Examples
  • Thus We make plain Our signs , so that the path of the evil-doers might be laid bare .
    « وكذلك » كما بينا ما ذكر « نفصِّل » نبين « الآيات » القرآن ليظهر الحق فيعمل به « ولتستبين » تظهر « سبيلُ » طريق « المجرمين » فتجتنب ، وفي قراءة بالتحتانية ، وفي أخرى بالفوقانية ونصب سبيل خطاب للنبي صلى الله عليه وسلم
  • Thus We make plain Our signs , so that the path of the evil-doers might be laid bare .
    ومثل هذا البيان الذي بيَّنَّاه لك -أيها الرسول- نبيِّن الحجج الواضحة على كل حق ينكره أهل الباطل ؛ ليتبين الحق ، وليظهر طريق أهل الباطل المخالفين للرسل .
  • On the Day when the truth shall be laid bare , they will be called upon to prostrate themselves , but they will not be able to do so .
    اذكر « يوم يكشف عن ساق » هو عبارة عن شدة الأمر يوم القيامة للحساب والجزاء ، يقال : كشفت الحرب عن ساق : إذا اشتد الأمر فيها « ويدعوْن إلى السجود » امتحاناً لإيمانهم « فلا يستطيعون » تصير ظهورهم طبقاً واحداً .
  • The Day that the shin shall be laid bare , and they shall be summoned to bow in adoration , but they shall not be able , -
    اذكر « يوم يكشف عن ساق » هو عبارة عن شدة الأمر يوم القيامة للحساب والجزاء ، يقال : كشفت الحرب عن ساق : إذا اشتد الأمر فيها « ويدعوْن إلى السجود » امتحاناً لإيمانهم « فلا يستطيعون » تصير ظهورهم طبقاً واحداً .
  • On the Day when the truth shall be laid bare , they will be called upon to prostrate themselves , but they will not be able to do so .
    يوم القيامة يشتد الأمر ويصعب هوله ، ويأتي الله تعالى لفصل القضاء بين الخلائق ، فيكشف عن ساقه الكريمة التي لا يشبهها شيء ، قال صلى الله عليه وسلم : " يكشف ربنا عن ساقه ، فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة ، ويبقى مَن كان يسجد في الدنيا ؛ رياء وسمعة ، فيذهب ليسجد ، فيعود ظهره طبقًا واحدًا " رواه البخاري ومسلم .
  • The Day that the shin shall be laid bare , and they shall be summoned to bow in adoration , but they shall not be able , -
    يوم القيامة يشتد الأمر ويصعب هوله ، ويأتي الله تعالى لفصل القضاء بين الخلائق ، فيكشف عن ساقه الكريمة التي لا يشبهها شيء ، قال صلى الله عليه وسلم : " يكشف ربنا عن ساقه ، فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة ، ويبقى مَن كان يسجد في الدنيا ؛ رياء وسمعة ، فيذهب ليسجد ، فيعود ظهره طبقًا واحدًا " رواه البخاري ومسلم .
  • ( Remember ) the Day when the Shin shall be laid bare ( i.e. the Day of Resurrection ) and they shall be called to prostrate ( to Allah ) , but they ( hypocrites ) shall not be able to do so ,
    اذكر « يوم يكشف عن ساق » هو عبارة عن شدة الأمر يوم القيامة للحساب والجزاء ، يقال : كشفت الحرب عن ساق : إذا اشتد الأمر فيها « ويدعوْن إلى السجود » امتحاناً لإيمانهم « فلا يستطيعون » تصير ظهورهم طبقاً واحداً .
  • ( Remember ) the Day when the Shin shall be laid bare ( i.e. the Day of Resurrection ) and they shall be called to prostrate ( to Allah ) , but they ( hypocrites ) shall not be able to do so ,
    يوم القيامة يشتد الأمر ويصعب هوله ، ويأتي الله تعالى لفصل القضاء بين الخلائق ، فيكشف عن ساقه الكريمة التي لا يشبهها شيء ، قال صلى الله عليه وسلم : " يكشف ربنا عن ساقه ، فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة ، ويبقى مَن كان يسجد في الدنيا ؛ رياء وسمعة ، فيذهب ليسجد ، فيعود ظهره طبقًا واحدًا " رواه البخاري ومسلم .
  • The day when He will gather you , on the Day of Collective Assembly – that is the day when the loss of the losers will be laid bare ; and whoever believes in Allah and does good deeds , Allah will relieve him of his sins and admit him into Gardens beneath which rivers flow , for them to abide in it forever ; this is the greatest success .
    اذكر « يوم يجمعكم ليوم الجمع » يوم القيامة « ذلك يوم التغابن » يغبن المؤمنون الكافرين بأخذ منازلهم وأهليهم في الجنة لو آمنوا « ومن يؤمن بالله ويعمل صالحا يكفر عنه سيئاته ويدخله » وفي قراءة بالنون في الفعلين « جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم » .
  • The day when He will gather you , on the Day of Collective Assembly – that is the day when the loss of the losers will be laid bare ; and whoever believes in Allah and does good deeds , Allah will relieve him of his sins and admit him into Gardens beneath which rivers flow , for them to abide in it forever ; this is the greatest success .
    اذكروا يوم الحشر الذي يحشر الله فيه الأولين والآخرين ، ذلك اليوم الذي يظهر فيه الغُبْن والتفاوت بين الخلق ، فيغبن المؤمنون الكفار والفاسقين : فأهل الإيمان يدخلون الجنة برحمة الله ، وأهل الكفر يدخلون النار بعدل الله . ومن يؤمن بالله ويعمل بطاعته ، يمح عنه ذنوبه ، ويدخله جنات تجري من تحت قصورها الأنهار ، خالدين فيها أبدًا ، ذلك الخلود في الجنات هو الفوز العظيم الذي لا فوز بعده .