Examples
  • This is the Bellagio vault, located beneath 200 feet of solid earth.
    هذا قبو بيلاجيو ، تم تحديد موقعه تحت 200 قدم من الارض
  • This is the Bellagio vault, located ... beneath 200 feet of solid earth.
    هذا قبو بيلاجيو ، تم تحديد موقعه تحت 200 قدم من الارض
  • The classification took into account hazard-forming environments and hazard-forming factors: (a) atmospheric and weather disasters; (b) solid earth disasters; (c) bio disasters; and (d) oceanic disasters.
    وقد وُضع في الحسبان في ذلك التصنيف البيئات التي تشكل خطورة والعوامل التي تشكل خطورة: (أ) الكوارث المتعلقة بالغلاف الجوي وأحوال الطقس؛ و (ب) كوارث الأرض اليابسة؛ و (ج) الكوارث الأحيائية؛ و (د) كوارث المحيطات.
  • During recent decades, there has been enormous progress in deepening scientific knowledge and understanding of the processes affecting the planet in areas such as solid earth, atmosphere and oceans.
    خلال العقود القريبة العهد، أخذ يحدث تقدم هائل في التعمق في المعرفة العلمية وفي فهم سلسلة العمليات الفيزيائية التي تؤثر في هذا الكوكب في مجالات مثل الأرض الصلبة والغلاف الجوي والمحيطات.
  • At the twenty-sixth SCAR meeting, held in Tokyo in July 2000, it was agreed that the Working Groups on Geology and Solid Earth Geophysics should unite to form a new group, the Working Group on Geosciences.
    وخلال الاجتماع السادس والعشرين للجنة العلمية المعنية بالبحوث في أنتاركتيكا الذي عقد في طوكيو في تموز/يوليه 2000، تم الاتفاق على أن يندمج الفريقان العاملان المعنيان بالجيولوجيا وبجيوفيزياء الأرض الصلبة ليشكلا فريقا جديدا، هو الفريق العامل المعني بعلوم الأرض.
  • NASA is using RADARSAT data for activities such as Antarctic mapping, glacier and sea ice process studies, solid Earth deformation research, soil moisture assessments, flood monitoring, studies of ocean winds, land vegetation and ocean productivity research and more.
    وتستخدم ناسا بيانات رادارسات في أنشطة مثل تصوير خرائط المنطقة القطبية الجنوبية (انتاركتيكا) ودراسات للأنهار الجليدية ومراحل تكوّن الجليد البحري، وبحوث عن تشوه التشكيلات الأرضية الصلبة، وتقديرات لرطوبة التربة ورصد الفيضانات، ودراسات لرياح المحيطات، والكساء النباتي وبحوث عن انتاجية المحيطات، وفيما هو أكثر من ذلك.
  • The Integrated Ocean Drilling Program is an international marine research programme that investigates sub-sea-floor environments by studying the deep biosphere, environmental changes, processes and effects, and solid earth cycles and geodynamics.
    والبرنامج المتكامل للحفر في المحيطات هو برنامج للبحوث البحرية الدولية يهدف إلى دراسة بيئات الطبقة التحتية لقاع البحار عن طريق دراسة المحيط الحيوي للأعماق والتغيرات البيئية به وعملياته وآثاره، ودورات الأرض الصلبة والديناميكية الأرضية.
  • Proclamation of an International Year was seen as a potentially powerful means of demonstrating how society could profit from the accumulated knowledge of the solid Earth as part of system Earth.
    وقد رئي أن إعلان السنة الدولية يمثل وسيلة قد تكون فعالة لإظهار كيف يمكن للمجتمع أن يفيد من المعارف المتراكمة عن اليابسة كجزء من نظام الأرض.
  • Following the Topography Experiment for Ocean Circulation/Positioning Ocean Solid Earth Ice Dynamics Orbital Navigator (TOPEX/POSEIDON) and Jason-1 missions, Jason-2 is to achieve the full implementation of operational oceanography using ocean altimetry from space, delivering the same kind of information about the ocean as that which meteorology provides about the atmosphere.
    وفي أعقاب بعثة تجربة طوبوغرافيا المحيطات توبكس/بوسايدون(TOPEX/ POSEIDON) وبعثة جيسون-1، من المقرر أن تحقق بعثة جيسون-2 التنفيذ الكامل لعلم المحيطات العملياتي باستخدام قياس ارتفاع المحيطات من الفضاء وتقديم معلومات عن المحيطات مماثلة لنوع المعلومات التي توفرها الأرصاد الجوية عن الغلاف الجوي.
  • The aim of the Jason-2 mission is to ensure the continuity of the ocean altimetry measurements (climate forecasting and sea state) currently taken by Jason-1, which was launched in December 2001, and the ocean Topography Experiment/Positioning Ocean Solid Earth Ice Dynamics Orbital Navigator (TOPEX/POSEIDON), which was launched in 1992.
    أما بعثة الساتل الصغير جدا "جيسون-2" فهدفها ضمان تواصل قياسات الارتفاع الخاصة بالمحيطات (التنبؤات المناخية وحالة البحر) التي يوفرها حاليا كل من الساتل الصغير جدا "جيسون-1" الذي أُطلق في كانون الأول/ديسمبر 2001، وساتل بعثة تجربة طوبوغرافيا المحيطات "توبكس-بوسايدون" (topex/poseidon) التي أُطلقت في عام 1992 إلى موقعها المداري، وتعنى برصد المحيطات وقياس سطوحها ودراسة ظواهرها الحركية والمناخية.