While the latter resorted to external surpluses to finance capital outflows, in Latin America there was a substantial deficit on current account, financed by capital inflows through various channels, including FDI, through which sharp cuts in domestic absorption and activity were thereby averted.
ففي حين لجأت بلدان شرق آسيا إلى الفوائض الخارجية لتعويض النقص الناجم عن حالات هروب رأس المال إلى الخارج، شهدت أمريكا اللاتينية عجزا كبيرا في الحسابات الجارية الممولة من التدفقات الرأسمالية إلى الداخل عن طريق مختلف القنوات، بما فيها عمليات الاستثمار الأجنبي المباشر، التي ساعدت على تفادي الاقتطاعات الحادة في مجالي الاستيعاب والنشاط على الصعيد المحلي.