-
It's already at 400 roentgens.
إنه يصدر إشعاعات "بقوة 400 "رونتيجين
-
This background radiation alone will give us 300 roentgens per hour.
هذا الإشعاع الخلفي لوحده سيعطينا 300 تردد بالساعة
-
X-ray satellite data are being analysed using the database of the Roentgen satellite (ROSAT) through the High Energy Astrophysics Science Archive Research Center.
وتحلل البيانات الساتلية الخاصة بالأشعة السينية باستخدام قاعدة بيانات ساتل أشعة رونتغين (روسات)، عن طريق مركز بحوث محفوظات علم الفيزياء الفلكية عالية الطاقة.
-
RESIK is a spectrometer of solar roentgen radiation in the range of 3.2 to 6.1 angstroms, developed in cooperation with the Naval Research Laboratory of the United States of America, Mullard Space Science Laboratory and Rutherford Appleton Laboratory of the United Kingdom of Great Britain and Northern Ireland and the Institute of Terrestrial Magnetism, Ionosphere and Radio Wave Propagation of the Russian Federation.
والمقياس "ريسيك" هو مقياس طيفي لاشعاعات رونتجن الشمسية على مدى أطوال ضوء موجي يتراوح بين 3.2 و 6.1 وحدة أنغستروم، جرى تطويره بالتعاون مع مختبر الأبحاث الملاحية، في الولايات المتحدة الأمريكية، ومختبر "مولاّرد" لعلوم الفضاء، ومختبر "روذرفورد آبّلتون"، في المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وايرلندا الشمالية، ومعهد أبحاث المغنطيسية الأرضية والغلاف الجوي الإيوني وانتشار الموجات الاشعاعية، في الاتحاد الروسي.
-
CDS plays, or has played, a part in most of the major astronomical space missions: generating guide star catalogues (the European X-Ray Observatory Satellite (EXOSAT), the Infrared Astronomical Satellite (IRAS), Hipparcos, the Hubble Space Telescope, the Infrared Space Observatory (ISO) and the X-Ray Astronomy Satellite (SAX)), helping to identify observed sources (Hipparcos, Tycho and the Roentgen Satellite (ROSAT)) or to organize access to the archives (International Ultraviolet Explorer (IUE)) and so on.
ويؤدي المركز - أو سبق له أن أدى - دورا في غالبية المهام الفضائية الفلكية الرئيسية: فأنتج فهارس للنجوم الارشادية (ساتل رصد الأشعة السينية الأوروبي (اكسوسات)، وساتل الدراسات الفلكية بالأشعة دون الحمراء، والساتل "هيباركوس"، ومقراب هابل الفضائي، والمرصد الفضائي بالأشعة تحت الحمراء، وساتل الدراسات الفلكية بالأشعة السينية (ساكس))، فساعد بذلك في تعريف مصادر مرصودة (هيباركوس وتايخو والساتل "رونتغن")، أو تنظيم الوصول الى المحفوظات (مركبة "المستكشف الدولي بالأشعة فوق البنفسجية")، الى آخره.