كاظِمَة {مادة ينتجها الجين الكاظم}
Examples
  • Then a repressor protein, that blocks the operating cells.
    و البروتين المثبط الذي يَمْنعُ خلايا التشغيل.
  • Then a repressor protein that blocks the operating cells.
    و البروتين المثبط الذي يَمْنعُ خلايا التشغيل.
  • POLlCE STlLL CAN'T IDENTlFY REPRESSOR, INVOLVED IN MANY CRlMES.
    الشرطة ما زالت لا تستطيع التعرف على" "الدكتور القمعي، المتورط في جرائم كثيرة
  • - about some sort of repressor demon. - You want me to go up there?
    شيئاً عن المشعوذ المتغذي على الكبت تريديني أن أصعد للأعلى ؟
  • Let's find out what we can about this repressor demon before it starts to feed off our repressions, shall we?
    فلنكتشف ما نستطيع بشأن هذا المشعوذ المتغذى على الكبت قبل أن يبدأ بالتغذي على كبتنا ، هلا نفعل هذا ؟
  • Those who expend in weal and woe , and the repressors of rage and the pardoners of men ; and Allah loveth the doers of good .
    « الذين ينفقون » في طاعة الله « في السراء والضراء » اليُسر والعسر « والكاظمين الغيظ » الكافين عن إمضائه مع القدرة « والعافين عن الناس » ممن ظلمهم أي التاركين عقوبتهم « والله يحب المحسنين » بهذه الأفعال ، أي يثبهم .
  • Those who expend in weal and woe , and the repressors of rage and the pardoners of men ; and Allah loveth the doers of good .
    الذين ينفقون أموالهم في اليسر والعسر ، والذين يمسكون ما في أنفسهم من الغيظ بالصبر ، وإذا قَدَروا عَفَوا عمَّن ظلمهم . وهذا هو الإحسان الذي يحب الله أصحابه .
  • Who expend in easiness and tribulation, and (are) the repressors of (their) rage, and are the clement towards (their) fellow-men; (Literally: mankind) and Allah loves the fair-doers.
    الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين
  • And he turned away from them , and said : O my sorrow for Yusuf ! and his eyes became white on account of the grief , and he was a repressor ( of grief ) .
    « وتولى عنهم » تاركا خطابهم « وقال يا أسفى » الألف بدل من ياء الإضافة أي يا حزني « على يوسف وابيضت عيناه » انمحق سوادهما وبدل بياضا من بكائه « من الحزن » عليه « فهو كظيم » مغموم مكروب لا يظهر كربه .
  • And he turned away from them , and said : O my sorrow for Yusuf ! and his eyes became white on account of the grief , and he was a repressor ( of grief ) .
    وأعرض يعقوب عنهم ، وقد ضاق صدره بما قالوه ، وقال : يا حسرتا على يوسف وابيضَّتْ عيناه ، بذهاب سوادهما مِن شدة الحزن فهو ممتلئ القلب حزنًا ، ولكنه شديد الكتمان له .