Examples
  • And do not think Allah to be heedless of what the unjust do ; He only respites them to a day on which the eyes shall be fixedly open ,
    « ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون » الكافرين من أهل مكة « إنما يؤخرهم » بلا عذاب « ليوم تشخص فيه الأبصار » لهول ما ترى يقال شخص بصر فلان أي فتحه فلم يغمضه .
  • And do not think Allah to be heedless of what the unjust do ; He only respites them to a day on which the eyes shall be fixedly open ,
    ولا تحسبن -أيها الرسول- أن الله غافل عما يعمله الظالمون : من التكذيب بك وبغيرك من الرسل ، وإيذاء المؤمنين وغير ذلك من المعاصي ، إنما يؤخِّرُ عقابهم ليوم شديد ترتفع فيه عيونهم ولا تَغْمَض ؛ مِن هول ما تراه . وفي هذا تسلية لرسول الله محمد صلى الله عليه وسلم .
  • And remember your Lord within your heart beseechingly and reverentially , without being loud , morning , and evening , and do not be among the heedless .
    « واذكر ربَّك في نفسك » أي سرا « تضرُّعا » تدللا « وخيفة » خوفا منه « و » فوق السر « دون الجهر من القول » أي قصدا بينهما « بالغدو والآصال » أوائل النهار وأواخره « ولا تكن من الغافلين » عن ذكر الله .
  • And remember your Lord within your heart beseechingly and reverentially , without being loud , morning , and evening , and do not be among the heedless .
    واذكر -أيها الرسول- ربك في نفسك تخشعًا وتواضعًا لله خائفًا وجل القلب منه ، وادعه متوسطًا بين الجهر والمخافتة في أول النهار وآخره ، ولا تكن من الذين يَغْفُلون عن ذكر الله ، ويلهون عنه في سائر أوقاتهم .
  • And remember your Lord within yourself humbly and fearing and in a voice not loud in the morning and the evening and be not of the heedless ones .
    « واذكر ربَّك في نفسك » أي سرا « تضرُّعا » تدللا « وخيفة » خوفا منه « و » فوق السر « دون الجهر من القول » أي قصدا بينهما « بالغدو والآصال » أوائل النهار وأواخره « ولا تكن من الغافلين » عن ذكر الله .
  • Remember your Lord deep in your very soul , in all humility and awe , without raising your voice , morning and evening , do not be one of the heedless ,
    « واذكر ربَّك في نفسك » أي سرا « تضرُّعا » تدللا « وخيفة » خوفا منه « و » فوق السر « دون الجهر من القول » أي قصدا بينهما « بالغدو والآصال » أوائل النهار وأواخره « ولا تكن من الغافلين » عن ذكر الله .
  • ( It will be said : ) " Thou wast heedless of this ; now have We removed thy veil , and sharp is thy sight this Day ! "
    « لقد كنت » في الدنيا « في غفلة من هذا » النازل بك اليوم « فكشفنا عنك غطاءك » أزلنا غفلتك بما تشاهده اليوم « فبصرُك اليوم حديد » حاد تدرك به ما أنكرته في الدنيا .
  • And remember your Lord within yourself humbly and fearing and in a voice not loud in the morning and the evening and be not of the heedless ones .
    واذكر -أيها الرسول- ربك في نفسك تخشعًا وتواضعًا لله خائفًا وجل القلب منه ، وادعه متوسطًا بين الجهر والمخافتة في أول النهار وآخره ، ولا تكن من الذين يَغْفُلون عن ذكر الله ، ويلهون عنه في سائر أوقاتهم .
  • Remember your Lord deep in your very soul , in all humility and awe , without raising your voice , morning and evening , do not be one of the heedless ,
    واذكر -أيها الرسول- ربك في نفسك تخشعًا وتواضعًا لله خائفًا وجل القلب منه ، وادعه متوسطًا بين الجهر والمخافتة في أول النهار وآخره ، ولا تكن من الذين يَغْفُلون عن ذكر الله ، ويلهون عنه في سائر أوقاتهم .
  • ( It will be said : ) " Thou wast heedless of this ; now have We removed thy veil , and sharp is thy sight this Day ! "
    لقد كنت في غفلة من هذا الذي عاينت اليوم أيها الإنسان ، فكشفنا عنك غطاءك الذي غطَّى قلبك ، فزالت الغفلة عنك ، فبصرك اليوم فيما تشهد قوي شديد .