Examples
  • And what if the man you love is a poor man but good, like Father?
    ماذا لو احببت رجلا فقير لكن طيب كابي؟
  • Days numbered and few ; then whosoever among you is sick or journeying , for him the like number of other days . And for those who can keep it with hardship the ransom is the feeding of a and whosoever voluntarily poor man doth good , it will be better for him ; and that ye fast Will be better for you , if ye only knew .
    « أيَّاما » نصب بالصيام أو يصوموا مقدرا « معدودات » أي قلائل أو مؤقتات بعدد معلوم وهي رمضان كما سيأتي وقلَّله تسهيلا على المكلفين « فمن كان منكم » حين شهوده « مريضا أو على سفر » أي مسافرا سفر القصر وأجهده الصوم في الحالين فأفطر « فعدَّة » فعليه عدة ما أفطر « من أيام أخر » يصومها بدله « وعلى الذين » لا « يطيقونه » لكبر أو مرض لا يرجى برؤه « فدية » هي « طعام مسكين » أي قدر ما يأكله في يومه وهو مدٌ من غالب قوت البلد لكل يوم ، وفي قراءة بإضافة فدية وهي للبيان وقيل لا غير مقدرة وكانوا مخيرين في صدر الإسلام بين الصوم والفدية ثم نسخ بتعيين الصوم بقوله من شهد منكم الشهر فليصمه ، قال ابن عباس : إلا الحامل والمرضع إذا أفطرتا خوفا على الولد فإنها باقية بلا نسخ في حقهما « فمن تطوع خيرا » بالزيادة على القدر المذكور في الفدية « فهو » أي التطوع « خير له ، وأن تصوموا » مبتدأ خبره « خير لكم » من الإفطار والفدية « إن كنتم تعلمون » أنه خير لكم فافعلوه .
  • Days numbered and few ; then whosoever among you is sick or journeying , for him the like number of other days . And for those who can keep it with hardship the ransom is the feeding of a and whosoever voluntarily poor man doth good , it will be better for him ; and that ye fast Will be better for you , if ye only knew .
    فرض الله عليكم صيام أيام معلومة العدد وهي أيام شهر رمضان . فمن كان منكم مريضًا يشق عليه الصوم ، أو مسافرًا فله أن يفطر ، وعليه صيام عدد من أيام أُخَر بقدر التي أفطر فيها . وعلى الذين يتكلفون الصيام ويشقُّ عليهم مشقة غير محتملة كالشيخ الكبير ، والمريض الذي لا يُرْجَى شفاؤه ، فدية عن كل يوم يفطره ، وهي طعام مسكين ، فمن زاد في قدر الفدية تبرعًا منه فهو خير له ، وصيامكم خير لكم -مع تحمُّل المشقة- من إعطاء الفدية ، إن كنتم تعلمون الفضل العظيم للصوم عند الله تعالى .
  • For a certain number of days ; but whoever among you is sick or on a journey , then ( he shall fast ) a ( like ) number of other days ; and those who are not able to do it may effect a redemption by feeding a poor man ; so whoever does good spontaneously it is better for him ; and that you fast is better for you if you know .
    « أيَّاما » نصب بالصيام أو يصوموا مقدرا « معدودات » أي قلائل أو مؤقتات بعدد معلوم وهي رمضان كما سيأتي وقلَّله تسهيلا على المكلفين « فمن كان منكم » حين شهوده « مريضا أو على سفر » أي مسافرا سفر القصر وأجهده الصوم في الحالين فأفطر « فعدَّة » فعليه عدة ما أفطر « من أيام أخر » يصومها بدله « وعلى الذين » لا « يطيقونه » لكبر أو مرض لا يرجى برؤه « فدية » هي « طعام مسكين » أي قدر ما يأكله في يومه وهو مدٌ من غالب قوت البلد لكل يوم ، وفي قراءة بإضافة فدية وهي للبيان وقيل لا غير مقدرة وكانوا مخيرين في صدر الإسلام بين الصوم والفدية ثم نسخ بتعيين الصوم بقوله من شهد منكم الشهر فليصمه ، قال ابن عباس : إلا الحامل والمرضع إذا أفطرتا خوفا على الولد فإنها باقية بلا نسخ في حقهما « فمن تطوع خيرا » بالزيادة على القدر المذكور في الفدية « فهو » أي التطوع « خير له ، وأن تصوموا » مبتدأ خبره « خير لكم » من الإفطار والفدية « إن كنتم تعلمون » أنه خير لكم فافعلوه .
  • For a certain number of days ; but whoever among you is sick or on a journey , then ( he shall fast ) a ( like ) number of other days ; and those who are not able to do it may effect a redemption by feeding a poor man ; so whoever does good spontaneously it is better for him ; and that you fast is better for you if you know .
    فرض الله عليكم صيام أيام معلومة العدد وهي أيام شهر رمضان . فمن كان منكم مريضًا يشق عليه الصوم ، أو مسافرًا فله أن يفطر ، وعليه صيام عدد من أيام أُخَر بقدر التي أفطر فيها . وعلى الذين يتكلفون الصيام ويشقُّ عليهم مشقة غير محتملة كالشيخ الكبير ، والمريض الذي لا يُرْجَى شفاؤه ، فدية عن كل يوم يفطره ، وهي طعام مسكين ، فمن زاد في قدر الفدية تبرعًا منه فهو خير له ، وصيامكم خير لكم -مع تحمُّل المشقة- من إعطاء الفدية ، إن كنتم تعلمون الفضل العظيم للصوم عند الله تعالى .