-
being unthankful for what We have given them . So let them enjoy .
« ليكفروا بما آتيناهم » من النعمة « فتمتعوا » باجتماعكم على عبادة الأصنام أمر تهديد « فسوف تعلمون » عاقبة ذلك .
-
being unthankful for what We have given them . So let them enjoy .
ليجحدوا نعمنا عليهم ، ومنها كَشْفُ البلاء عنهم ، فاستمتعوا بدنياكم ، ومصيرها إلى الزوال ، فسوف تعلمون عاقبة كفركم وعصيانكم .
-
Surely We guided him upon the way whether he be thankful or unthankful .
« إنا هديناه السبيل » بينا له طريق الهدى ببعث الرسل « إما شاكرا » أي مؤمنا « وإما كفورا » حالان من المفعول ، أي بينا له في حال شكره أو كفره المقدرة ، و إما لتفصيل الأحوال .
-
Surely We have shown him the way : he may be thankful or unthankful .
« إنا هديناه السبيل » بينا له طريق الهدى ببعث الرسل « إما شاكرا » أي مؤمنا « وإما كفورا » حالان من المفعول ، أي بينا له في حال شكره أو كفره المقدرة ، و إما لتفصيل الأحوال .
-
Surely We guided him upon the way whether he be thankful or unthankful .
إنا خلقنا الإنسان من نطفة مختلطة من ماء الرجل وماء المرأة ، نختبره بالتكاليف الشرعية فيما بعد ، فجعلناه من أجل ذلك ذا سمع وذا بصر ؛ ليسمع الآيات ، ويرى الدلائل ، إنا بينَّا له وعرَّفناه طريق الهدى والضلال والخير والشر ؛ ليكون إما مؤمنًا شاكرًا ، وإما كفورًا جاحدًا .
-
Surely We have shown him the way : he may be thankful or unthankful .
إنا خلقنا الإنسان من نطفة مختلطة من ماء الرجل وماء المرأة ، نختبره بالتكاليف الشرعية فيما بعد ، فجعلناه من أجل ذلك ذا سمع وذا بصر ؛ ليسمع الآيات ، ويرى الدلائل ، إنا بينَّا له وعرَّفناه طريق الهدى والضلال والخير والشر ؛ ليكون إما مؤمنًا شاكرًا ، وإما كفورًا جاحدًا .
-
Surely We showed him the Right Path , regardless of whether he chooses to be thankful or unthankful ( to his Lord ) .
« إنا هديناه السبيل » بينا له طريق الهدى ببعث الرسل « إما شاكرا » أي مؤمنا « وإما كفورا » حالان من المفعول ، أي بينا له في حال شكره أو كفره المقدرة ، و إما لتفصيل الأحوال .
-
Surely We showed him the Right Path , regardless of whether he chooses to be thankful or unthankful ( to his Lord ) .
إنا خلقنا الإنسان من نطفة مختلطة من ماء الرجل وماء المرأة ، نختبره بالتكاليف الشرعية فيما بعد ، فجعلناه من أجل ذلك ذا سمع وذا بصر ؛ ليسمع الآيات ، ويرى الدلائل ، إنا بينَّا له وعرَّفناه طريق الهدى والضلال والخير والشر ؛ ليكون إما مؤمنًا شاكرًا ، وإما كفورًا جاحدًا .
-
And whosoever does deeds of righteousness , being a believer , no unthankfulness shall befall his endeavour ; We Ourselves write it down for him .
« فمن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا كفران » أي لا جحود « لسعيه وإنا له كاتبون » بأن نأمر الحفظة بكتبه فنجازيه عليه .
-
And whosoever does deeds of righteousness , being a believer , no unthankfulness shall befall his endeavour ; We Ourselves write it down for him .
فمن التزم الإيمان بالله ورسله ، وعمل ما يستطيع من صالح الأعمال طاعةً لله وعبادة له فلا يضيع الله عمله ولا يبطله ، بل يضاعفه كله أضعافًا كثيرة ، وسيجد ما عمله في كتابه يوم يُبْعث بعد موته .