Examples
  • When Joseph attained His full manhood , We gave him power and knowledge : thus do We reward those who do right .
    « ولما بلغ أشده » وهو ثلاثون سنة أو وثلاث « آتيناه حكما » حكمة « وعلما » فقها في الدين قبل أن يبعث نبيا « وكذلك » كما جزيناه « نجزي المحسنين » لأنفسهم .
  • When Joseph attained His full manhood , We gave him power and knowledge : thus do We reward those who do right .
    ولما بلغ يوسف منتهى قوته في شبابه أعطيناه فهمًا وعلمًا ، ومثل هذا الجزاء الذي جزينا به يوسف على إحسانه نجزي المحسنين على إحسانهم . وفي هذا تسلية للرسول صلى الله عليه وسلم .
  • Some parents and communities consider that with the attainment of manhood, a boy becomes entitled to protect the community and/or the ethnic group by joining a community defence militia or other armed group.
    ويعتبر بعض الآباء والمجتمعات أن الصبي ما إن يدخل سن الرجولة، حتى يصبح مؤهلا لحماية المجتمع المحلي و/أو المجموعة الإثنية بالانضمام إلى مليشيات الدفاع أو أية مجموعة مسلحة محلية أخرى.
  • And when he [ Yusuf ( Joseph ) ] attained his full manhood , We gave him wisdom and knowledge ( the Prophethood ) , thus We reward the Muhsinun ( doers of good - see V. 2 : 112 ) .
    « ولما بلغ أشده » وهو ثلاثون سنة أو وثلاث « آتيناه حكما » حكمة « وعلما » فقها في الدين قبل أن يبعث نبيا « وكذلك » كما جزيناه « نجزي المحسنين » لأنفسهم .
  • And when he [ Yusuf ( Joseph ) ] attained his full manhood , We gave him wisdom and knowledge ( the Prophethood ) , thus We reward the Muhsinun ( doers of good - see V. 2 : 112 ) .
    ولما بلغ يوسف منتهى قوته في شبابه أعطيناه فهمًا وعلمًا ، ومثل هذا الجزاء الذي جزينا به يوسف على إحسانه نجزي المحسنين على إحسانهم . وفي هذا تسلية للرسول صلى الله عليه وسلم .
  • Thirty months is the period of her carrying and weaning him . When he attains to manhood and the age of forty , he says : " O Lord , guide me to thank You for the favours You have bestowed on me and my parents , and to do things good as may please You , and give me a righteous off-spring .
    « ووصَّينا الإنسان بوالديه حُسنا » وفي قراءة إحسانا ، أي أمرناه أن يحسن إليهما فنصب إحسانا على المصدر بفعله المقدر ومثله حسنا « حملته أمه كرها ووضعته كرها » أي على مشقة « وحمله وفصاله » من الرضاع « ثلاثون شهرا » ستة أشهر أقل مدة الحمل والباقي أكثر مدة الرضاع ، وقيل إن حملت به ستة أو تسعة أرضعته الباقي « حتى » غاية لجملة مقدرة ، أي وعاش حتى « إذا بلغ أشده » هو كمال قوته وعقله ورأيه أقله ثلاث وثلاثون سنة أو ثلاثون « وبلغ أربعين سنة » أي تمامها وهو أكثر الأشد « قال رب » إلخ ، نزل في أبي بكر الصديق لما بلغ أربعين سنة بعد سنتين من مبعث النبي صلى الله عليه وسلم آمن به ثم آمن أبواه ثم ابنه عبد الرحمن وابن عبد الرحمن أبو عتيق « أوزعني » ألهمني « أن أشكر نعمتك التي أنعمت » بها « عليَّ وعلى والديَّ » وهي التوحيد « وأن أعمل صالحا ترضاه » فأعتق تسعة من المؤمنين يعذبون في الله « وأصلح لي في ذريتي » فكلهم مؤمنون « إني تبت إليك وإني من المسلمين » .
  • Thirty months is the period of her carrying and weaning him . When he attains to manhood and the age of forty , he says : " O Lord , guide me to thank You for the favours You have bestowed on me and my parents , and to do things good as may please You , and give me a righteous off-spring .
    ووصينا الإنسان أن يحسن في صحبته لوالديه بِرًّا بهما في حياتهما وبعد مماتهما ، فقد حملته أمه جنينًا في بطنها على مشقة وتعب ، وولدته على مشقة وتعب أيضًا ، ومدة حمله وفطامه ثلاثون شهرًا . وفي ذكر هذه المشاق التي تتحملها الأم دون الأب ، دليل على أن حقها على ولدها أعظم من حق الأب . حتى إذا بلغ هذا الإنسان نهاية قوته البدنية والعقلية ، وبلغ أربعين سنة دعا ربه قائلا : ربي ألهمني أن أشكر نعمتك التي أنعمتها عليَّ وعلى والديَّ ، واجعلني أعمل صالحًا ترضاه ، وأصلح لي في ذريتي ، إني تبت إليك من ذنوبي ، وإني من الخاضعين لك بالطاعة والمستسلمين لأمرك ونهيك ، المنقادين لحكمك .
  • It is He who created you from dust , then a drop of semen , then the embryo ; afterwards He brings you forth as a child ; then you attain the age of manhood , and then reach old age . But some of you die before you reach the appointed term that you may haply understand .
    « هو الذي خلقكم من تراب » بخلق أبيكم آدم منه « ثم من نطفة » منيّ « ثم من علقة » دم غليظ « ثم يخرجكم طفلا » بمعنى أطفالا « ثم » يبقيكم « لتبلغوا أشدكم » تكامل قوتكم من الثلاثين سنة إلى الأربعين « ثم لتكونوا شيوخا » بضم الشين وكسرها « ومنكم من يتوفى من قبل » أي قبل الأشد والشيخوخة ، فعل ذلك بكم لتعيشوا « ولتبلغوا أجلا مسمى » وقتا محدودا « ولعلكم تعقلون » دلائل التوحيد فتؤمنون .
  • It is He who created you from dust , then a drop of semen , then the embryo ; afterwards He brings you forth as a child ; then you attain the age of manhood , and then reach old age . But some of you die before you reach the appointed term that you may haply understand .
    هو الله الذي خلق أباكم آدم من تراب ، ثم أوجدكم من المنيِّ بقدرته ، وبعد ذلك تنتقلون إلى طور الدم الغليظ الأحمر ، ثم تجري عليكم أطوار متعددة في الأرحام ، إلى أن تولدوا أطفالا صغارًا ، ثم تقوى بِنْيَتُكم إلى أن تصيروا شيوخًا ، ومنكم من يموت قبل ذلك ، ولتبلغوا بهذه الأطوار المقدَّرة أجلا مسمى تنتهي عنده أعماركم ، ولعلكم تعقلون حجج الله عليكم بذلك ، وتتدبرون آياته ، فتعرفون أنه لا إله غيره يفعل ذلك ، وأنه الذي لا تنبغي العبادة إلا له .
  • With much pain his mother bore him , and with much pain she gave birth to him ; his bearing andweaning are thirty months . When he grows to manhood and attains his fortieth year , he says : ' Make me so disposed My Lord , so that I give thanks for the favorswith which You have blessed me , my father and mother , and that I will do good deeds that will please You .
    ووصينا الإنسان أن يحسن في صحبته لوالديه بِرًّا بهما في حياتهما وبعد مماتهما ، فقد حملته أمه جنينًا في بطنها على مشقة وتعب ، وولدته على مشقة وتعب أيضًا ، ومدة حمله وفطامه ثلاثون شهرًا . وفي ذكر هذه المشاق التي تتحملها الأم دون الأب ، دليل على أن حقها على ولدها أعظم من حق الأب . حتى إذا بلغ هذا الإنسان نهاية قوته البدنية والعقلية ، وبلغ أربعين سنة دعا ربه قائلا : ربي ألهمني أن أشكر نعمتك التي أنعمتها عليَّ وعلى والديَّ ، واجعلني أعمل صالحًا ترضاه ، وأصلح لي في ذريتي ، إني تبت إليك من ذنوبي ، وإني من الخاضعين لك بالطاعة والمستسلمين لأمرك ونهيك ، المنقادين لحكمك .