Examples
  • 5.5 Counsel takes issue with the State party referring to the Roman Catholic community as a minority.
    5-5 ويعترض المحامي على إشارة الدولة الطرف إلى طائفة الروم الكاثوليك باعتبارها أقلية.
  • It was by some mercy of God that thou wast gentle to them ; hadst thou been harsh and hard of heart , they would have scattered from about thee . So pardon them , and pray forgiveness for them , and take counsel with them in the affair ; and when thou art resolved , put thy trust in God ; surely God loves those who put their trust .
    « فبما رحمة من الله لِنْتَ » يا محمد « لهم » أي سهلت أخلاقك إذ خالفوك « ولو كنت فظا » سيء الخُلُق « غليظ القلب » جافيا فأغلظت لهم « لا نفضُّوا » تفرقوا « من حولك فاعف » تجاوز « عنهم » ما أتوه « واستغفر لهم » ذنوبهم حتى أغفر لهم « وشاورهم » استخرج آراءهم « في الأمر » أي شأنك من الحرب وغيرة تطيبيا لقلوبهم ولستن بك وكان صلى الله عليه وسلم كثير المشاورة لهم . ( فإذا عزمت ) على إمضاء ما تريد بعد المشاورة « فَتوكَّلْ على الله » ثق به لا بالمشاورة « إن الله يحب المتوكلين » عليه .
  • Thus it is due to mercy from Allah that you deal with them gently , and had you been rough , hard hearted , they would certainly have dispersed from around you ; pardon them therefore and ask pardon for them , and take counsel with them in the affair ; so when you have decided , then place your trust in Allah ; surely Allah loves those who trust .
    « فبما رحمة من الله لِنْتَ » يا محمد « لهم » أي سهلت أخلاقك إذ خالفوك « ولو كنت فظا » سيء الخُلُق « غليظ القلب » جافيا فأغلظت لهم « لا نفضُّوا » تفرقوا « من حولك فاعف » تجاوز « عنهم » ما أتوه « واستغفر لهم » ذنوبهم حتى أغفر لهم « وشاورهم » استخرج آراءهم « في الأمر » أي شأنك من الحرب وغيرة تطيبيا لقلوبهم ولستن بك وكان صلى الله عليه وسلم كثير المشاورة لهم . ( فإذا عزمت ) على إمضاء ما تريد بعد المشاورة « فَتوكَّلْ على الله » ثق به لا بالمشاورة « إن الله يحب المتوكلين » عليه .
  • It was by some mercy of God that thou wast gentle to them ; hadst thou been harsh and hard of heart , they would have scattered from about thee . So pardon them , and pray forgiveness for them , and take counsel with them in the affair ; and when thou art resolved , put thy trust in God ; surely God loves those who put their trust .
    فبرحمة من الله لك ولأصحابك -أيها النبي- منَّ الله عليك فكنت رفيقًا بهم ، ولو كنت سيِّئ الخُلق قاسي القلب ، لانْصَرَفَ أصحابك من حولك ، فلا تؤاخذهم بما كان منهم في غزوة " أُحد " ، واسأل الله -أيها النبي- أن يغفر لهم ، وشاورهم في الأمور التي تحتاج إلى مشورة ، فإذا عزمت على أمر من الأمور -بعد الاستشارة- فأَمْضِه معتمدًا على الله وحده ، إن الله يحب المتوكلين عليه .
  • Thus it is due to mercy from Allah that you deal with them gently , and had you been rough , hard hearted , they would certainly have dispersed from around you ; pardon them therefore and ask pardon for them , and take counsel with them in the affair ; so when you have decided , then place your trust in Allah ; surely Allah loves those who trust .
    فبرحمة من الله لك ولأصحابك -أيها النبي- منَّ الله عليك فكنت رفيقًا بهم ، ولو كنت سيِّئ الخُلق قاسي القلب ، لانْصَرَفَ أصحابك من حولك ، فلا تؤاخذهم بما كان منهم في غزوة " أُحد " ، واسأل الله -أيها النبي- أن يغفر لهم ، وشاورهم في الأمور التي تحتاج إلى مشورة ، فإذا عزمت على أمر من الأمور -بعد الاستشارة- فأَمْضِه معتمدًا على الله وحده ، إن الله يحب المتوكلين عليه .
  • It is by God 's grace that you were gentle with them -- for if you had been harsh and hard-hearted , they would surely have deserted you -- so bear with them and pray for forgiveness for them . Take counsel with them in the conduct of affairs ; then , when you have decided upon a course of action , place your trust in God : for God loves those who place their trust in Him .
    « فبما رحمة من الله لِنْتَ » يا محمد « لهم » أي سهلت أخلاقك إذ خالفوك « ولو كنت فظا » سيء الخُلُق « غليظ القلب » جافيا فأغلظت لهم « لا نفضُّوا » تفرقوا « من حولك فاعف » تجاوز « عنهم » ما أتوه « واستغفر لهم » ذنوبهم حتى أغفر لهم « وشاورهم » استخرج آراءهم « في الأمر » أي شأنك من الحرب وغيرة تطيبيا لقلوبهم ولستن بك وكان صلى الله عليه وسلم كثير المشاورة لهم . ( فإذا عزمت ) على إمضاء ما تريد بعد المشاورة « فَتوكَّلْ على الله » ثق به لا بالمشاورة « إن الله يحب المتوكلين » عليه .
  • It is by God 's grace that you were gentle with them -- for if you had been harsh and hard-hearted , they would surely have deserted you -- so bear with them and pray for forgiveness for them . Take counsel with them in the conduct of affairs ; then , when you have decided upon a course of action , place your trust in God : for God loves those who place their trust in Him .
    فبرحمة من الله لك ولأصحابك -أيها النبي- منَّ الله عليك فكنت رفيقًا بهم ، ولو كنت سيِّئ الخُلق قاسي القلب ، لانْصَرَفَ أصحابك من حولك ، فلا تؤاخذهم بما كان منهم في غزوة " أُحد " ، واسأل الله -أيها النبي- أن يغفر لهم ، وشاورهم في الأمور التي تحتاج إلى مشورة ، فإذا عزمت على أمر من الأمور -بعد الاستشارة- فأَمْضِه معتمدًا على الله وحده ، إن الله يحب المتوكلين عليه .
  • It was then of the mercy of Allah that thou hast been gentle with them ; and wert thou rough , hardhearted , they had surely dispersed from around thee . So pardon them thou , and ask thou forgiveness for them and take thou counsel with them in the affair , and when thou hast resolved , put thy trust in Allah .
    « فبما رحمة من الله لِنْتَ » يا محمد « لهم » أي سهلت أخلاقك إذ خالفوك « ولو كنت فظا » سيء الخُلُق « غليظ القلب » جافيا فأغلظت لهم « لا نفضُّوا » تفرقوا « من حولك فاعف » تجاوز « عنهم » ما أتوه « واستغفر لهم » ذنوبهم حتى أغفر لهم « وشاورهم » استخرج آراءهم « في الأمر » أي شأنك من الحرب وغيرة تطيبيا لقلوبهم ولستن بك وكان صلى الله عليه وسلم كثير المشاورة لهم . ( فإذا عزمت ) على إمضاء ما تريد بعد المشاورة « فَتوكَّلْ على الله » ثق به لا بالمشاورة « إن الله يحب المتوكلين » عليه .
  • It was then of the mercy of Allah that thou hast been gentle with them ; and wert thou rough , hardhearted , they had surely dispersed from around thee . So pardon them thou , and ask thou forgiveness for them and take thou counsel with them in the affair , and when thou hast resolved , put thy trust in Allah .
    فبرحمة من الله لك ولأصحابك -أيها النبي- منَّ الله عليك فكنت رفيقًا بهم ، ولو كنت سيِّئ الخُلق قاسي القلب ، لانْصَرَفَ أصحابك من حولك ، فلا تؤاخذهم بما كان منهم في غزوة " أُحد " ، واسأل الله -أيها النبي- أن يغفر لهم ، وشاورهم في الأمور التي تحتاج إلى مشورة ، فإذا عزمت على أمر من الأمور -بعد الاستشارة- فأَمْضِه معتمدًا على الله وحده ، إن الله يحب المتوكلين عليه .
  • 7.2 Counsel takes issue with the State party's characterization of special leave to appeal to the High Court as a constitutionally guaranteed right. He points out that the High Court itself has stated1 that a special leave application to the High Court is not in the ordinary course of litigation; that any application must exhibit features which attract the Court's discretion in granting leave or special leave; and that there is no right of special leave.
    وبما أن الدولة الطرف قد اعترفت، بانضمامها إلى البروتوكول الاختياري، باختصاص اللجنة المعنية بحقوق الإنسان بأن تحسم ما إذا كان العهد قد انتهك أم لا، وأنها قد تعهدت، عملاً بالمادة 2 من العهد، بأن تكفل لجميع الأفراد المقيمين داخل أراضيها والخاضعين لولايتها القضائية، الحقوق المعترف بها في العهد، وأن توفر لهم سبيل انتصاف فعالاً وقابلاً للإنفاذ في حالة التثبت من حدوث انتهاك، تود اللجنة أن تتلقى، في غضون تسعين يوماً، معلومات من الدولة الطرف عن التدابير المتخذة لوضع آراء اللجنة موضع التنفيذ.