Examples

• Egyptians are more receptive and positively disposed toward Shiism than other Sunni Arabs. One reason is the Fatimid Dynasty that was established in Egypt in the tenth century as an offshoot of the Shiite Ismaelite movement.
  يعدّ المصريون فيما يتعلَّق بالشيعة أكثر تأثّرًا وتقبّلاً من باقي السنَّة في الدول العربية الأخرى. ويعود سبب ذلك إلى السلالة الفاطمية التي تأسَّست في القرن العاشر في مصر كفرع من الشيعة الإسماعيلية.
• The Fatimid period left a lasting impression on Egyptians, and vestiges of the country`s long-ago Shiite rulers are still seen in Egyptian openness to Shiite practices and traditions, a receptiveness not found anywhere else in the Sunni world.
  وتركت فترة حكم الفاطميين انطباعًا دائمًا على المصريين، كما أنَّ آثار الحكَّام الشيعة وعلى الرغم من أنَّهم حكموا مصر منذ وقت طويل ما تزال واضحة حتى يومنا هذا في انفتاح المصريين تجاه الطقوس الدينية والتقاليد الشيعية، وهذا الانفتاح غير موجود في أي مكان آخر من العالم السنِّي.
• As a result of this history, for many years Shiism held some appeal in Egypt, despite the fact that Egyptians at the time of the Fatimids, and still today, are predominantly Sunnis.
  ونتيجة لهذا التاريخ لا شكّ في أنَّ الشيعة كانوا يجدون قبولاً كبيرًا في مصر، على الرغم من أنَّ المصريين كانوا في أغلبيَّتهم في زمن الفاطميين سنِّيين، وهم ما يزالون كذلك حتى يومنا هذا.
• Even the art in Fatimid Egypt was influenced by Iranian styles.
  وحتى إنَّ الفن الفاطمي في مصر قد تأثَّر بالأساليب الإيرانية.
• The dynasty played an important role in the cross-fertilization between Iran and Egypt. The two centuries of Fatimid rule in Egypt marks a high point in the history of Islamic civilization in terms of economic development and cultural prosperity.
  وهذه السلالة لعبت دورًا بارزًا في التلاقح الثقافي المشترك بين إيران ومصر. ويشكِّل القرنان اللذان حكم الفاطميون في أثنائهما مصر ذروة الحضارة الإسلامية، وذلك فيما يخص التطوّر الاقتصادي وكذلك أيضًا فيما يتعلَّق بالازدهار الثقافي.