Examples
  • and that you follow the right path .
    ( على ) متعلق بما قبله ( صراط مستقيم ) أي طريق الأنبياء قبلك التوحيد والهدى ، والتأكيد بالقسم وغيره رد لقول الكفار له " لست مرسلا " .
  • and that you follow the right path .
    يقسم الله تعالى بالقرآن المحكم بما فيه من الأحكام والحكم والحجج ، إنك -أيها الرسول- لمن المرسلين بوحي الله إلى عباده ، على طريق مستقيم معتدل ، وهو الإسلام .
  • We have followed the right path
    لقد اتبعنا الإتجاه الصحيح
  • We sincerely believe we are following the right path.
    ونعتقد مخلصين أننا نتبع المسار الصحيح.
  • If they had followed the right path , We would have provided them with abundant rain --
    قال تعالى في كفار مكة « وأنْ » مخففة من الثقيلة واسمها محذوف ، أي وأنهم وهو معطوف على أنه استمع « لو استقاموا على الطريقة » أي طريقة الإسلام « لأسقيناهم ماء غدقا » كثيرا من السماء وذلك بعد ما رفع المطر عنهم سبع سنين .
  • If they had followed the right path , We would have provided them with abundant rain --
    وأنه لو سار الكفار من الإنس والجن على طريقة الإسلام ، ولم يحيدوا عنها لأنزلنا عليهم ماءً كثيرًا ، ولوسَّعنا عليهم الرزق في الدنيا ؛ لنختبرهم : كيف يشكرون نعم الله عليهم ؟ ومن يُعرض عن طاعة ربه واستماع القرآن وتدبره ، والعمل به يدخله عذابًا شديدًا شاقًّا .
  • And certainly the recompense of the life to come is better for those who believe and follow the right path .
    « ولأجر الآخرة خير » من أجر الدنيا « للذين آمنوا وكانوا يتقون » ودخلت سنو القحط وأصاب أرض كنعان والشام .
  • Say : " Each one acts according to his disposition , but your Lord knows well who follow the right path . "
    « قل كل » منا ومنكم « يعمل على شاكلته » طريقته « فربكم أعلم بمن هو أهدى سبيلاً » طريقا فيثيبه .
  • And certainly the recompense of the life to come is better for those who believe and follow the right path .
    ولَثواب الآخرة عند الله أعظم من ثواب الدنيا لأهل الإيمان والتقوى الذين يخافون عقاب الله ، ويطيعونه في أمره ونهيه .
  • Say : " Each one acts according to his disposition , but your Lord knows well who follow the right path . "
    قل -أيها الرسول- للناس : كل واحد منكم يعمل على ما يليق به من الأحوال ، فربكم أعلم بمن هو أهدى طريقًا إلى الحق .