Examples
  • yet you murdered each other and forced a number of your people out of their homeland , helping each other to commit sin and to be hostile to one another . When you had expelled people from their homeland and later they had been made captives ( of other people ) , you then paid their ransom ( thinking that it was a righteous deed ) .
    ثم أنتم يا هؤلاء يقتل بعضكم بعضًا ، ويُخرج بعضكم بعضًا من ديارهم ، ويَتَقَوَّى كل فريق منكم على إخوانه بالأعداء بغيًا وعدوانًا . وأن يأتوكم أسارى في يد الأعداء سعيتم في تحريرهم من الأسر ، بدفع الفدية ، مع أنه محرم عليكم إخراجهم من ديارهم . ما أقبح ما تفعلون حين تؤمنون ببعض أحكام التوراة وتكفرون ببعضها ! فليس جزاء مَن يفعل ذلك منكم إلا ذُلا وفضيحة في الدنيا . ويوم القيامة يردُّهم الله إلى أفظع العذاب في النار . وما الله بغافل عما تعملون .
  • yet you murdered each other and forced a number of your people out of their homeland , helping each other to commit sin and to be hostile to one another . When you had expelled people from their homeland and later they had been made captives ( of other people ) , you then paid their ransom ( thinking that it was a righteous deed ) .
    « ثم أنتم » يا « هؤلاء تقتلون أنفسكم » بقتل بعضكم بعضا « وتخرجون فريقا منكم من ديارهم تَظَّاهَرُونَ » فيه إدغام التاء في الأصل في الظاء ، وفي قراءة بالتخفيف على حذفها تتعاونون « عليهم بالإثم » بالمعصية « والعدوان » الظلم « وإن يأتوكم أسارى » وفي قراءة أسرى « تَفْدُوهُمْ » وفي قراءة « تُفَادُوهُمْ » تنقذوهم من الأسر بالمال أو غيره وهو مما عهد إليهم « وهو » أي الشأن « محرَّم عليكم إخراجهم » متصل بقوله وتخرجون والجملة بينهما اعتراض : أي كما حرم ترك الفداء ، وكانت قريظةُ حالفوا الأوسَ ، والنضيرُ الخزرجَ فكان كل فريق يقاتل مع حلفائه ويخرب ديارهم ويخرجهم فإذا أسروا فدوهم ، وكانوا إذا سئلوا لم تقاتلونهم وتفدونهم ؟ قالوا أمرنا بالفداء فيقال فَلِمَ تقاتلونهم ؟ فيقولون حياء أن تستذل حلفاؤنا . قال تعالى : « أفتؤمنون ببعض الكتاب » وهو الفداء « وتكفرون ببعض » وهو ترك القتل والإخراج والمظاهرة « فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزيٌ » هوان وذلّ « في الحياة الدنيا » وقد خزوا بقتل قريظة ونفي النضير إلى الشام وضرب الجزية « ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب وما الله بغافلِ عما يعملون » بالياء والتاء .