Examples
  • Eight pairs ; of the sheep two ( male and female ) , and of the goats two ( male and female ) . Say : " Has He forbidden the two males or the two females , or ( the young ) which the wombs of the two females enclose ?
    « ثمانية أزواج » أصناف بدل من حمولة وفرشا « من الضأن » زوجين « اثنين » ذكر وأنثى « ومن المعَز » بالفتح والسكون « اثنين قل » يا محمد لمن حرم ذكور الأنعام تارة وإناثها أخرى ونسب ذلك إلى الله « آلذكرين » من الضأن والمعز « حرم » الله عليكم « أم الأنثيين » منهما « أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين » ذكرا كان أو أنثى « نَبِّئوني بعلم » عن كيفية تحريم ذلك « إن كنتم صادقين » فيه المعنى من أين جاء التحريم ؟ فإن كان من قبل الذكورة فجميع الذكور حرام أو الأنوثة فجميع الإناث ، أو اشتمال الرحم فالزوجان ، فمن أين التخصيص ؟ والإستفهام للإنكار .
  • And He has sent down for you of cattle eight pairs ( of the sheep , two , male and female ; of the goats , two , male and female ; of the oxen , two , male and female ; and of the camels , two , male and female ) . He creates you in the wombs of your mothers , creation after creation in three veils of darkness , such is Allah your Lord .
    « خلقكم من نفس واحدة » أي آدم « ثم جعل منها زوجها » حواء « وأنزل لكم من الأنعام » الإبل والبقر والغنم الضأن والمعز « ثمانية أزواج » من كلٍ زوجان ذكر وأنثى كما بيّن في سورة الأنعام « يخلقكم في بطون أمهاتكم خلقا من بعد خلق » أي نطفا ثم علقا ثم مضغا « في ظلمات ثلاث » هي ظلمة البطن وظلمة الرحم وظلمة المشيمة « ذلكم الله ربكم له الملك لا إله هو فأنَّى تصرفون » عن عبادته إلى عبادة غيره .
  • And He has sent down for you of cattle eight pairs ( of the sheep , two , male and female ; of the goats , two , male and female ; of the oxen , two , male and female ; and of the camels , two , male and female ) . He creates you in the wombs of your mothers , creation after creation in three veils of darkness , such is Allah your Lord .
    خلقكم ربكم- أيها الناس- من آدم ، وخلق منه زوجه ، وخلق لكم من الأنعام ثمانية أنواع ذكر ‌ ًا وأنثى من الإبل والبقر والضأن والمعز ، يخلقكم في بطون أمهاتكم طورًا بعد طور من الخلق في ظلمات البطن ، والرحم ، والمَشِيمَة ، ذلكم الله الذي خلق هذه الأشياء ، ربكم المتفرد بالملك المتوحد بالألوهية المستحق للعبادة وحده ، فكيف تعدلون عن عبادته إلى عبادة غيره مِن خلقه ؟