Examples
  • They worship only as their ancestors worshiped before . We will pay them their due in full , without any reduction .
    « فلا تَكُ » يا محمد « في مرية » شك « مما يعبد هؤلاء » من الأصنام إنا نعذبهم كما عذبنا من قبلهم وهذا تسلية للنبي صلى الله عليه وسلم « ما يعبدون إلا كما يعبد آباؤهم » أي كعبادتهم « من قبل » وقد عذبناهم « وإنا لموفوهم » مثلهم « نصيبهم » حظهم من العذاب « غير منقوص » أي تاما .
  • They worship only as their ancestors worshiped before . We will pay them their due in full , without any reduction .
    فلا تكن -أيها الرسول- في شك من بطلان ما يعبد هؤلاء المشركون من قومك ، ما يعبدون من الأوثان إلا مثل ما يعبد آباؤهم من قبل ، وإنا لموفوهم ما وعدناهم تاما غير منقوص . وهذا توجيه لجميع الأمة ، وإن كان لفظه موجهًا إلى الرسول صلى الله عليه وسلَّم .
  • They said , “ Have you come to us in order that we worship only Allah , and abandon those whom our ancestors worshipped ? ! So bring upon us what you promise us , if you are truthful . ”
    « قالوا أجئتنا لنعبد الله وحده ونذر » نترك « ما كان يعبد آباؤنا فأتنا بما تعدنا » به من العذاب « إن كنت من الصادقين » في قولك .
  • They said , “ O Shuaib , does your prayer command you that we abandon what our ancestors worshiped , or doing with our wealth what we want ? You are the one who is intelligent and wise . ”
    « قالوا » له استهزاء « يا شعيب أصلاتك تأمرك » بتكليف « أن نترك ما يعبد آباؤنا » من الأصنام « أو » نترك « أن نفعل في أموالنا ما نشاء » المعنى هذا أمر باطل لا يدعو إليه داع بخير « إنك لأنت الحليم الرشيد » قالوا ذلك استهزاء .
  • When Our Clear Signs are rehearsed to them they say : “ This is a person who wants to turn you away from the deities whom your ancestors worshipped . ” They say : “ This is nothing but an invented falsehood . ”
    « وإذا تتلى عليهم آياتنا » القرآن « بيّنات » واضحات بلسان نبينا محمد صلى الله عليه وسلم « قالوا ما هذا إلا رجل يريد أن يصدكم عما كان يعبد آباؤكم » من الأصنام « وقالوا ما هذا » القرآن « إلا إفك » كذب « مفترى » على الله « وقال الذين كفروا للحق » القرآن « لما جاءهم إن » ما « هذا إلا سحرٌ مبين » بيّن .
  • They said , “ Have you come to us in order that we worship only Allah , and abandon those whom our ancestors worshipped ? ! So bring upon us what you promise us , if you are truthful . ”
    قالت عاد لهود عليه السلام : أدعوتنا لعبادة الله وحده وهَجْر عبادة الأصنام التي ورثنا عبادتها عن آبائنا ؟ فأتنا بالعذاب الذي تخوفنا به إن كنت من أهل الصدق فيما تقول .
  • They said , “ O Shuaib , does your prayer command you that we abandon what our ancestors worshiped , or doing with our wealth what we want ? You are the one who is intelligent and wise . ”
    قالوا : يا شعيب أهذه الصلاة التي تداوم عليها تأمرك بأن نترك ما يعبده آباؤنا من الأصنام والأوثان ، أو أن نمتنع عن التصرف في كسب أموالنا بما نستطيع من احتيال ومكر ؟ وقالوا -استهزاءً به- : إنك لأنت الحليم الرشيد .
  • When Our Clear Signs are rehearsed to them they say : “ This is a person who wants to turn you away from the deities whom your ancestors worshipped . ” They say : “ This is nothing but an invented falsehood . ”
    وإذا تتلى على كفار " مكة " آيات الله واضحات قالوا : ما محمد إلا رجل يرغب أن يمنعكم عن عبادة الآلهة التي كان يعبدها آباؤكم ، وقالوا : ما هذا القرآن الذي تتلوه علينا -يا محمد- إلا كذب مختلق ، جئتَ به من عند نفسك ، وليس مِن عند الله ، وقال الكفار عن القرآن لما جاءهم : ما هذا إلا سحر واضح .
  • He calls you to forgive you your sins , and to defer you until a stated term . ” They said , “ You are only humans like us ; you want to turn us away from what our ancestors worshiped ; so bring us a clear proof . ”
    « قالت رسلهم أفي الله شك » استفهام إنكار لا شك في توحيده لدلائل الظاهرة عليه « فاطر » خالق « السماوات والأرض يدعوكم » إلى طاعته « ليغفر لكم من ذنوبكم » من زائدة . فإن الإسلام يغفر به ما قبله ، أو تبعيضية لإخراج حقوق العباد « ويؤخركم » بلا عذاب « إلى أجل مسمى » أجل الموت « قالوا إن » ما « أنتم إلا بشر مثلنا تريدون أن تصدونا عما كان يعبد آباؤنا » من الأصنام « فأتونا بسلطان مبين » حجة ظاهرة على صدقكم .
  • He calls you to forgive you your sins , and to defer you until a stated term . ” They said , “ You are only humans like us ; you want to turn us away from what our ancestors worshiped ; so bring us a clear proof . ”
    قالت لهم رسلهم : أفي الله وعبادته -وحده- ريب ، وهو خالق السموات والأرض ، ومنشئهما من العدم على غير مثال سابق ، وهو يدعوكم إلى الإيمان ؛ ليغفر لكم ذنوبكم ، ويؤخر بقاءكم في الدنيا إلى أجل قدَّره ، وهو نهاية آجالكم ، فلا يعذبكم في الدنيا ؟ فقالوا لرسلهم : ما نراكم إلا بشرًا صفاتكم كصفاتنا ، لا فضل لكم علينا يؤهلكم أن تكونوا رسلا . تريدون أن تمنعونا من عبادة ما كان يعبده آباونا من الأصنام والأوثان ، فأتونا بحجة ظاهرة تشهد على صحة ما تقولون .