Examples
  • After nearly a decade of debate, the parameters of that debate are wearisomely familiar.
    وبعد زهاء عقد من المناقشات، فإن بارامترات تلك المناقشة مألوفة بدرجة مملة.
  • Could it be that the task of nursing me has become wearisome for you?
    أو أن المهمه التي كلفتك بها أصبحت تضايقك الآن؟
  • Could it be that the task of nursing me has become wearisome for you?
    و أتساءل بخصوص المهمه التى كلفتك بها و هل أصبحت تضايقك ؟
  • Could it be that the task of nursing me has become wearisome for you? Oh, no.
    أو أن المهمه التي كلفتك بها أصبحت تضايقك الآن؟
  • Even in the mass games performed by 100,000 at the Arirang festival, the testimonies of defectors show how wearisome the training for the group gymnastics is.
    فحتى في الألعاب الجماعية التي شارك فيها 000 100 لاعب في مهرجان أريرانغ، أوضحت شهادات لاعبين منشقين فروا من البلد كيف كان التدريب على التمارين الجماعية مجهداً.
  • Even in the mass games performed by 100,000 at the Arirang festival, the testimonies of defectors show how wearisome the training for the group gymnastics is.
    وحتى في الألعاب الجماهيرية التي يقوم بها 000 100 شخص في مهرجان آريرانغ، تُبين شهادات المرتدين كم هو متعب التدريب من أجل ألعاب القوى الجماعية.
  • Allah sets forth ( another ) Parable of two men : one of them dumb , with no power of any sort ; a wearisome burden is he to his master ; whichever way be directs him , he brings no good : is such a man equal with one who commands Justice , and is on a Straight Way ?
    « وضرب الله مثلاً » ويبدل منه « رجلين أحدهما أبكم » ولد أخرس « لا يقدر على شيء » لأنه لا يفهم ولا يُفهم « وهو كلّ » ثقيل « على مولاه » وليّ أمره « أينما يوجهه » يصرفه « لا يأت » منه « بخير » ينجح وهذا مثل الكافر « هل يستوي هو » أي الأبكم المذكور « ومن يأمر بالعدل » أي ومن هو ناطق نافع للناس حيث يأمر به ويحث عليه « وهو على صراط » طريق « مستقيم » وهو الثاني المؤمن ؟ لا ، وقيل هذا مثل الله ، والأبكم للأصنام والذي قبله مثل الكافر والمؤمن .
  • Allah sets forth ( another ) Parable of two men : one of them dumb , with no power of any sort ; a wearisome burden is he to his master ; whichever way be directs him , he brings no good : is such a man equal with one who commands Justice , and is on a Straight Way ?
    وضرب الله مثلا آخر لبطلان الشرك رجلين : أحدهما أخرس أصم لا يَفْهَم ولا يُفْهِم ، لا يقدر على منفعة نفسه أو غيره ، وهو عبء ثقيل على مَن يَلي أمره ويعوله ، إذا أرسله لأمر يقضيه لا ينجح ، ولا يعود عليه بخير ، ورجل آخر سليم الحواس ، ينفع نفسه وغيره ، يأمر بالإنصاف ، وهو على طريق واضح لا عوج فيه ، فهل يستوي الرجلان في نظر العقلاء ؟ فكيف تُسَوُّون بين الصنم الأبكم الأصمِّ وبين الله القادر المنعم بكل خير ؟
  • The witnesses must not refuse when they are called , and do not consider it wearisome to write it down , whether it be a big or small sum , [ as a loan lent ] until its term . That is more just with Allah and more upright in respect to testimony , and the likeliest way to avoid doubt , unless it is an on-the-spot deal you transact between yourselves , in which case there is no sin upon you not to write it .
    « يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم » تعاملتم « بدين » كسلم وقرض « إلى أجل مسمى » معلوم « فاكتبوه » استيثاقا ودفعا للنزاع « وليكتب » كتاب الدين « بينكم كاتب بالعدل » بالحق في كتابته لا يزيد في المال والأجل ولا ينقص « ولا يأب » يمتنع « كاتب » من « أن يكتب » إذا دُعي إليها « كما علَّمه الله » أي فضله بالكتابة فلا يبخل بها والكاف متعلقة بيأب « فليكتب » تأكيد « وليملل » على الكاتب « الذي عليه الحق » الدين لأنه المشهود عليه فيقر ليعلم ما عليه « وليتق الله ربه » في إملائه « ولا يبخس » ينقص « منه » أي الحق « شيئا فإن كان الذي عليه الحق سفيها » مبذرا « أو ضعيفا » عن الإملاء لصغر أو كبر « أو لا يستطيع أن يُملَّ هو » لخرس أو جهل باللغة أو نحو ذلك « فَلْيُمْلِلْ وليُّه » متولي أمره من والد ووصي وقيِّم ومترجم « بالعدل واستشهدوا » أشهدوا على الدَّين « شهيدين » شاهدين « من رجالكم » أي بالغي المسلمين الأحرار « فإن لم يكونا » أي الشهيدان « رجلين فرجل وامرأتان » يشهدون « ممن ترضون من الشهداء » لدينه وعدالته وتعدد النساء لأجل « أن تضل » تنسى « إحداهما » الشهادة لنقص عقلهن وضبطهن « فَتُذكِّرَ » بالتخفيف والتشديد « إحداهما » الذاكرة « الأخرى » الناسية وجملة الإذكار محل العلة أي لتذكر أن ضلت ودخلت على الضلال لأنه سببه وفي قراءة بكسر أن شرطية ورفع تذكر استئناف جوابه « ولا يأب الشهداء إذا ما » زائدة « دُعوا » إلى تحمل الشهادة وأدائها « ولا تسأموا » تملوا من « أن تكتبوه » أي ما شهدتم عليه من الحق لكثرة وقوع ذلك « صغيرا » كان « أو كبيرا » قليلا أو كثيرا « إلى أجله » وقت حلوله حال من الهاء في تكتبوه « ذلكم » أي الكتب « أقسط » أعدل « عند الله وأقوم للشهادة » أي أعون على إقامتها لأنه يذكرها « وأدنى » اقرب إلى « أ » ن « لا ترتابوا » تشكوا في قدر الحق والأجل « إلا أن تكون » تقع « تجارةٌ حاضرةٌ » وفي قراءة بالنصب فتكون ناقصة واسمها ضمير التجارة « تديرونها بينكم » أي تقبضونها ولا أجل فيها « فليس عليكم جُناح » في « ألا تكتبوها » والمراد بها المتجر فيه « وأشهدوا إذا تبايعتم » عليه فأنه أدفع للاختلاف وهذا وما قبله أمر ندب « ولا يُضارّ كاتب ولا شهيد » صاحب الحق ومن عليه بتحريف أو امتناع من الشهادة أو الكتابة ولا يضرهما صاحب الحق بتكليفها ما لا يليق في الكتابة والشهادة « وإن تفعلوا » ما نُهيتم عنه « فإنه فسوق » خروج عن الطاعة لاحق « بكم واتقوا الله » في أمره ونهيه « ويعلمكم الله » مصالح أموركم حال مقدرة أو مستأنف « والله بكل شيء عليم » .
  • The witnesses must not refuse when they are called , and do not consider it wearisome to write it down , whether it be a big or small sum , [ as a loan lent ] until its term . That is more just with Allah and more upright in respect to testimony , and the likeliest way to avoid doubt , unless it is an on-the-spot deal you transact between yourselves , in which case there is no sin upon you not to write it .
    يا من آمنتم بالله واتبعتم رسوله محمدًا صلى الله عليه وسلم إذا تعاملتم بدَيْن إلى وقت معلوم فاكتبوه ؛ حفظًا للمال ودفعًا للنزاع . ولْيقُم بالكتابة رجل أمين ضابط ، ولا يمتنع مَن علَّمه الله الكتابة عن ذلك ، ولْيقم المدين بإملاء ما عليه من الدَّيْن ، وليراقب ربه ، ولا ينقص من دينه شيئا . فإن كان المدين محجورًا عليه لتبذيره وإسرافه ، أو كان صغيرًا أو مجنونًا ، أو لا يستطيع النطق لخرس به أو عدم قدرة كاملة على الكلام ، فليتولَّ الإملاء عن المدين القائم بأمره ، واطلبوا شهادة رجلين مسلمَيْن بالِغَيْن عاقلَيْن من أهل العدالة . فإن لم يوجد رجلان ، فاطلبوا شهادة رجل وامرأتين ترضون شهادتهم ، حتى إذا نَسِيَتْ إحداهما ذكَّرتها الأخرى ، وعلى الشهداء أن يجيبوا مَن دعاهم إلى الشهادة ، وعليهم أداؤها إذا ما دعوا إليها ، ولا تَمَلُّوا من كتابة الدَّين قليلا أو كثيرًا إلى وقته المعلوم . ذلكم أعدل في شرع الله وهديه ، وأعظم عونًا على إقامة الشهادة وأدائها ، وأقرب إلى نفي الشك في جنس الدَّين وقدره وأجله . لكن إن كانت المسألة مسألة بيع وشراء ، بأخذ سلعة ودفع ثمنها في الحال ، فلا حاجة إلى الكتابة ، ويستحب الإشهاد على ذلك منعًا للنزاع والشقاق ، ومن الواجب على الشاهد والكاتب أداء الشهادة على وجهها والكتابة كما أمر الله . ولا يجوز لصاحب الحق ومَن عليه الحق الإضرار بالكُتَّاب والشهود ، وكذلك لا يجوز للكُتَّاب والشهود أن يضارُّوا بمن احتاج إلى كتابتهم أو شهادتهم ، وإن تفعلوا ما نهيتم عنه فإنه خروج عن طاعة الله ، وعاقبة ذلك حالَّة بكم . وخافوا الله في جميع ما أمركم به ، ونهاكم عنه ، ويعلمكم الله جميع ما يصلح دنياكم وأخراكم . والله بكل شيء عليم ، فلا يخفى عليه شيء من أموركم ، وسيجازيكم على ذلك .