Examples
  • And Allah has created you , then He causes you to die , and of you is he who is brought back to the worst part of life , so that after having knowledge he does not know anything ; surely Allah is Knowing , Powerful .
    « والله خلقكم » ولم تكونوا شيئاً « ثم يتوفاكم » عند انقضاء آجالكم « ومنكم من يرد إلى أرذل العمر » أي أخسه من الهرم والخرف « لكي لا يعلم بعد علم شيئاً » قال عكرمة من قرأ القرآن لم يصر بهذه الحالة « إن الله عليم » بتدبير خلقه « قدير » على ما يريده .
  • And Allah has created you , then He causes you to die , and of you is he who is brought back to the worst part of life , so that after having knowledge he does not know anything ; surely Allah is Knowing , Powerful .
    والله سجانه وتعالى خلقكم ثم يميتكم في نهاية أعماركم ، ومنكم مَن يصير إلى أردأ العمر وهو الهرم ، كما كان في طفولته لا يعلم شيئًا مما كان يعلمه ، إن الله عليم قدير ، أحاط علمه وقدرته بكل شيء ، فالله الذي ردَّ الإنسان إلى هذه الحالة قادر على أن يميته ، ثم يبعثه .
  • O people ! if you are in doubt about the raising , then surely We created you from dust , then from a small seed , then from a clot , then from a lump of flesh , complete in make and incomplete , that We may make clear to you ; and We cause what We please to stay in the wombs till an appointed time , then We bring you forth as babies , then that you may attain your maturity ; and of you is he who is caused to die , and of you is he who is brought back to the worst part of life , so that after having knowledge he does not know anything ; and you see the earth sterile land , but when We send down on it the water , it stirs and swells and brings forth of every kind a beautiful herbage .
    « يا أيها الناس » أي أهل مكة « إن كنتم في ريب » شك « من البعث فإنا خلقناكم » أي أصلكم آدم « من تراب ثم » خلقنا ذريته « من نطفة » منيّ « ثم من علقة » وهي الدم الجامد « ثم من مضغة » وهي لحمة قدر ما يمضغ « مخلقة » مصورة تامة الخلق « وغير مخلقة » أي غير تامة الخلق « لنبين لكم » كمال قدرتنا لتستدلوا بها في ابتداء الخلق على إعادته « ونُقرُّ » مستأنف « في الأرحام ما نشاء إلى أجل مسمى » وقت خروجه « ثم نخرجكم » من بطون أمهاتكم « طفلا » بمعنى أطفالا « ثم » نعمركم « لتبلغوا أشدكم » أي الكمال والقوة وهو ما بين الثلاثين إلى الأربعين سنة « ومنكم من يُتوفى » يموت قبل بلوغ الأشد « ومنكم من يرد إلى أرذل العمر » أخسه من الهرم والخرف « لكيلا يعلم من بعد علم شيئا » قال عكرمة من قرأ القرآن لم يصر بهذه الحالة « وترى الأرض هامدة » يابسة « فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت » تحركت « وَرَبَتْ » ارتفعت وزادت « وأنبتت من » زائدة « كلّ زوج » صنف « بهيج » حسن .
  • O people ! if you are in doubt about the raising , then surely We created you from dust , then from a small seed , then from a clot , then from a lump of flesh , complete in make and incomplete , that We may make clear to you ; and We cause what We please to stay in the wombs till an appointed time , then We bring you forth as babies , then that you may attain your maturity ; and of you is he who is caused to die , and of you is he who is brought back to the worst part of life , so that after having knowledge he does not know anything ; and you see the earth sterile land , but when We send down on it the water , it stirs and swells and brings forth of every kind a beautiful herbage .
    يا أيها الناس إن كنتم في شك من أن الله يُحيي الموتى فإنَّا خلقنا أباكم آدم من تراب ، ثم تناسلت ذريته من نطفة ، هي المنيُّ يقذفه الرجل في رحم المرأة ، فيتحول بقدرة الله إلى علقة ، وهي الدم الأحمر الغليظ ، ثم إلى مضغة ، وهي قطعة لحم صغيرة قَدْر ما يُمْضَغ ، فتكون تارة مخلَّقة ، أي تامة الخلق تنتهي إلى خروح الجنين حيًا ، وغير تامة الخلق تارة أخرى ، فتسقط لغير تمام ؛ لنبيِّن لكم تمام قدرتنا بتصريف أطوار الخلق ، ونبقي في الأرحام ما نشاء ، وهو المخلَّق إلى وقت ولادته ، وتكتمل الأطوار بولادة الأجنَّة أطفالا صغارًا تكبَرُ حتى تبلغ الأشد ، وهو وقت الشباب والقوة واكتمال العقل ، وبعض الأطفال قد يموت قبل ذلك ، وبعضهم يكبَرُ حتى يبلغ سن الهرم وضَعْف العقل ؛ فلا يعلم هذا المعمَّر شيئًا مما كان يعلمه قبل ذلك . وترى الأرض يابسةً ميتة لا نبات فيها ، فإذا أنزلنا عليها الماء تحركت بالنبات تتفتح عنه ، وارتفعت وزادت لارتوائها ، وأنبتت من كل نوع من أنواع النبات الحسن الذي يَسُرُّ الناظرين .