Examples
  • This shit doesn't make a god damn bit of sense.
    لا يبدو هذا منطقيّاً البتّة
  • Congratulations, Wonder boy. You'll make one heck of a god.
    أهنئك أيها الولد العجيب ستكون إلهاً آخر
  • Congratulations, Wonderboy. You'll make one heck of a god.
    أهنئك أيها الولد العجيب ستكون إلهاً آخر
  • If you ask them , they will say , " We were only joking and playing with words . " Say , " Would you make a mockery of God and of His Revelations and of His Messenger ?
    « ولئن » لام قسم « سألتهم » عن استهزائهم بك وبالقرآن وهم سائرون معك إلى تبوك « ليقولن » معتذرين « إنما كنا نخوض ونلعب » في الحديث لنقطع به الطريق ولم نقصد ذلك « قل » لهم « أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون » .
  • If you ask them , they will say , " We were only joking and playing with words . " Say , " Would you make a mockery of God and of His Revelations and of His Messenger ?
    ولئن سألتهم -أيها النبي- عما قالوا من القَدْح في حقك وحق أصحابك لَيَقولُنَّ : إنما كنا نتحدث بكلام لا قصد لنا به ، قل لهم -أيها النبي- : أبالله عز وجل وآياته ورسوله كنتم تستهزئون ؟
  • It's very difficult to talk about God without reifying God, reifying to make God into a thing, or anthropomorphising God, to make God into a projection of our own human self.
    فهم يعتقدون بخطورة موضوع التجسيد هنا والقراّن نفسه تغاضى عن ذلك بالإبتعاد المقصود حتى لا نخرج بصورة تجسيدية أو ما شابه
  • They do not make a just estimate of God , when they say , " God has not revealed anything to any human being . " Say , " Who revealed the Book which Moses brought , a light and guidance for the people , which you made into separate sheets , showing some but hiding many ?
    « وما قدروا » أي اليهود « الله حق قدره » أي ما عظموه حق عظمته أو ما عرفوه حق معرفته « إذ قالوا » للنبي صلى الله عليه وسلم وقد خاصموه في القرآن « ما أنزل الله على بشر من شيء قل » لهم « من أنزل الكتاب الذي جاء به موسى نورا وهدى للناس تجعلونه » بالياء والتاء في المواضع الثلاثة « قراطيس » أي يكتبونه في دفاتر مقطعة « يبدونها » أي ما يحبون إبداءه منها « ويخفون كثيرا » ما فيها كنعت محمد صلى الله عليه وسلم « وعلمتم » أيها اليهود في القرآن « ما لم تعلموا أنتم ولا آباؤكم » من التوراة ببيان ما التبس عليكم واختلفتم فيه « قل الله » أنزله إن لم يقولوه لا جواب غيره « ثم ذرهم في خوضهم » باطلهم « يلعبون » .
  • They do not make a just estimate of God , when they say , " God has not revealed anything to any human being . " Say , " Who revealed the Book which Moses brought , a light and guidance for the people , which you made into separate sheets , showing some but hiding many ?
    وما عَظَّم هؤلاء المشركون الله حق تعظيمه ؛ إذ أنكروا أن يكون الله تعالى قد أنزل على أحد من البشر شيئًا من وحيه . قل لهم -أيها الرسول- : إذا كان الأمر كما تزعمون ، فمن الذي أنزل الكتاب الذي جاء به موسى إلى قومه نورًا للناس وهداية لهم ؟ ثم توجه الخطاب إلى اليهود زَجْرًا لهم بقوله : تجعلون هذا الكتاب في قراطيس متفرقة ، تظهرون بعضها ، وتكتمون كثيرًا منها ، ومما كتموه الإخبار عن صفة محمد صلى الله عليه وسلم ونبوته ، وعلَّمكم الله معشر العرب بالقرآنِ -الذي أنزله عليكم ، فيه خبر مَن قبلكم ومَن بعدكم ، وما يكون بعد موتكم- ما لم تعلموه أنتم ولا آباؤكم ، قل : الله هو الذي أنزله ، ثم دع هؤلاء في حديثهم الباطل يخوضون ويلعبون .
  • But they failed to make a just estimation of God when they said : " He did not reveal to any man any thing . " Ask them : " Who then revealed the Book that Moses brought , -- a guidance and light for men , -- which you treat as sheafs of paper , which you display , yet conceal a great deal , though through it you were taught things you did not know before , nor even your fathers knew ? "
    « وما قدروا » أي اليهود « الله حق قدره » أي ما عظموه حق عظمته أو ما عرفوه حق معرفته « إذ قالوا » للنبي صلى الله عليه وسلم وقد خاصموه في القرآن « ما أنزل الله على بشر من شيء قل » لهم « من أنزل الكتاب الذي جاء به موسى نورا وهدى للناس تجعلونه » بالياء والتاء في المواضع الثلاثة « قراطيس » أي يكتبونه في دفاتر مقطعة « يبدونها » أي ما يحبون إبداءه منها « ويخفون كثيرا » ما فيها كنعت محمد صلى الله عليه وسلم « وعلمتم » أيها اليهود في القرآن « ما لم تعلموا أنتم ولا آباؤكم » من التوراة ببيان ما التبس عليكم واختلفتم فيه « قل الله » أنزله إن لم يقولوه لا جواب غيره « ثم ذرهم في خوضهم » باطلهم « يلعبون » .
  • But they failed to make a just estimation of God when they said : " He did not reveal to any man any thing . " Ask them : " Who then revealed the Book that Moses brought , -- a guidance and light for men , -- which you treat as sheafs of paper , which you display , yet conceal a great deal , though through it you were taught things you did not know before , nor even your fathers knew ? "
    وما عَظَّم هؤلاء المشركون الله حق تعظيمه ؛ إذ أنكروا أن يكون الله تعالى قد أنزل على أحد من البشر شيئًا من وحيه . قل لهم -أيها الرسول- : إذا كان الأمر كما تزعمون ، فمن الذي أنزل الكتاب الذي جاء به موسى إلى قومه نورًا للناس وهداية لهم ؟ ثم توجه الخطاب إلى اليهود زَجْرًا لهم بقوله : تجعلون هذا الكتاب في قراطيس متفرقة ، تظهرون بعضها ، وتكتمون كثيرًا منها ، ومما كتموه الإخبار عن صفة محمد صلى الله عليه وسلم ونبوته ، وعلَّمكم الله معشر العرب بالقرآنِ -الذي أنزله عليكم ، فيه خبر مَن قبلكم ومَن بعدكم ، وما يكون بعد موتكم- ما لم تعلموه أنتم ولا آباؤكم ، قل : الله هو الذي أنزله ، ثم دع هؤلاء في حديثهم الباطل يخوضون ويلعبون .