Examples
  • Be wakeful of your service of prayer , and the midmost service ; and honour God by standing before Him in devotion .
    « حافظوا على الصلوات » الخمس بأدائها في أوقاتها « والصلاة الوسطى » هي العصر أو الصبح أو الظهر أو غيرها أقوال وأفردها بالذكر لفضلها « وقوموا لله » في الصلاة « قانتين » قيل مطيعين لقوله صلى الله عليه وسلم : كل قنوت في القرآن فهو طاعة ، رواه أحمد وغيره ، وقيل ساكتين لحديث زيد بن أرقم : كنا نتكلم في الصلاة حتى نزلت فأمرنا بالسكوت ونُهينا عن الكلام رواه الشيخان .
  • Be guardians of your prayers , and of the midmost prayer , and stand up with devotion to Allah .
    « حافظوا على الصلوات » الخمس بأدائها في أوقاتها « والصلاة الوسطى » هي العصر أو الصبح أو الظهر أو غيرها أقوال وأفردها بالذكر لفضلها « وقوموا لله » في الصلاة « قانتين » قيل مطيعين لقوله صلى الله عليه وسلم : كل قنوت في القرآن فهو طاعة ، رواه أحمد وغيره ، وقيل ساكتين لحديث زيد بن أرقم : كنا نتكلم في الصلاة حتى نزلت فأمرنا بالسكوت ونُهينا عن الكلام رواه الشيخان .
  • Be wakeful of your service of prayer , and the midmost service ; and honour God by standing before Him in devotion .
    حافظوا -أيها المسلمون- على الصلوات الخمس المفروضة بالمداومة على أدائها في أوقاتها بشروطها وأركانها وواجباتها ، وحافظوا على الصلاة المتوسطة بينها وهي صلاة العصر ، وقوموا في صلاتكم مطيعين لله ، خاشعين ذليلين .
  • Be guardians of your prayers , and of the midmost prayer , and stand up with devotion to Allah .
    حافظوا -أيها المسلمون- على الصلوات الخمس المفروضة بالمداومة على أدائها في أوقاتها بشروطها وأركانها وواجباتها ، وحافظوا على الصلاة المتوسطة بينها وهي صلاة العصر ، وقوموا في صلاتكم مطيعين لله ، خاشعين ذليلين .
  • Thus We appointed you a midmost nation that you might be witnesses to the people , and that the Messenger might be a witness to you ; and We did not appoint the direction thou wast facing , except that We might know who followed the Messenger from him who turned on his heels -- though it were a grave thing save for those whom God has guided ; but God would never leave your faith to waste - truly , God is All-gentle with the people , All-compassionate .
    « وكذلك » كما هديناكم إليه « جعلناكم » يا أمة محمد « أمة وسطا » خيارا عدولا « لتكونوا شهداء على الناس » يوم القيامة أنَّ رسلهم بلَّغتهم « ويكون الرسول عليكم شهيدا » أنه بلغكم « وما جعلنا » صيرنا « القبلة » لك الآن الجهة « التي كنت عليها » أولا وهي الكعبة وكان يصلى إليها فلما هاجر أمر باستقبال بيت المقدس تألُّفا لليهود فصلى إليه ستة أو سبعة عشر شهرا ثم حول « إلا لنعلم » علم ظهور « من يتبع الرسول » فيصدقه « ممن ينقلب على عقبيه » أي يرجع إلى الكفر شكا في الدين وظنا أن النبي في حيرة من أمره وقد ارتد لذلك جماعة « وإن » مخففة من الثقيلة واسمها محذوف أي وإنها « كانت » أي التولية إليها « لكبيرة » شاقة على الناس « إلا على الذين هدى الله » منهم « وما كان الله ليضيع إيمانكم » أي صلاتكم إلى بيت المقدس بل يثيبكم عليه لأن سبب نزولها السؤال عمن مات قبل التحويل « إن الله بالناس » المؤمنين « لرؤوف رحيم » في عدم إضاعة أعمالهم ، والرأفةُ شدة الرحمة وقدَّم الأبلغ للفاصلة .
  • Thus We appointed you a midmost nation that you might be witnesses to the people , and that the Messenger might be a witness to you ; and We did not appoint the direction thou wast facing , except that We might know who followed the Messenger from him who turned on his heels -- though it were a grave thing save for those whom God has guided ; but God would never leave your faith to waste - truly , God is All-gentle with the people , All-compassionate .
    وكما هديناكم -أيها المسلمون- إلى الطريق الصحيح في الدين ، جعلناكم أمة خيارًا عدولا لتشهدوا على الأمم في الآخرة أن رسلهم بلَّغتهم رسالات ربهم ، ويكون الرسول في الآخرة كذلك شهيدًا عليكم أنَّه بلَّغكم رسالة ربه . وما جعلنا -أيها الرسول- قبلة " بيت المقدس " التي كنت عليها ، ثم صرفناك عنها إلى الكعبة بـ " مكة " ، إلا ليظهر ما علمناه في الأزل ؛ علما يتعلق به الثواب والعقاب لنميز مَن يتبعك ويطيعك ويستقبل معك حيث توجهت ، ومَن هو ضعيف الإيمان فينقلب مرتدًا عن دينه لشكه ونفاقه . وإن هذه الحال التي هي تحول المسلم في صلاته من استقبال بيت المقدس إلى استقبال الكعبة لثقيلة شاقة إلا على الذين هداهم ومنّ عليهم بالإيمان والتقوى وما كان الله ليضيع إيمانكم به واتباعكم لرسوله ، ويبطل صلاتكم إلى القبلة السابقة . إنه سبحانه وتعالى بالناس لرءوف رحيم .