Examples
  • The righteously striving believers should have no fear of being treated with injustice or inequity .
    « ومن يعمل من الصالحات » الطاعات « وهو مؤمن فلا يخاف ظلماً » بزيادة في سيئاته « ولا هضماً » بنقص من حسناته .
  • The righteously striving believers should have no fear of being treated with injustice or inequity .
    ومن يعمل صالحات الأعمال وهو مؤمن بربه ، فلا يخاف ظلمًا بزيادة سيئاته ، ولا هضمًا بنقص حسناته .
  • When they entered in upon Dawud ( David ) , he was terrified of them , they said : " Fear not ! ( We are ) two litigants , one of whom has wronged the other , therefore judge between us with truth , and treat us not with injustice , and guide us to the Right Way .
    « إذ دخلوا على داود ففزع منهم قالوا لا تخف » نحن « خصمان » قيل فريقان ليطابق ما قبله من ضمير الجمع ، وقيل اثنان والضمير بمعناهما ، والخصم يطلق على الواحد وأكثر ، وهما ملكان جاءا في صورة خصمين وقع لهما ما ذكر على سبيل الغرض لتنبيه داود عليه السلام على ما وقع منه وكان له تسع وتسعون امرأة وطلب امرأة شخص ليس له غيرها وتزوجها ودخل بها « بغى بعضنا على بعض فاحكم بيننا بالحق ولا تشطط » تَجُرْ « واهدنا » أرشدنا « إلى سواء الصراط » وسط الطريق الصواب .
  • When they entered the presence of David , and he was terrified of them , they said : " Fear not : we are two disputants , one of whom has wronged the other : Decide now between us with truth , and treat us not with injustice , but guide us to the even Path ..
    « إذ دخلوا على داود ففزع منهم قالوا لا تخف » نحن « خصمان » قيل فريقان ليطابق ما قبله من ضمير الجمع ، وقيل اثنان والضمير بمعناهما ، والخصم يطلق على الواحد وأكثر ، وهما ملكان جاءا في صورة خصمين وقع لهما ما ذكر على سبيل الغرض لتنبيه داود عليه السلام على ما وقع منه وكان له تسع وتسعون امرأة وطلب امرأة شخص ليس له غيرها وتزوجها ودخل بها « بغى بعضنا على بعض فاحكم بيننا بالحق ولا تشطط » تَجُرْ « واهدنا » أرشدنا « إلى سواء الصراط » وسط الطريق الصواب .
  • What sort of Book is this that leaves neither a small thing nor a big thing , but has recorded it with numbers ! " And they will find all that they did , placed before them , and your Lord treats no one with injustice .
    ووُضِع كتاب أعمال كل واحد في يمينه أو في شماله ، فتبصر العصاة خائفين مما فيه بسبب ما قدموه من جرائمهم ، ويقولون حين يعاينونه : يا هلاكنا ! ما لهذا الكتاب لم يترك صغيرة مِن أفعالنا ولا كبيرة إلا أثبتها ؟ ! ووجدوا كل ما عملوه في الدنيا حاضرًا مثبتًا . ولا يظلم ربك أحدًا مثقال ذرة ، فلا يُنقَص طائع من ثوابه ، ولا يُزاد عاص في عقابه .
  • When they entered in upon Dawud ( David ) , he was terrified of them , they said : " Fear not ! ( We are ) two litigants , one of whom has wronged the other , therefore judge between us with truth , and treat us not with injustice , and guide us to the Right Way .
    وهل جاءك -أيها الرسول- خبر المتخاصِمَين اللذَين تسوَّرا على داود في مكان عبادته ، فارتاع من دخولهما عليه ؟ قالوا له : لا تَخَفْ ، فنحن خصمان ظلم أحدنا الآخر ، فاقض بيننا بالعدل ، ولا تَجُرْ علينا في الحكم ، وأرشِدنا إلى سواء السبيل .
  • When they entered the presence of David , and he was terrified of them , they said : " Fear not : we are two disputants , one of whom has wronged the other : Decide now between us with truth , and treat us not with injustice , but guide us to the even Path ..
    وهل جاءك -أيها الرسول- خبر المتخاصِمَين اللذَين تسوَّرا على داود في مكان عبادته ، فارتاع من دخولهما عليه ؟ قالوا له : لا تَخَفْ ، فنحن خصمان ظلم أحدنا الآخر ، فاقض بيننا بالعدل ، ولا تَجُرْ علينا في الحكم ، وأرشِدنا إلى سواء السبيل .