Examples
  • Disdaining ungratefully Our gifts , and giving themselves up to ( worldly ) enjoyment ! But soon will they know .
    « ليكفروا بما آتيناهم » من النعمة « وليتمتعوا » باجتماعهم على عبادة الأصنام ، وفي قراءة بسكون اللام أمر تهديد « فسوف يعلمون » عاقبة ذلك .
  • Disdaining ungratefully Our gifts , and giving themselves up to ( worldly ) enjoyment !
    فإذا ركب الكفار السفن في البحر ، وخافوا الغرق ، وحَّدوا الله ، وأخلصوا له في الدعاء حال شدتهم ، فلما نجَّاهم إلى البر ، وزالت عنهم الشدة ، عادوا إلى شركهم ، إنهم بهذا يتناقضون ، يوحِّدون الله ساعة الشدة ، ويشركون به ساعة الرخاء . وشِرْكهم بعد نعمتنا عليهم بالنجاة من البحر ؛ ليكونَ عاقبته الكفر بما أنعمنا عليهم في أنفسهم وأموالهم ، وليكملوا تمتعهم في هذه الدنيا ، فسوف يعلمون فساد عملهم ، وما أعدَّه الله لهم من عذاب أليم يوم القيامة . وفي ذلك تهديد ووعيد لهم .
  • We send them rain from time to time so that they may take heed . Many people have responded , but ungratefully .
    « ولقد صرفناه » أي الماء « بينهم ليذَّكروا » أصله يتذكروا أدغمت التاء في الذال وفي قراءة ليذْكُروا بسكون الذال وضم الكاف أي نعمة الله به « فأبى أكثر الناس إلا كفورا » جحودا للنعمة حيث قالوا : مطرنا بنوء كذا .
  • We send them rain from time to time so that they may take heed . Many people have responded , but ungratefully .
    ولقد أنزلنا المطر على أرض دون أخرى ؛ ليذكر الذين أنزلنا عليهم المطر نعمة الله عليهم ، فيشكروا له ، وليذكر الذين مُنعوا منه ، فيسارعوا بالتوبة إلى الله - جل وعلا- ليرحمهم ويسقيهم ، فأبى أكثر الناس إلا جحودًا لنعمنا عليهم ، كقولهم : مطرنا بنَوْء كذا وكذا .
  • That was the Requital We gave them because they ungratefully rejected Faith : and never do We give ( such ) requital except to such as are ungrateful rejecters .
    « ذلك » التبديل « جزيناهم بما كفرواْ » بكفرهم « وهل يجازِى إلا الكفور » بالياء والنون مع كسر الزاي ونصب الكفور ، أي ما يناقش إلا هو .
  • That was the Requital We gave them because they ungratefully rejected Faith : and never do We give ( such ) requital except to such as are ungrateful rejecters .
    فأعرضوا عن أمر الله وشكره وكذبوا الرسل ، فأرسلنا عليهم السيل الجارف الشديد الذي خرَّب السد وأغرق البساتين ، وبدَّلناهم بجنتيهم المثمرتين جنتين ذواتَيْ أكل خمط ، وهو الثمر المر الكريه الطعم ، وأثْل وهو شجر شبيه بالطَّرْفاء لا ثمر له ، وقليل من شجر النَّبْق كثير الشوك . ذلك التبديل من خير إلى شر بسبب كفرهم ، وعدم شكرهم نِعَمَ الله ، وما نعاقب بهذا العقاب الشديد إلا الجَحود المبالغ في الكفر ، يجازى بفعله مثلا بمثل .
  • Do they not see that We have given them a sanctuary of safety whereas people around them are being snatched away ? So , do they believe in falsehood and ungratefully deny Allah 's bounties ?
    « أَو لم يروْا » يعلموا « أنَّا جعلنا » بلدهم مكة « حرماً آمناً ويتخطف الناس من حولهم » قتلاً وسبياً دونهم « أفبالباطل » الصنم « يؤمنون وبنعمة الله يكفرون » بإشراكهم .
  • Do they not see that We have given them a sanctuary of safety whereas people around them are being snatched away ? So , do they believe in falsehood and ungratefully deny Allah 's bounties ?
    أولم يشاهد كفار " مكة " أن الله جعل " مكة " لهم حَرَمًا آمنًا يأمن فيه أهله على أنفسهم وأموالهم ، والناسُ مِن حولهم خارج الحرم ، يُتَخَطَّفون غير آمنين ؟ أفبالشرك يؤمنون ، وبنعمة الله التي خصَّهم بها يكفرون ، فلا يعبدونه وحده دون سواه ؟
  • And Allah propoundeth a similitude : a town which was secure and at rest , to which came the provision thereof plenteously from every place ; then it ungratefully denied the favours of Allah ; wherefore Allah made it taste the extreme of hunger and fear because of that which they were wont to perform .
    « وضرب الله مثلاً » ويبدل منه « قرية » هي مكة والمراد أهلها « كانت آمنة » من الغارات لا تهاج « مطمئنة » لا يحتاج إلى الانتقال عنها لضيق أو خوف « يأتيها رزقها رغدا » واسعا « من كل مكان فكفرت بأنعم الله » بتكذيب النبي صلى الله عليه وسلم « فأذاقها الله لباس الجوع » فقحطوا سبع سنين « والخوف » بسرايا النبي صلى الله عليه وسلم « بما كانوا يصنعون » .
  • People whom We had made more powerful in the earth than you are and upon them We showered from the heavens abundant rains , and at whose feet We caused the rivers to flow ? And then ( when they behaved ungratefully ) We destroyed them for their sins , and raised other peoples in their place .
    « ألم يروا » في أسفارهم إلى الشام وغيرها « كم » خبرية بمعنى كثيرا « أهلكنا من قبلهم من قرن » أمة من الأمم الماضية « مكَّناهم » أعطيناهم مكانا « في الأرض » بالقوة والسعة « ما لم نمكن » نعط « لكم » فيه التفات عن الغيبة « وأرسلنا السماء » المطر « عليهم مدرارا » متتابعا « وجعلنا الأنهار تجري من تحتهم » تحت مساكنهم « فأهلكناهم بذنوبهم » بتكذيبهم الأنبياء « وأنشأنا من بعدهم قرنا آخرين » .