearly ) in the wrong .
    « ولإن » لام قسم « أتيت الذين أوتوا الكتاب بكل آية » على صدقك في أمر القبلة « ما تبعوا » أي لا يتبعون « قبلتك » عناداً « وما أنت بتابع قبلتهم » قطع لطمعه في إسلامهم وطمعهم في عوده إليها « وما بعضهم بتابع قبلة بعض » أي اليهود قبلة النصارى وبالعكس « ولإن اتبعت أهواءهم » التي يدعونك إليها « من بعد ما جاءك من العلم » الوحي « إنك إذا » إن تبعتهم فرضا « لمن الظالمين » .
  • Even if thou wert to bring to the people of the Book all the Signs ( together ) , they would not follow Thy Qibla ; nor art thou going to follow their Qibla ; nor indeed will they follow each other 's Qibla . If thou after the knowledge hath reached thee , Wert to follow their ( vain ) desires , -then wert thou Indeed ( clearly ) in the wrong .
    ولئن جئت -أيها الرسول- الذين أُعطوا التوراة والإنجيل بكل حجة وبرهان على أن توجُّهك إلى الكعبة في الصلاة هو الحق من عند الله ، ما تبعوا قبلتك عنادًا واستكبارًا ، وما أنت بتابع قبلتهم مرة أخرى ، وما بعضهم بتابع قبلة بعض . ولئن اتبعت أهواءهم في شأن القبلة وغيرها بعد ما جاءك من العلم بأنك على الحق وهم على الباطل ، إنك حينئذ لمن الظالمين لأنفسهم . وهذا خطاب لجميع الأمة وهو تهديد ووعيد لمن يتبع أهواء المخالفين لشريعة الإسلام .
  • Determined to intensify efforts in defending the Muslims' first “qibla” and third holiest mosque, safeguarding its Arab identity and Islamic character and protecting it against Zionist infringement and judaization designs:
    وإذ يعقد العزم على تكثيف الجهود للدفاع عن أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، والمحافظة على هويتها العربية وطابعها الإسلامي وحمايتها من العبث الصهيوني ومخططات التهويد:
  • The fools among the people will say : " What hath turned them from the Qibla to which they were used ? " Say : To Allah belong both east and West : He guideth whom He will to a Way that is straight .
    « سيقول السفهاء » الجهال « من الناس » اليهود والمشركين « ما ولاّهم » أي شيء ، صرف النبي والمؤمنين « عن قبلتهم التي كانوا عليها » على استقبالها في الصلاة وهي بيت المقدس ، والإتيان بالسين الدالة على الاستقبال من الإخبار بالغيب « قل لله المشرق والمغرب » أي الجهات كلها فيأمر بالتوجه إلى أي جهة شاء لا اعتراض عليه « يهدي من يشاء » هدايته « إلى صراط » طريق « مستقيم » دين الإسلام أي ومنهم أنتم دل على هذا .
  • We certainly saw you ( Muhammad ) often turn your face to the sky , so We shall instruct you to face a qibla that you will like . ( Muhammad ) during prayer , turn your face towards the Sacred Mosque ( in Makkah ) .
    قد نرى تحوُّل وجهك -أيها الرسول- في جهة السماء ، مرة بعد مرة ؛ انتظارًا لنزول الوحي إليك في شأن القبلة ، فلنصرفنك عن " بيت المقدس " إلى قبلة تحبها وترضاها ، وهي وجهة المسجد الحرام بـ " مكة " ، فولِّ وجهك إليها . وفي أي مكان كنتم -أيها المسلمون- وأردتم الصلاة فتوجهوا نحو المسجد الحرام . وإن الذين أعطاهم الله علم الكتاب من اليهود والنصارى لَيعلمون أن تحويلك إلى الكعبة هو الحق الثابت في كتبهم . وما الله بغافل عما يعمل هؤلاء المعترضون المشككون ، وسيجازيهم على ذلك .
  • The fools among the people will say : " What hath turned them from the Qibla to which they were used ? " Say : To Allah belong both east and West : He guideth whom He will to a Way that is straight .
    سيقول الجهال وضعاف العقول من اليهود وأمثالهم ، في سخرية واعتراض : ما الذي صرف هؤلاء المسلمين عن قبلتهم التي كانوا يُصَلُّون إلى جهتها أول الإسلام ؛ ( وهي " بيت المقدس " ) قل لهم -أيها الرسول- : المشرق والمغرب وما بينهما ملك لله ، فليست جهة من الجهات خارجة عن ملكه ، يهدي مَن يشاء من عباده إلى طريق الهداية القويم . وفي هذا إشعار بأن الشأن كله لله في امتثال أوامره ، فحيثما وَجَّهَنا تَوَجَّهْنا .
  • We certainly saw you ( Muhammad ) often turn your face to the sky , so We shall instruct you to face a qibla that you will like . ( Muhammad ) during prayer , turn your face towards the Sacred Mosque ( in Makkah ) .
    « قد » للتحقيق « نرى تقلُّب » تصرف « وجهك في » جهة « السماء » متطلعا إلى الوحي ومتشوقا للأمر باستقبال الكعبة وكان يود ذلك لأنها قبلة إبراهيم ولأنه دعى إلى إسلام العرب « فلنولينك » نحولنك « قبلة ترضاها » تحبها « فولِّ وجهك » استقبل في الصلاة « شطر » نحو « المسجد الحرام » أي الكعبة « وحيثما كنتم » خطاب للأمة « فولُّوا وجوهكم » في الصلاة « شطره وإن الذين أوتوا الكتاب ليعلمون أنه » أي التولي إلى الكعبة « الحق » الثابت « من ربهم » لما في كتبهم من نعت النبي من أنه يتحول إليها « وما الله بغافل عما تعملون » بالتاء أيها المؤمنون من امتثال أمره وبالياء أي اليهود من إنكار أمر القبلة .
  • We see the turning of thy face ( for guidance to the heavens : now Shall We turn thee to a Qibla that shall please thee . Turn then Thy face in the direction of the sacred Mosque : Wherever ye are , turn your faces in that direction .
    « قد » للتحقيق « نرى تقلُّب » تصرف « وجهك في » جهة « السماء » متطلعا إلى الوحي ومتشوقا للأمر باستقبال الكعبة وكان يود ذلك لأنها قبلة إبراهيم ولأنه دعى إلى إسلام العرب « فلنولينك » نحولنك « قبلة ترضاها » تحبها « فولِّ وجهك » استقبل في الصلاة « شطر » نحو « المسجد الحرام » أي الكعبة « وحيثما كنتم » خطاب للأمة « فولُّوا وجوهكم » في الصلاة « شطره وإن الذين أوتوا الكتاب ليعلمون أنه » أي التولي إلى الكعبة « الحق » الثابت « من ربهم » لما في كتبهم من نعت النبي من أنه يتحول إليها « وما الله بغافل عما تعملون » بالتاء أيها المؤمنون من امتثال أمره وبالياء أي اليهود من إنكار أمر القبلة .
  • Fools will soon say , " What has made them ( Muslims ) change the direction to which they had been facing during their prayers ( the qibla ) ? " ( Muhammad ) , tell them , " Both the East and West belong to God and He guides ( whomever He wants ) , to the right direction . "
    سيقول الجهال وضعاف العقول من اليهود وأمثالهم ، في سخرية واعتراض : ما الذي صرف هؤلاء المسلمين عن قبلتهم التي كانوا يُصَلُّون إلى جهتها أول الإسلام ؛ ( وهي " بيت المقدس " ) قل لهم -أيها الرسول- : المشرق والمغرب وما بينهما ملك لله ، فليست جهة من الجهات خارجة عن ملكه ، يهدي مَن يشاء من عباده إلى طريق الهداية القويم . وفي هذا إشعار بأن الشأن كله لله في امتثال أوامره ، فحيثما وَجَّهَنا تَوَجَّهْنا .