Examples
  • Initializing synchronization.
    تم تحديد التزامن الأولي.‏
  • The representative of Afghanistan noted that the UNICEF initiative to synchronize the strategic planning cycle with the national development strategy was a pragmatic approach to creating an environment ensuring the rights to development, protection and participation for children and women.
    ولاحظت ممثلة أفغانستان أن مبادرة اليونيسيف من أجل المزامنة بين دورة التخطيط الاستراتيجي والاستراتيجية الإنمائية الوطنية نهج عملي لتهيئة بيئة تكفل الحق في التنمية والحماية والمشاركة للأطفال والنساء.
  • The “AIDS synchronousinitiative, under which a nationwide network of radio stations focuses on the subject of AIDS for the month of December, merits emphasis given its originality.
    ويجدر بالذكر التأكيد على الإبداع في مبادرة “التزامن في نشر المعلومات عن الإيدز” والتي تقوم بموجبها الشبكات الوطنية بالتركيز على موضوع الإيدز خلال شهر كانون الأول/ديسمبر.
  • However, the failure to synchronize initiatives on debt, trade and official development assistance with the adoption of macroeconomic measures had led to reversals in the face of instabilities accentuated by globalization.
    ولاحظ أن عدم تزامن اتخاذ المبادرات المتعلقة بالديون والتجارة والمساعدة الإنمائية الرسمية مع اعتماد تدابير للاقتصاد الكبير قد أدى إلى قلب الأوضاع إزاء تزايد حالات عدم الاستقرار نتيجة للعولمة.
  • A P-3 post for an Information Officer (Information Management) is proposed to carry out projects requiring an alignment of section interests with technology initiatives, thus synchronizing information management practices with the efforts to strengthen policy/doctrine development (A/60/727, paras.
    تُقترح وظيفة من الرتبة ف-3 لموظف معلومات (إدارة مسائل المعلومات) لتنفيذ المشاريع التي تحتاج للمواءمة بين مصالح الدائرة مع المبادرات المتخذة في مجال التكنولوجيا، مما يوائم بين ممارسات إدارة المعلومات والجهود الرامية إلى تعزيز وضع السياسة/العقيدة A/60/727)، الفقرات 81 إلى 84).
  • OIOS will also seek to add more value to the process by providing advisory services as appropriate, through participation in critical projects, such as the Enterprise Resource Planning and the IT collaboration and synchronization initiatives, and by proactively following up and reporting on the status of audit recommendations.
    وسيسعى المكتب أيضا إلى إضفاء قيمة أكبر على العملية من خلال تقديم الخدمات الاستشارية، حسب الاقتضاء، عن طريق المشاركة في المشاريع الحاسمة، من قبيل تخطيط موارد المؤسسات ومبادرات التعاون والتزامن في مجال تكنولوجيا المعلومات، ومن خلال متابعة حالة توصيات المراجعة والإبلاغ عنها على نحو استباقي.
  • While welcoming such improvements as the strategic deployment stocks, pre-mandate commitment authority and the emerging “on-call list” for a generic mission headquarters, the European Union stressed the need to improve information and the sharing of information on potential conflicts, and for enhanced synchronization of initiatives to ensure that the necessary personnel and equipment were in the right place at the right time.
    وبينما يرحب الاتحاد الأوروبي بالتحسينات المتعلقة بمخزونات الوزع الاستراتيجية وسلطة الالتزام السابقة للولايات ونشوء “قائمة تحت الطلب” لرئاسة بعثة نوعية فإنه يؤكد ضرورة تحسين المعلومات وتقاسم المعلومات المتعلقة بالمنازعات المحتملة، وتحسين تزامن المبادرات لكفالة وجود ما يلزم من أفراد ومعدات في المكان الملائم وفي الوقت المناسب.
  • CEB members observe that these remarks are not well-founded, considering that results-based management concepts were introduced step-by-step, not only in view of resource constraints but also because it involved the gradual shift to new ways of doing things in a manner that would preclude total paralysis of United Nations system operations, bearing in mind that the legislative processes in approving new initiatives are not always synchronized.
    ويرى أعضاء المجلس أن هذه الملاحظات لا تقوم على سند قوي بالنظر إلى أن مفاهيم الإدارة المستندة إلى النتائج قد أدخلت تدريجيا، ليس فقط بسبب القيود المتعلقة بالموارد، بل أيضا لأنها استلزمت تحولا تدريجيا إلى طرق جديدة لتسيير الأمور على نحو يحول دون التعطل التام لعمليات منظومة الأمم المتحدة، علما بأن العمليات التشريعية المتعلقة بالموافقة على المبادرات الجديدة ليست دائما متزامنة.
  • The questions that had to be asked included: (a) could the focus on the three factors above (supply-side constraints, market access and WTO negotiations) actually promote trade competitiveness based on productive capacity promotion; (b) what kind of trade did LDCs need - fair trade, growth-oriented trade, or poverty reduction trade; (c) would export growth automatically reduce poverty; (d) was there overemphasis on trade responsiveness, as against other complementary policies in areas of weakness, including agriculture, industrial and service sectors and their relationship with FDI, trade reforms and aid; and (e) finally, how could multilateral, regional and national trade initiatives for development be synchronized and other state and non-state actors be involved.
    وهناك حاجة لمعالجة عديد من التحديات من أجل دمج أقل البلدان نمواً وأفريقيا دمجاً أكمل في النظام التجاري الدولي، ومن الأسئلة التي ينبغي طرحها ما يلي: (أ) هل التركيز على العوامل الثلاثة سالفة الذكر (القيود على العرض والنفاذ إلى الأسواق ومفاوضات منظمة التجارة العالمية) يمكن أن يعزز فعلاً القدرة على المنافسة التجارية استناداً إلى تعزيز القدرة الإنتاجية؛ (ب) أي نوع من التجارة تحتاجه أقل البلدان نمواً - التجارة النزيهة، أو التجارة الموجهة إلى النمو أو التجارة الهادفة إلى تخفيف حدة الفقر؛ (ج) أيمكن لنمو الصادرات أن يخفف الفقر أوتوماتيكياً؛ (د) هل كان هناك تركيز زائد على الاستجابة التجارية أكثر من أي سياسة تكميلية أخرى في مجالات الضعف مثل الزراعة والقطاع الصناعي وقطاع الخدمات وعلاقتها بالاستثمارات الأجنبية المباشرة والإصلاحات التجارية والمساعدات؛ (ه‍) وأخيراً كيف يمكن أن تتزامن مبادرات التجارة متعددة الأطراف والإقليمية والوطنية من أجل التنمية، وإشراك الفاعلين الآخرين من الدولة وغيرها.
  • Several challenges needed to be tackled to integrate LDCs, and Africa, more fully into the international trading system. The questions that had to be asked included: (a) could the focus on the three factors above (supply-side constraints, market access and WTO negotiations) actually promote trade competitiveness based on productive capacity promotion; (b) what kind of trade did LDCs need - fair trade, growth-oriented trade, or poverty reduction trade; (c) would export growth automatically reduce poverty; (d) was there overemphasis on trade responsiveness, as against other complementary policies in areas of weakness, including agriculture, industrial and service sectors and their relationship with FDI, trade reforms and aid; and (e) finally, how could multilateral, regional and national trade initiatives for development be synchronized and other state and non-state actors be involved.
    وهناك حاجة لمعالجة عديد من التحديات من أجل دمج أقل البلدان نمواً وأفريقيا دمجاً أكمل في النظام التجاري الدولي، ومن الأسئلة التي ينبغي طرحها ما يلي: (أ) هل التركيز على العوامل الثلاثة السالفة الذكر (القيود على العرض والنفاذ إلى الأسواق ومفاوضات منظمة التجارة العالمية) يمكن أن يعزز فعلاً القدرة على المنافسة التجارية استناداً إلى تعزيز القدرة الإنتاجية؛ (ب) أي نوع من التجارة تحتاجه أقل البلدان نمواً - التجارة النزيهة، أو التجارة الموجهة إلى النمو أو التجارة الهادفة إلى تخفيف حدة الفقر؛ (ج) أيمكن لنمو الصادرات أن يخفف الفقر تلقائياً؛ (د) هل كان هناك تركيز زائد على الاستجابة التجارية أكثر من أي سياسة تكميلية أخرى في مجالات الضعف مثل الزراعة والقطاع الصناعي وقطاع الخدمات وعلاقتها بالاستثمارات الأجنبية المباشرة والإصلاحات التجارية والمساعدات؛ (ه‍) وأخيراً كيف يمكن أن تتزامن مبادرات التجارة المتعددة الأطراف والإقليمية والوطنية من أجل التنمية، وإشراك الفاعلين الآخرين من الدولة وغيرها.