qiblah {kiblah}
قبلة {المُصَلّي المُسْلِم}
Examples
  • Nor shall you follow their qiblah , nor will any of them follow the qiblah of the other . And if you follow their desires , after the knowledge that has come to you , you will be one of the wrongdoers .
    « ولإن » لام قسم « أتيت الذين أوتوا الكتاب بكل آية » على صدقك في أمر القبلة « ما تبعوا » أي لا يتبعون « قبلتك » عناداً « وما أنت بتابع قبلتهم » قطع لطمعه في إسلامهم وطمعهم في عوده إليها « وما بعضهم بتابع قبلة بعض » أي اليهود قبلة النصارى وبالعكس « ولإن اتبعت أهواءهم » التي يدعونك إليها « من بعد ما جاءك من العلم » الوحي « إنك إذا » إن تبعتهم فرضا « لمن الظالمين » .
  • Nor shall you follow their qiblah , nor will any of them follow the qiblah of the other . And if you follow their desires , after the knowledge that has come to you , you will be one of the wrongdoers .
    ولئن جئت -أيها الرسول- الذين أُعطوا التوراة والإنجيل بكل حجة وبرهان على أن توجُّهك إلى الكعبة في الصلاة هو الحق من عند الله ، ما تبعوا قبلتك عنادًا واستكبارًا ، وما أنت بتابع قبلتهم مرة أخرى ، وما بعضهم بتابع قبلة بعض . ولئن اتبعت أهواءهم في شأن القبلة وغيرها بعد ما جاءك من العلم بأنك على الحق وهم على الباطل ، إنك حينئذ لمن الظالمين لأنفسهم . وهذا خطاب لجميع الأمة وهو تهديد ووعيد لمن يتبع أهواء المخالفين لشريعة الإسلام .
  • And even if you were to bring all the signs to the People given the Book ( s ) , they would not follow your qiblah ; nor should you follow their qiblah ; nor do they follow each others qiblah ; and were you ( the followers of this Prophet ) to follow their desires after having received knowledge , you would then surely be unjust .
    « ولإن » لام قسم « أتيت الذين أوتوا الكتاب بكل آية » على صدقك في أمر القبلة « ما تبعوا » أي لا يتبعون « قبلتك » عناداً « وما أنت بتابع قبلتهم » قطع لطمعه في إسلامهم وطمعهم في عوده إليها « وما بعضهم بتابع قبلة بعض » أي اليهود قبلة النصارى وبالعكس « ولإن اتبعت أهواءهم » التي يدعونك إليها « من بعد ما جاءك من العلم » الوحي « إنك إذا » إن تبعتهم فرضا « لمن الظالمين » .
  • And even if you were to bring to the people of the Scripture ( Jews and Christians ) all the Ayat ( proofs , evidences , verses , lessons , signs , revelations , etc . ) , they would not follow your Qiblah ( prayer direction ) , nor are you going to follow their Qiblah ( prayer direction ) . And they will not follow each other 's Qiblah ( prayer direction ) .
    « ولإن » لام قسم « أتيت الذين أوتوا الكتاب بكل آية » على صدقك في أمر القبلة « ما تبعوا » أي لا يتبعون « قبلتك » عناداً « وما أنت بتابع قبلتهم » قطع لطمعه في إسلامهم وطمعهم في عوده إليها « وما بعضهم بتابع قبلة بعض » أي اليهود قبلة النصارى وبالعكس « ولإن اتبعت أهواءهم » التي يدعونك إليها « من بعد ما جاءك من العلم » الوحي « إنك إذا » إن تبعتهم فرضا « لمن الظالمين » .
  • And even if you bring to those who have been given the Book every sign they would not follow your qiblah , nor can you be a follower of their qiblah , neither are they the followers of each other 's qiblah , and if you follow their desires after the knowledge that has come to you , then you shall most surely be among the unjust .
    « ولإن » لام قسم « أتيت الذين أوتوا الكتاب بكل آية » على صدقك في أمر القبلة « ما تبعوا » أي لا يتبعون « قبلتك » عناداً « وما أنت بتابع قبلتهم » قطع لطمعه في إسلامهم وطمعهم في عوده إليها « وما بعضهم بتابع قبلة بعض » أي اليهود قبلة النصارى وبالعكس « ولإن اتبعت أهواءهم » التي يدعونك إليها « من بعد ما جاءك من العلم » الوحي « إنك إذا » إن تبعتهم فرضا « لمن الظالمين » .
  • And even if you were to bring all the signs to the People given the Book ( s ) , they would not follow your qiblah ; nor should you follow their qiblah ; nor do they follow each others qiblah ; and were you ( the followers of this Prophet ) to follow their desires after having received knowledge , you would then surely be unjust .
    ولئن جئت -أيها الرسول- الذين أُعطوا التوراة والإنجيل بكل حجة وبرهان على أن توجُّهك إلى الكعبة في الصلاة هو الحق من عند الله ، ما تبعوا قبلتك عنادًا واستكبارًا ، وما أنت بتابع قبلتهم مرة أخرى ، وما بعضهم بتابع قبلة بعض . ولئن اتبعت أهواءهم في شأن القبلة وغيرها بعد ما جاءك من العلم بأنك على الحق وهم على الباطل ، إنك حينئذ لمن الظالمين لأنفسهم . وهذا خطاب لجميع الأمة وهو تهديد ووعيد لمن يتبع أهواء المخالفين لشريعة الإسلام .
  • And even if you were to bring to the people of the Scripture ( Jews and Christians ) all the Ayat ( proofs , evidences , verses , lessons , signs , revelations , etc . ) , they would not follow your Qiblah ( prayer direction ) , nor are you going to follow their Qiblah ( prayer direction ) . And they will not follow each other 's Qiblah ( prayer direction ) .
    ولئن جئت -أيها الرسول- الذين أُعطوا التوراة والإنجيل بكل حجة وبرهان على أن توجُّهك إلى الكعبة في الصلاة هو الحق من عند الله ، ما تبعوا قبلتك عنادًا واستكبارًا ، وما أنت بتابع قبلتهم مرة أخرى ، وما بعضهم بتابع قبلة بعض . ولئن اتبعت أهواءهم في شأن القبلة وغيرها بعد ما جاءك من العلم بأنك على الحق وهم على الباطل ، إنك حينئذ لمن الظالمين لأنفسهم . وهذا خطاب لجميع الأمة وهو تهديد ووعيد لمن يتبع أهواء المخالفين لشريعة الإسلام .
  • And even if you bring to those who have been given the Book every sign they would not follow your qiblah , nor can you be a follower of their qiblah , neither are they the followers of each other 's qiblah , and if you follow their desires after the knowledge that has come to you , then you shall most surely be among the unjust .
    ولئن جئت -أيها الرسول- الذين أُعطوا التوراة والإنجيل بكل حجة وبرهان على أن توجُّهك إلى الكعبة في الصلاة هو الحق من عند الله ، ما تبعوا قبلتك عنادًا واستكبارًا ، وما أنت بتابع قبلتهم مرة أخرى ، وما بعضهم بتابع قبلة بعض . ولئن اتبعت أهواءهم في شأن القبلة وغيرها بعد ما جاءك من العلم بأنك على الحق وهم على الباطل ، إنك حينئذ لمن الظالمين لأنفسهم . وهذا خطاب لجميع الأمة وهو تهديد ووعيد لمن يتبع أهواء المخالفين لشريعة الإسلام .
  • And shouldst thou bring unto those who are vouchsafed the Book every sign , they would not follow thy Qiblah , neither art thou to be a follower of their Qiblah ; nor doth one part of them follow the Qiblah of the other . And shouldst thou follow their desires , after that which hath come unto thee of the knowledge , then verily thou wilt become one of the wrong-doers .
    « ولإن » لام قسم « أتيت الذين أوتوا الكتاب بكل آية » على صدقك في أمر القبلة « ما تبعوا » أي لا يتبعون « قبلتك » عناداً « وما أنت بتابع قبلتهم » قطع لطمعه في إسلامهم وطمعهم في عوده إليها « وما بعضهم بتابع قبلة بعض » أي اليهود قبلة النصارى وبالعكس « ولإن اتبعت أهواءهم » التي يدعونك إليها « من بعد ما جاءك من العلم » الوحي « إنك إذا » إن تبعتهم فرضا « لمن الظالمين » .
  • And even if thou broughtest unto those who have received the Scripture all kinds of portents , they would not follow thy qiblah , nor canst thou be a follower of their qiblah ; nor are some of them followers of the qiblah of others . And if thou shouldst follow their desires after the knowledge which hath come unto thee , then surely wert thou of the evil-doers .
    « ولإن » لام قسم « أتيت الذين أوتوا الكتاب بكل آية » على صدقك في أمر القبلة « ما تبعوا » أي لا يتبعون « قبلتك » عناداً « وما أنت بتابع قبلتهم » قطع لطمعه في إسلامهم وطمعهم في عوده إليها « وما بعضهم بتابع قبلة بعض » أي اليهود قبلة النصارى وبالعكس « ولإن اتبعت أهواءهم » التي يدعونك إليها « من بعد ما جاءك من العلم » الوحي « إنك إذا » إن تبعتهم فرضا « لمن الظالمين » .