-
- House Hornwood. - "Family, duty, honor."
(هذا شعار آل (هورن هوود - "العائلة، الواجب، الشرف" -
-
Understood.But I hear Dr. House hates clinic duty.
مفهوم... لكنني أسمع أن د. هاوس يكره عمل العيادة
-
A couple of mobile structures acting as barracks that house the off-duty personnel.
.عددٌ مِنَ المباني مُستخدمة كثكنات عسكرية
-
A couple of mobile structures acting as barracks that house the off-duty personnel.
،واتّخذوا من بضع أبنيّة نقّالة ثكنات .كما بيت الموظّفين المُجازين هذا
-
Whoever enters it attains security . Pilgrimage to the House is a duty to God for all who can make the journey .
« فيه آيات بينات » منها « مقام إبراهيم » أي الحجر الذي قام عليه عند بناء البيت فأثر قدماه فيه وبقي إلى الآن مع تطاول الزمان وتداول الأيدي عليه ومنها تضعيف الحسنات فيه وأن الطير لا يعلوه « ومن دخله كان آمنا » لا يتعرض إليه بقتل أو ظلم أو غير ذلك « ولله على الناس حجُّ البيت » واجب بكسر الحاء وفتحها لغتان في مصدر حج بمعنى قصد ويبدل من الناس « من استطاع إليه سبيلا » طرقاً فسره بالزاد والراحلة رواه الحاكم وغيره « ومن كفر » بالله أو بما فرضه من الحج « فإن الله غني عن العالمين » الإنس والجن والملائكة وعن عبادتهم .
-
Pilgrimage to the House is a duty to Allah for all who can make the journey . And whosoever disbelieves , Allah is Rich , independent of all the worlds .
« فيه آيات بينات » منها « مقام إبراهيم » أي الحجر الذي قام عليه عند بناء البيت فأثر قدماه فيه وبقي إلى الآن مع تطاول الزمان وتداول الأيدي عليه ومنها تضعيف الحسنات فيه وأن الطير لا يعلوه « ومن دخله كان آمنا » لا يتعرض إليه بقتل أو ظلم أو غير ذلك « ولله على الناس حجُّ البيت » واجب بكسر الحاء وفتحها لغتان في مصدر حج بمعنى قصد ويبدل من الناس « من استطاع إليه سبيلا » طرقاً فسره بالزاد والراحلة رواه الحاكم وغيره « ومن كفر » بالله أو بما فرضه من الحج « فإن الله غني عن العالمين » الإنس والجن والملائكة وعن عبادتهم .
-
Pilgrimage to the House is a duty to God for all who can make the journey . But as for those who refuse — God is Independent of the worlds .
في هذا البيت دلالات ظاهرات أنه من بناء إبراهيم ، وأن الله عظَّمه وشرَّفه ، منها : مقام إبراهيم عليه السلام ، وهو الحَجَر الذي كان يقف عليه حين كان يرفع القواعد من البيت هو وابنه إسماعيل ، ومن دخل هذا البيت أَمِنَ على نفسه فلا يناله أحد بسوء . وقد أوجب الله على المستطيع من الناس في أي مكان قَصْدَ هذا البيت لأداء مناسك الحج . ومن جحد فريضة الحج فقد كفر ، والله غني عنه وعن حجِّه وعمله ، وعن سائر خَلْقه .
-
Pilgrimage to the House is a duty to Allah for all who can make the journey . And whosoever disbelieves , Allah is Rich , independent of all the worlds .
في هذا البيت دلالات ظاهرات أنه من بناء إبراهيم ، وأن الله عظَّمه وشرَّفه ، منها : مقام إبراهيم عليه السلام ، وهو الحَجَر الذي كان يقف عليه حين كان يرفع القواعد من البيت هو وابنه إسماعيل ، ومن دخل هذا البيت أَمِنَ على نفسه فلا يناله أحد بسوء . وقد أوجب الله على المستطيع من الناس في أي مكان قَصْدَ هذا البيت لأداء مناسك الحج . ومن جحد فريضة الحج فقد كفر ، والله غني عنه وعن حجِّه وعمله ، وعن سائر خَلْقه .
-
Pilgrimage to the House is a duty owed to Allah by all who can make their way to it . As for those who refuse to follow His command , surely Allah does not stand in need of anything .
« فيه آيات بينات » منها « مقام إبراهيم » أي الحجر الذي قام عليه عند بناء البيت فأثر قدماه فيه وبقي إلى الآن مع تطاول الزمان وتداول الأيدي عليه ومنها تضعيف الحسنات فيه وأن الطير لا يعلوه « ومن دخله كان آمنا » لا يتعرض إليه بقتل أو ظلم أو غير ذلك « ولله على الناس حجُّ البيت » واجب بكسر الحاء وفتحها لغتان في مصدر حج بمعنى قصد ويبدل من الناس « من استطاع إليه سبيلا » طرقاً فسره بالزاد والراحلة رواه الحاكم وغيره « ومن كفر » بالله أو بما فرضه من الحج « فإن الله غني عن العالمين » الإنس والجن والملائكة وعن عبادتهم .
-
Pilgrimage to the House is a duty to God for anyone who is able to undertake it . Anyone who disbelieves should remember that God is independent of all creatures .
« فيه آيات بينات » منها « مقام إبراهيم » أي الحجر الذي قام عليه عند بناء البيت فأثر قدماه فيه وبقي إلى الآن مع تطاول الزمان وتداول الأيدي عليه ومنها تضعيف الحسنات فيه وأن الطير لا يعلوه « ومن دخله كان آمنا » لا يتعرض إليه بقتل أو ظلم أو غير ذلك « ولله على الناس حجُّ البيت » واجب بكسر الحاء وفتحها لغتان في مصدر حج بمعنى قصد ويبدل من الناس « من استطاع إليه سبيلا » طرقاً فسره بالزاد والراحلة رواه الحاكم وغيره « ومن كفر » بالله أو بما فرضه من الحج « فإن الله غني عن العالمين » الإنس والجن والملائكة وعن عبادتهم .