In the 1960s, 100,000 women in 110 American communities left their homes and offices in a national `strike' for a nuclear test ban, sparked by Boston physicians' documentation of the presence of Strontium-90, a by-product of nuclear tests, in the teeth of children across the United States and beyond.
وفي فترة الستينات من القرن الماضي، قامت 000 100 امرأة في 110 من المجتمعات المحلية الأمريكية بالخروج من منازلهن ومكاتبهن للمشاركة في `إضراب` وطني من أجل حظر التجارب النووية بعد أن بيَّنت وثائق أطباء بوسطن وجود مادة السترونيوم - 90، وهي مادة تنتج عن التجارب النووية، في أسنان الأطفال في مختلف أنحاء الولايات المتحدة وخارجها.