Examples

• "It strengthens your heart, you'll at least be a real man..." and you won't run away again!
  "يقوّي قلبك، أنت على الأقل ستكون رجل حقيقي. . ." وأنت لن تهرب ثانية!
• Those who disbelieve say , “ Why was the Quran not revealed to him at once ? ” Thus in order to strengthen your heart thereby , and We revealed it in stages .
  « وقال الذين كفروا لولا » هلا « نزل عليه القرآن جملة واحدة » كالتوراة والإنجيل والزَّبور ، قال تعالى : نزلناه ، « كذلك » متفرّقا « لنثبَّت به فؤادك » نقوي قلبك « ورتلناه ترتيلا » أي أتينا به شيئا بعد شيء بتمهل وتؤدة لتيسر فهمه وحفظه .
• Those who disbelieve say , “ Why was the Quran not revealed to him at once ? ” Thus in order to strengthen your heart thereby , and We revealed it in stages .
  وقال الذين كفروا : هلا أنزل القرآن على محمد جملة واحدة كالتوراة والإنجيل والزبور ! قال الله سبحانه وتعالى : كذلك أنزلناه مفرقًا ؛ لنقوِّي به قلبك وتزداد به طمأنينة ، فتعيه وتحمله ، وبيَّنَّاه في تثبت ومُهْلَة .
• A blanketing sleep came over you as a ( measure of ) security from Him , and He sent down rain from the skies to cleanse you , and to remove the plague of Satan , and to strengthen your hearts and steady your steps .
  اذكر « إذ يُغشِّيكم النعاس أمنة » أمنا مما حصل لكم من الخوف « منه » تعالى « وَيُنَزِّلُ عليكم من السماء ماء ليطهركم به » من الأحداث والجنابات « ويذهب عنكم رجز الشيطان » وسوسته إليكم بأنكم لو كنتم على الحق ما كنتم ظمأى محدثين والمشركون على الماء « وليربط » يحبس « على قلوبكم » باليقين والصبر « ويثبِّت به الأقدام » أن تسوخ في الرمل .
• The histories of apostles that We relate to you are ( meant ) to strengthen your heart . Through them has the truth come to you , and guidance , and reminder to those who believe .
  « وكلا » نصب بنقص وتنوينه عوض المضاف إليه أي كل ما يحتاج إليه « نقص عليك من أنباء الرسل ما » بدل من « كلا » ، « نثبت » نطمئن « به فؤادك » قلبك « وجاءك في هذه » الأنباء أو الآيات « الحق وموعظة وذكرى للمؤمنين » خصوا بالذكر لانتفاعهم بها في الإيمان بخلاف الكفار .
• And the disbelievers say , “ Why was the Qur ’ an not sent down to him all at once ? ” This is how We sent it in stages , in order to strengthen your heart with it and We read it slowly , in stages .
  « وقال الذين كفروا لولا » هلا « نزل عليه القرآن جملة واحدة » كالتوراة والإنجيل والزَّبور ، قال تعالى : نزلناه ، « كذلك » متفرّقا « لنثبَّت به فؤادك » نقوي قلبك « ورتلناه ترتيلا » أي أتينا به شيئا بعد شيء بتمهل وتؤدة لتيسر فهمه وحفظه .
• And those who disbelieve say : " Why is not the Quran revealed to him all at once ? " Thus ( it is sent down in parts ) , that We may strengthen your heart thereby .
  « وقال الذين كفروا لولا » هلا « نزل عليه القرآن جملة واحدة » كالتوراة والإنجيل والزَّبور ، قال تعالى : نزلناه ، « كذلك » متفرّقا « لنثبَّت به فؤادك » نقوي قلبك « ورتلناه ترتيلا » أي أتينا به شيئا بعد شيء بتمهل وتؤدة لتيسر فهمه وحفظه .
• Everything We narrate to you of the history of the messengers is to strengthen your heart therewith . The truth has come to you in this , and a lesson , and a reminder for the believers .
  « وكلا » نصب بنقص وتنوينه عوض المضاف إليه أي كل ما يحتاج إليه « نقص عليك من أنباء الرسل ما » بدل من « كلا » ، « نثبت » نطمئن « به فؤادك » قلبك « وجاءك في هذه » الأنباء أو الآيات « الحق وموعظة وذكرى للمؤمنين » خصوا بالذكر لانتفاعهم بها في الإيمان بخلاف الكفار .
• Whatever We relate to you of the accounts of the apostles are those by which We strengthen your heart , and there has come to you in this [ surah ] the truth and an advice and admonition for the faithful .
  « وكلا » نصب بنقص وتنوينه عوض المضاف إليه أي كل ما يحتاج إليه « نقص عليك من أنباء الرسل ما » بدل من « كلا » ، « نثبت » نطمئن « به فؤادك » قلبك « وجاءك في هذه » الأنباء أو الآيات « الحق وموعظة وذكرى للمؤمنين » خصوا بالذكر لانتفاعهم بها في الإيمان بخلاف الكفار .
• The faithless say , ‘ Why has not the Quran been sent down to him all at once ? ’ So it was , that We may strengthen your heart with it , and We have recited it [ to you ] in a measured tone .
  « وقال الذين كفروا لولا » هلا « نزل عليه القرآن جملة واحدة » كالتوراة والإنجيل والزَّبور ، قال تعالى : نزلناه ، « كذلك » متفرّقا « لنثبَّت به فؤادك » نقوي قلبك « ورتلناه ترتيلا » أي أتينا به شيئا بعد شيء بتمهل وتؤدة لتيسر فهمه وحفظه .