Examples
  • a fountain whereat drink the servants of God , making it to gush forth plenteously .
    « عينا » بدل من كافورا فيها رائحته « يشرب بها » منها « عباد الله » أولياؤه « يفجّرونها تفجيرا » يقودونها حيث شاءوا من منازلهم .
  • a fountain whereat drink the servants of God , making it to gush forth plenteously .
    هذا الشراب الذي مزج من الكافور هو عين يشرب منها عباد الله ، يتصرفون فيها ، ويُجْرونها حيث شاؤوا إجراءً سهلا . هؤلاء كانوا في الدنيا يوفون بما أوجبوا على أنفسهم من طاعة الله ، ويخافون عقاب الله في يوم القيامة الذي يكون ضرره خطيرًا ، وشره فاشيًا منتشرًا على الناس ، إلا مَن رحم الله ، ويُطْعِمون الطعام مع حبهم له وحاجتهم إليه ، فقيرًا عاجزًا عن الكسب لا يملك من حطام الدنيا شيئًا ، وطفلا مات أبوه ولا مال له ، وأسيرًا أُسر في الحرب من المشركين وغيرهم ، ويقولون في أنفسهم : إنما نحسن إليكم ابتغاء مرضاة الله ، وطلب ثوابه ، لا نبتغي عوضًا ولا نقصد حمدًا ولا ثناءً منكم . إنا نخاف من ربنا يومًا شديدًا تَعْبِس فيه الوجوه ، وتتقطَّبُ الجباه مِن فظاعة أمره وشدة هوله .
  • And We said : Adam ! dwell thou and thine spouse in the Garden , and eat ye twain plenteously thereof as ye list , but approach not yonder tree , lest yet twain become of the wrong-doers .
    « وقلنا يا آدم اسكن أنت » تأكيد للضمير المستتر ليعطف عليه « وزوجك » حواء بالمد وكان خلقها من ضلعه الأيسر « الجنة وكلا منها » أكلاً « رغداً » واسعا لاحجر فيه « حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة » بالأكل منها وهى الحنطة أو الكرم أو غيرهما « فتكونا » فتصيرا « من الظالمين » العاصين .
  • And recall what time We said : enter this town and eat plenteously therefrom as ye list , and enter the gate prostrating yourselves and say : forgiveness ; We shall forgive you your trespasses , and anon We shall increase unto the well-doers .
    « وإذ قلنا » لهم بعد خروجهم من التيه « ادخلوا هذه القرية » بيت المقدس أو أريحا « فكلوا منها حيث شئتم رغدا » واسعا لاَ حَجْرَ فيه « وادخلوا الباب » أي بابها « سجداً » منحنين « وقولوا » مسألتنا « حطة » أي أن تحط عنا خطايانا « نغفر » وفي قراءة بالياء والتاء مبنياً للمفعول فيهما « لكم خطاياكم وسنزيد المحسنين » بالطاعة ثواباً .
  • And We said : Adam ! dwell thou and thine spouse in the Garden , and eat ye twain plenteously thereof as ye list , but approach not yonder tree , lest yet twain become of the wrong-doers .
    وقال الله : يا آدم اسكن أنت وزوجك حواء الجنة ، وتمتعا بثمارها تمتعًا هنيئًا واسعًا في أي مكان تشاءان فيها ، ولا تقربا هذه الشجرة حتى لا تقعا في المعصية ، فتصيرا من المتجاوزين أمر الله .
  • And recall what time We said : enter this town and eat plenteously therefrom as ye list , and enter the gate prostrating yourselves and say : forgiveness ; We shall forgive you your trespasses , and anon We shall increase unto the well-doers .
    واذكروا نعمتنا عليكم حين قلنا : ادخلوا مدينة " بيت المقدس " فكلوا من طيباتها في أي مكان منها أكلا هنيئًا ، وكونوا في دخولكم خاضعين لله ، ذليلين له ، وقولوا : ربَّنا ضَعْ عنَّا ذنوبنا ، نستجب لكم ونعف ونسترها عليكم ، وسنزيد المحسنين بأعمالهم خيرًا وثوابًا .
  • And Allah propoundeth a similitude : a town which was secure and at rest , to which came the provision thereof plenteously from every place ; then it ungratefully denied the favours of Allah ; wherefore Allah made it taste the extreme of hunger and fear because of that which they were wont to perform .
    « وضرب الله مثلاً » ويبدل منه « قرية » هي مكة والمراد أهلها « كانت آمنة » من الغارات لا تهاج « مطمئنة » لا يحتاج إلى الانتقال عنها لضيق أو خوف « يأتيها رزقها رغدا » واسعا « من كل مكان فكفرت بأنعم الله » بتكذيب النبي صلى الله عليه وسلم « فأذاقها الله لباس الجوع » فقحطوا سبع سنين « والخوف » بسرايا النبي صلى الله عليه وسلم « بما كانوا يصنعون » .
  • And Allah propoundeth a similitude : a town which was secure and at rest , to which came the provision thereof plenteously from every place ; then it ungratefully denied the favours of Allah ; wherefore Allah made it taste the extreme of hunger and fear because of that which they were wont to perform .
    وضرب الله مثلا بلدة " مكة " كانت في أمان من الاعتداء ، واطمئنان مِن ضيق العيش ، يأتيها رزقها هنيئًا سهلا من كل جهة ، فجحد أهلُها نِعَمَ الله عليهم ، وأشركوا به ، ولم يشكروا له ، فعاقبهم الله بالجوع ، والخوف من سرايا رسول الله صلى الله عليه وسلم وجيوشه ، التي كانت تخيفهم ؛ وذلك بسبب كفرهم وصنيعهم الباطل .