Examples
  • When you look at them , their persons are pleasing , and when they speak , you pay heed to what they say . But in truth they are ( merely ) beams of timber propped-up ( against a wall ) .
    « وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم » لجمالها « وإن يقولوا تسمع لقولهم » لفصاحته « كأنهم » من عظم أجسامهم في ترك التفهم « خُشْب » بسكون الشين وضمها « مسندة » ممالة إلى الجدار « يحسبون كل صيحة » تصاح كنداء في العسكر وإنشاد ضالة « عليهم » لما في قلوبهم من الرعب أن ينزل فيهم ما يبيح دماءهم « هم العدوُّ فاحذرهم » فإنهم يفشون سرك للكفار « قاتلهم الله » أهلكهم « أنَّى يؤفكون » كيف يصرفون عن الإيمان بعد قيام البرهان .
  • When thou lookest at them , their exteriors please thee ; and when they speak , thou listenest to their words . They are as ( worthless as hollow ) pieces of timber propped up , ( unable to stand on their own ) .
    « وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم » لجمالها « وإن يقولوا تسمع لقولهم » لفصاحته « كأنهم » من عظم أجسامهم في ترك التفهم « خُشْب » بسكون الشين وضمها « مسندة » ممالة إلى الجدار « يحسبون كل صيحة » تصاح كنداء في العسكر وإنشاد ضالة « عليهم » لما في قلوبهم من الرعب أن ينزل فيهم ما يبيح دماءهم « هم العدوُّ فاحذرهم » فإنهم يفشون سرك للكفار « قاتلهم الله » أهلكهم « أنَّى يؤفكون » كيف يصرفون عن الإيمان بعد قيام البرهان .
  • When you look at them , their persons are pleasing , and when they speak , you pay heed to what they say . But in truth they are ( merely ) beams of timber propped-up ( against a wall ) .
    وإذا نظرت إلى هؤلاء المنافقين تعجبك هيئاتهم ومناظرهم ، وإن يتحدثوا تسمع لحديثهم ؛ لفصاحة ألسنتهم ، وهم لفراغ قلوبهم من الإيمان ، وعقولهم من الفهم والعلم النافع كالأخشاب الملقاة على الحائط ، التي لا حياة فيها ، يظنون كل صوت عال واقعًا عليهم وضارًا بهم ؛ لعلمهم بحقيقة حالهم ، ولفرط جبنهم ، والرعب الذي تمكَّن من قلوبهم ، هم الأعداء الحقيقيون شديدو العداوة لك وللمؤمنين ، فخذ حذرك منهم ، أخزاهم الله وطردهم من رحمته ، كيف ينصرفون عن الحق إلى ما هم فيه من النفاق والضلال ؟
  • When thou lookest at them , their exteriors please thee ; and when they speak , thou listenest to their words . They are as ( worthless as hollow ) pieces of timber propped up , ( unable to stand on their own ) .
    وإذا نظرت إلى هؤلاء المنافقين تعجبك هيئاتهم ومناظرهم ، وإن يتحدثوا تسمع لحديثهم ؛ لفصاحة ألسنتهم ، وهم لفراغ قلوبهم من الإيمان ، وعقولهم من الفهم والعلم النافع كالأخشاب الملقاة على الحائط ، التي لا حياة فيها ، يظنون كل صوت عال واقعًا عليهم وضارًا بهم ؛ لعلمهم بحقيقة حالهم ، ولفرط جبنهم ، والرعب الذي تمكَّن من قلوبهم ، هم الأعداء الحقيقيون شديدو العداوة لك وللمؤمنين ، فخذ حذرك منهم ، أخزاهم الله وطردهم من رحمته ، كيف ينصرفون عن الحق إلى ما هم فيه من النفاق والضلال ؟
  • And when they speak , you listen to what they say . They are like propped-up timber .
    وإذا نظرت إلى هؤلاء المنافقين تعجبك هيئاتهم ومناظرهم ، وإن يتحدثوا تسمع لحديثهم ؛ لفصاحة ألسنتهم ، وهم لفراغ قلوبهم من الإيمان ، وعقولهم من الفهم والعلم النافع كالأخشاب الملقاة على الحائط ، التي لا حياة فيها ، يظنون كل صوت عال واقعًا عليهم وضارًا بهم ؛ لعلمهم بحقيقة حالهم ، ولفرط جبنهم ، والرعب الذي تمكَّن من قلوبهم ، هم الأعداء الحقيقيون شديدو العداوة لك وللمؤمنين ، فخذ حذرك منهم ، أخزاهم الله وطردهم من رحمته ، كيف ينصرفون عن الحق إلى ما هم فيه من النفاق والضلال ؟
  • When thou seest them , their bodies please thee ; but when they speak , thou listenest to their speech , and it is as they were propped-up timbers . They think every cry is against them .
    « وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم » لجمالها « وإن يقولوا تسمع لقولهم » لفصاحته « كأنهم » من عظم أجسامهم في ترك التفهم « خُشْب » بسكون الشين وضمها « مسندة » ممالة إلى الجدار « يحسبون كل صيحة » تصاح كنداء في العسكر وإنشاد ضالة « عليهم » لما في قلوبهم من الرعب أن ينزل فيهم ما يبيح دماءهم « هم العدوُّ فاحذرهم » فإنهم يفشون سرك للكفار « قاتلهم الله » أهلكهم « أنَّى يؤفكون » كيف يصرفون عن الإيمان بعد قيام البرهان .
  • When thou seest them , their bodies please thee ; but when they speak , thou listenest to their speech , and it is as they were propped-up timbers . They think every cry is against them .
    وإذا نظرت إلى هؤلاء المنافقين تعجبك هيئاتهم ومناظرهم ، وإن يتحدثوا تسمع لحديثهم ؛ لفصاحة ألسنتهم ، وهم لفراغ قلوبهم من الإيمان ، وعقولهم من الفهم والعلم النافع كالأخشاب الملقاة على الحائط ، التي لا حياة فيها ، يظنون كل صوت عال واقعًا عليهم وضارًا بهم ؛ لعلمهم بحقيقة حالهم ، ولفرط جبنهم ، والرعب الذي تمكَّن من قلوبهم ، هم الأعداء الحقيقيون شديدو العداوة لك وللمؤمنين ، فخذ حذرك منهم ، أخزاهم الله وطردهم من رحمته ، كيف ينصرفون عن الحق إلى ما هم فيه من النفاق والضلال ؟
  • And when you see them, you admire their figures; and in case they speak, you hear their speech as if they were propped-up timbers. They reckon every shout is against them. They are the enemy, so beware of them. Allah assail them! However are they diverged (from the Truth)!
    وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم وإن يقولوا تسمع لقولهم كأنهم خشب مسندة يحسبون كل صيحة عليهم هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله أنى يؤفكون