Examples
  • But all this would have been nothing but the vanity of this world . The Hereafter with your Lord is for those who take heed for themselves and follow the straight path .
    « وزخرفاً » ذهباً ، المعنى لولا خوف الكفر على المؤمن من إعطاء الكافر ما ذكر لأعطيناه ذلك لقلة خطر الدنيا عندنا وعدم حظه في الآخرة في النعيم « وإن » مخففة من الثقيلة « كل ذلك لما » بالتخفيف فما زائدة ، وبالتشديد بمعنى إلا فإن نافية « متاع الحياة الدنيا » يتمتع به فيها ثم يزول « والآخرة » الجنة « عند ربك للمتقين » .
  • But all this would have been nothing but the vanity of this world . The Hereafter with your Lord is for those who take heed for themselves and follow the straight path .
    وجعلنا لبيوتهم أبوابًا من فضة ، وجعلنا لهم سررًا عليها يتكئون ، وجعلنا لهم ذهبًا ، وما كل ذلك إلا متاع الحياة الدنيا ، وهو متاع قليل زائل ، ونعيم الآخرة مدَّخر عند ربك للمتقين ليس لغيرهم .
  • No apostle should take captives until he has battled and subdued the country . You desire the vanities of this world , but God wills ( for you the reward ) of the world to come ; and God is all-mighty and all-wise .
    ونزل لما أخذوا الفداء من أسرى بدر « ما كان لنبي أن تكون » بالتاء والياء « له أسرى حتى يثخن في الأرض » يبالغ في قتل الكفار « تريدون » أيها المؤمنون « عَرَض الدنيا » حطامها بأخذ الفداء « والله يريد » لكم « الآخرة » أي ثوابها بقتلهم « والله عزيز حكيم » وهذا منسوخ بقوله ( فإما منّا بعد وإما فداءً ) .
  • No apostle should take captives until he has battled and subdued the country . You desire the vanities of this world , but God wills ( for you the reward ) of the world to come ; and God is all-mighty and all-wise .
    لا ينبغي لنبي أن يكون له أسرى مِن أعدائه حتى يبالغ في القتل ؛ لإدخال الرعب في قلوبهم ويوطد دعائم الدين ، تريدون -يا معشر المسلمين- بأخذكم الفداء من أسرى " بدر " متاع الدنيا ، والله يريد إظهار دينه الذي به تدرك الآخرة . والله عزيز لا يُقْهر ، حكيم في شرعه .
  • After them succeeded an ( evil ) generation : They inherited the Book , but they chose ( for themselves ) the vanities of this world , saying ( for excuse ) : " ( Everything ) will be forgiven us . " ( Even so ) , if similar vanities came their way , they would ( again ) seize them .
    « فخلف من بعدهم خَلْفٌ ورثوا الكتاب » التوراة عن آبائهم « يأخذون عرض هذا الأدنى » أي حطام هذا الشيء الدنيء أي الدنيا من حلال وحرام « ويقولون سيغفر لنا » ما عملناه لنا « و إن يأتهم عرض مثله يأخذوه » الجملة حال ، أي يرجون المغفرة وهم عائدون إلى ما فعلوه مصرون عليه ، وليس في التوراة وعد المغفرة مع الإصرار « ألم يؤخذ » استفهام تقرير « عليهم ميثاق الكتب » الإضافة بمعنى في « أن لا يقولوا على الله إلا الحقَّ ودرسوا » عطف على يؤخذ قرءوا « ما فيه » فلم كذبوا عليه بنسبة المغفرة إليه مع الإصرار « والدَّار الآخرة خير للَّذين يتقون » الحرام « أفلا يعقلون » بالياء والتاء أنها خير فيؤثرونها على الدنيا .
  • After them succeeded an ( evil ) generation : They inherited the Book , but they chose ( for themselves ) the vanities of this world , saying ( for excuse ) : " ( Everything ) will be forgiven us . " ( Even so ) , if similar vanities came their way , they would ( again ) seize them .
    فجاء من بعد هؤلاء الذين وصفناهم بَدَلُ سوء أخذوا الكتاب من أسلافهم ، فقرءوه وعلموه ، وخالفوا حكمه ، يأخذون ما يعرض لهم من متاع الدنيا من دنيء المكاسب كالرشوة وغيرها ؛ وذلك لشدة حرصهم ونَهَمهم ، ويقولون مع ذلك : إن الله سيغفر لنا ذنوبنا تمنيًا على الله الأباطيل ، وإن يأت هؤلاء اليهودَ متاعٌ زائلٌ من أنواع الحرام يأخذوه ويستحلوه ، مصرِّين على ذنوبهم وتناولهم الحرام ، ألَمْ يؤخذ على هؤلاء العهود بإقامة التوراة والعمل بما فيها ، وألا يقولوا على الله إلا الحق وألا يكذبوا عليه ، وعلموا ما في الكتاب فضيعوه ، وتركوا العمل به ، وخالفوا عهد الله إليهم في ذلك ؟ والدار الآخرة خير للذين يتقون الله ، فيمتثلون أوامره ، ويجتنبون نواهيه ، أفلا يعقل هؤلاء الذين يأخذون دنيء المكاسب أن ما عند الله خير وأبقى للمتقين ؟