Examples
  • You should not be grieved by what they say . All glory is wholly for God : He is the one who hears and knows everything .
    « ولا يحزنك قولهم » لك لست مرسلا وغيره « إن » استئناف « العزة » القوة « لله جميعا هو السميع » للقول « العليم » بالفعل فيجازيهم وينصرك .
  • You should not be grieved by what they say . All glory is wholly for God : He is the one who hears and knows everything .
    ولا يحزنك -أيها الرسول- قول المشركين في ربهم وافتراؤهم عليه وإشراكهم معه الأوثان والأصنام ؛ فإن الله تعالى هو المتفرد بالقوة الكاملة والقدرة التامة في الدنيا والآخرة ، وهو السميع لأقوالهم ، العليم بأفعالهم ونياتهم .
  • They will not be grieved by the greatest terror , and the angels will meet them , [ saying ] , " This is your Day which you have been promised " -
    لا يخيفهم الهول العظيم يوم القيامة ، بل تبشرهم الملائكة : هذا يومكم الذي وُعِدتُم فيه الكرامة من الله وجزيل الثواب . يوم نطوي السماء كما تُطْوى الصحيفة على ما كُتب فيها ، ونبعث فيه الخلق على هيئة خَلْقنا لهم أول مرة كما ولدتهم أمهاتهم ، ذلك وعد الله الذي لا يتخلَّف ، وَعَدْنا بذلك وعدًا حقًا علينا ، إنا كنا فاعلين دائمًا ما نَعِدُ به .
  • They will not be grieved by the greatest terror , and the angels will meet them , [ saying ] , " This is your Day which you have been promised " -
    « لا يحزنهم الفزع الأكبر » وهو أن يؤمر بالعبد إلى النار « وتتلقاهم » تستقبلهم « الملائكة » عند خروجهم من القبور يقولون لهم « هذا يومكم الذي كنتم توعدون » في الدنيا .
  • So be not grieved by what they say . We certainly know what they hide and disclose .
    « فلا يحزنك قولهم » لك : لست مرسلا وغير ذلك « إنا نعلم ما يسرون وما يعلنون » من ذلك وغيره فنجازيهم عليه .
  • So be not grieved by what they say . We certainly know what they hide and disclose .
    فلا يَحْزُنك -أيها الرسول- كفرهم بالله وتكذيبهم لك واستهزاؤهم بك ؛ إنا نعلم ما يخفون ، وما يظهرون ، وسنجازيهم على ذلك .
  • And do not be grieved by those who rush into disbelief . They do no harm to God ; and God will not give them any share in the life to come , and their torment shall be great .
    « ولا يُحْزِنْكَ » بضم الياء وكسر الزاي وبفتحها وضم الزاي من أحزنه « الذين يسارعون في الكفر » يقعون فيه سريعا بنصرته وهم أهل مكة أو المنافقون أي لا تهتم لكفرهم « إنَّهمُ لن يضروا الله شيئا » بفعلهم وإنما يضرون أنفسهم « يريد الله ألا يجعل لهم حظّا » نصيبا « في الآخرة » أي الجنة فلذلك خذلهم الله « ولهم عذاب عظيم » في النار .
  • And do not be grieved by those who rush into disbelief . They do no harm to God ; and God will not give them any share in the life to come , and their torment shall be great .
    لا يُدْخِل الحزنَ إلى قلبك -أيها الرسول- هؤلاء الكفارُ بمسارعتهم في الجحود والضلال ، إنهم بذلك لن يضروا الله ، إنما يضرون أنفسهم بحرمانها حلاوة الإيمان وعظيم الثواب ، يريد الله ألا يجعل لهم ثوابًا في الآخرة ؛ لأنهم انصرفوا عن دعوة الحق ، ولهم عذاب شديد .
  • Messenger , do not be grieved by those who vie with one another in denying the truth ; those who say with their tongues , " We believe , " but have no faith in their hearts ; from among the Jews also , there are those who listen eagerly to any lies . They listen to you to convey to others [ religious leaders ] who do not come to you [ out of pride and conceit ] .
    يا أيها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في جحود نبوتك من المنافقين الذين أظهروا الإسلام وقلوبهم خالية منه ، فإني ناصرك عليهم . ولا يحزنك تسرُّع اليهود إلى إنكار نبوتك ، فإنهم قوم يستمعون للكذب ، ويقبلون ما يَفْتَريه أحبارُهم ، ويستجيبون لقوم آخرين لا يحضرون مجلسك ، وهؤلاء الآخرون يُبَدِّلون كلام الله من بعد ما عَقَلوه ، ويقولون : إن جاءكم من محمد ما يوافق الذي بدَّلناه وحرَّفناه من أحكام التوراة فاعملوا به ، وإن جاءكم منه ما يخالفه فاحذروا قبوله ، والعمل به . ومن يشأ الله ضلالته فلن تستطيع -أيها الرسول- دَفْعَ ذلك عنه ، ولا تقدر على هدايته . وإنَّ هؤلاء المنافقين واليهود لم يُرِدِ الله أن يطهِّر قلوبهم من دنس الكفر ، لهم الذلُّ والفضيحة في الدنيا ، ولهم في الآخرة عذاب عظيم .
  • Possibly you may risk your life ( O dear Prophet Mohammed peace and – blessings be upon him ) by grieving , because they did not believe .
    « لعلك » يا محمد « باخعٌ نفسك » قاتلها غما من أجل « ألا يكونوا » أي أهل مكة « مؤمنين » ولعل هنا للإشفاق أي أشفق عليها بتخفيف هذا الغم .